Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شبّيحة” الجنوب مجددا: إلى “محيبيب” دُر

    شبّيحة” الجنوب مجددا: إلى “محيبيب” دُر

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 سبتمبر 2011 غير مصنف

    لا تبدو ظاهرة الشبيحة مقتصرة على تلك الدول التي شهدت او تشهد ثورات على أنظمة القهر، بل تجد هذه الظاهرة لها حضورا في الحيّز اللبناني. هذا الحضور يبدو واضحا في العديد من الاحياء والقرى اللبنانية.

    ظاهرة الشبّيحة ليست حديثة بالضرورة، لكنّها مع ادعاء مؤسسات الدولة الامساك بزمام الامن، وحماية المجتمع، تخرج نافرة في العديد من مظاهر الخروج على القانون العام، سواء في في التعديات على الاملاك العامة او الخاصة، او القيام باعتداءات تطال بعض المواطنين لاسباب شخصية او سياسية. ويتحقق لها ذلك من خلال الاستقواء او الانتماء الى اطر سياسية واجتماعية تشكل لها الحماية حيال اي ملاحقة قانونية، والاستقواء من خلال هذه الأطر، في بعض الاحيان، بالسلطات الرسمية المسخّرة لهذا الفريق اوذاك.

    في هذا السياق يمكن القول إنّ الخصوصية الامنية والعسكرية في بعض المناطق الخارجة على سطلة الدولة امنيا ساهمت في نمو هذه الظاهرة قياسا الى مناطق لا تنالها هذه الخصوصية. ويمكن ملاحظة ذلك للعيان عبر حجم المخالفات القانونية التي تتم، وعلى مستويات عدة، وعبر شلل من الشبيحة غالبا ما يحظون بحماية مباشرة، او غير مباشرة، ممن يجدون في هذه المناطق الخاصة ملاذا اكثر امنا يتيح لهم الاستقواء والتعدي من دون ان يتهيّبوا نيل العقاب الذي يرقد بعيدا.

    كذلك لا يخفى ان هذه الشلل من الشبيحة هي مجموعات جاهزة وغب الطلب لتنفيذ مهمات تطلبها بعض القوى السياسية، في مناسبات لا تريد هذه القوى ان تتصدى لها بشكل مباشر، ويمكن ادراجها، على ما يصف البعض، ضمن ظاهرة “الأهالي” في الجنوب وبعض الضاحية مثلا، كعنوان للتنصل من بعض الارتكابات التي تقيد في هذه الحال ضد مجهول.

    هذه الظاهرة موجودة وتتنامى في مساحات تغيب عنها الدولة او تتراخى قبضتها لاسباب مختلفة، وفي المناطق الحدودية الجنوبية تبرز تعبيراتها اخيرا في اكثر من بلدة.

    فبعد محاولة “حزب الله” منع بيع الخمور في بلدة حولا (قضاء مرجعيون)، وبعد الحملة الأمنية التي جرّدها الحزب لتأديب شبان تلاسنوا مع عناصر تابعين له في بلدتي العديسة وربثلاثين (قضاء مرجعيون)، تشهد بلدة محيبيب (قضاء مرجعيون أيضا وأيضا)، مشهدا مماثلا يختلف في الشكل لكنه واحد في المضمون.


    إذ تبدو هذه البلدة – الصغيرة بتعداد سكان لا يتجاوز ألفا ومئتي نسمة، يقيم منهم في البلد ما لا يزيد عن 250 نسمة – عرضة لعملية سلب أراضي المشاع بعد سنوات من بدء هذه الظاهرة. وهي “أكلت” الأخضر واليابس من الأراضي “المشتركة” في الجنوب إلى أن باتت القرى “مقفلة” لا تجد فيها دونما واحدا
    أحيانا لبناء مستوصف أو حديقة أو مكتبة، كما هو الحال في بلدة “ربثلاثين” مثلا.

    وظاهرة “سرقة” المشاعات اكتسحت قرى الشريط الحدودي بشكل سافر، أدّى الى تملك المتنفذين من الحزبيين مساحات شاسعة من الاراضي في اكثر من بلدة، مستفيدين من غطاء سياسي ومن سطوة حزبية استخدمت في معظم الاحيان لمنافع خاصة.

    وقد أشار موقع “جنوبية” الإلكتروني مؤخرا (janoubia.com) إلى تعدّي شبان في “حزب الله”، من بلدة ميس الجبل وبلدة محيبيب نفسها، على هاني جابر وابنه محمد، لأسباب عابرة لكنّ الثابت فيها أنّ الأخير ناشط إجتماعيا ويرفض محاولات إجباره على تغطية “التهام” عشرات الدونمات من المشاعات، ضمن اللجنة التي تتألّف منه ومن رابط الحزب في القرية ومن المختار المحسوب على الحزب.

    الموقع أورد أيضا أنّ “الحزب منع جمعيات كثيرة، أهلية ومدنية، من العمل في القرية بعد حرب تموز 2000، كما منعت قوات الطوارىء الدولية من إقامة مشاريع في القرية أيضا بحجج واهية. والموضوع الأهم هو محاولة قطع المياه عن القرية ليقولوا للناس إنّهم هم من يعطونهم المياه، كما الأموال”.

    ونقل الموقع عن وجهاء في القرية طلبوا عدم نشر أسمائهم خوفا من أعمال إنتقامية، أنّ “مجموعة شبان مراهقين من خارج القرية، من ميس الجبل وغيرها، يعيشون في أكثر من مركز حزبي بالبلدة ويتحكمون بمفاصلها، وكلّ من يعترض على قراراتهم يأتون بشبان من قرى أخرى ليضربوهم”، ووصفهم الأهالي بـ”شبّيحة” في هذا المعنى، وبأنّهم “ينشرون جوّا من القلق، ويعيّشون القرية في جوّ من الرعب”.

    وأحد الناشطين الإجتماعيين في البلدة كشف عن محاولة “حزب الله” لوضع يده على أكثر من 500 دونم من المشاعات، وتابع: “سيطروا على نحو 40 دونم من خلال مخيم كشفي، ويحاولون تشريع وضع اليد على عشرات الدونمات الأخرى لتوزيعها على مناصريهم ومحازبيهم بحجة أنّهم لا يملكون أراض لبناء مساكن عليها”.

    زمن “الشبّييحة” بات أكثر وضوحا في لبنان، والجنوب شاهد في أربع قرى…

    صدى البلد

    إقرأ أيضاً:

    قبل مشاعات “الزهراني” والضاحية: الدويلة وضعت يدها على “الشريط الحدودي”!

    أراضي “مشاعات” الجنوب والبقاع أو ما خفي في انتخابات المخاتير في المناطق الشيعية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحرب: نفهم في السياسة أكثر من الراعي
    التالي منتهى العجب في أحوال العرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.