Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“شبيحة” بجوازات ديبلوماسية اعتدوا على متظاهرين سوريين في باريس

    “شبيحة” بجوازات ديبلوماسية اعتدوا على متظاهرين سوريين في باريس

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 أغسطس 2011 غير مصنف

    من فهد المصري ـ باريس

    للمرة الأولى ومنذ بدء الثورة السورية تجرأ عدد من شبان سوريين وعددهم تسعة بينهم إمرأة بالاعتداء بالشتائم والضرب المبرح على تجمع لمتظاهرين سوريين في ساحة شاتليه في قلب العاصمة الفرنسية باريس مما دفع المتظاهرين السوريين والعرب إلى اللجوء للدفاع عنهم مما أسفر عن موجة من الذعر والهلع في أوساط الفرنسيين المارين في مكان وقوع الحدث مما استدعى التدخل السريع لقوى الأمن الفرنسي التي وصلت لفك الاشتباك بين الجانبين وأسفرت عن جرح عدد من المتظاهرين وحتى المعتدين بإصابات خفيفة ولكن ذلك لم يمنع وصول عربات الإسعاف التي قامت بالاسعافات الأولية ونقل متضامنة عربية ليبية أصيبت برضوض في ساقيها.

    الأمن الفرنسي قام بتوقيف المعتدين التسعة وثلاثة من المتظاهرين وتم ترحيلهم للتحقيق معهم للوقوف عن أسباب وخلفيات الاعتداء.

    مصادر أفادت أن مسؤول أمن السفارة السورية في باريس الذي كان يرصد منذ أسابيع الاعتصام اليومي للسوريين في ساحة شاتليه أصدر أوامرا لبعض السوريين الموالين للنظام السوري بالاعتداء على التظاهرة السلمية.

    الاعتداء تم في حدود الساعة السابعة من مساء يوم الجمعة التي أطلق عليها الثوار السوريون جمعة الصبر والثبات حيث قام المعتدون الشبيحة برفع صورة لبشار الأسد وترديد شعار الله سورية بشار وبس ورفع الأصابع الوسطى بعد أن فصلت قوات الأمن الفرنسي بينهم في حين رد المتظاهرون الشعار المناوئ الله سورية وحرية وبس وشعارات باللغة الفرنسية تدين النظام السوري ورئيسه تطالب بإغاثة الشعب السوري من المجازر التي ترتكب يوميا في أرجاء البلاد.

    الملفت للانتباه أن الأمن الفرنسي اضطر لإطلاق ستة من المعتدين لأنهم يحملون يحملون جوازات سفر ديبلوماسية سورية والمسألة لم تتوقف عند هذا الحد والانتهاك للقانون والأمن الفرنسي فبعد أن تم التحقيق مع المتظاهرين الموقوفين الثلاثة وإطلاق سراحهم لاحقتهم سيارتان تابعتان للسفارة السورية حتى تم الاستفراد بهم في طريق فرعي على مقربة من قسم الشرطة وتم الإعتداء عليهم من قبل قرابة 20.

    من شبيحة السفارة مما أسفر عن جروح خطيرة طالت المعارض والناشط الكردي السوري سالم حسن والناشط السوري محمد طه مما استدعى نقلهما إلى أقرب مشفى وتدخل الأمن الفرنسي من جديد وتعرض الناشطة جورجيت علم إلى رضوض طفيفة.

    ظاهرة الاعتداء على المتظاهرين السوريين في باريس أعادت للذاكرة ماقامت به السفارة السورية مدعومة بعشرات من شبيحة سرايا الدفاع بالاعتداء على مظاهرة كبيرة في الثمانينات في شارع سان جيرمان في باريس للاحتجاج حينها على مجزرة حماة وأسفر ذلك الاعتداء عن مئات الجرحى لاستخدام المعتدين للأسلحة النارية والأسلحة البيضاء والعصي والجنازير.

    ومن الجدير بالذكر أن مصطلح الشبيحة يستخدمه السوريون للتعريف بعصابات ظهرت منذ النصف الثاني من ثمانينات القرن الماضي ترعاها شخصيات من أسرة الرئيس السوري وتتمتع بحصانة من المساءلة وتحمل السلاح الحربي وتعتدي على الأملاك الخاصة وتتحرش بالسكان وتمارس السرقة و تجارة التهريب بين سورية ولبنان وبعض الممنوعات الأخرى.

    لكن الظاهرة انتشرت وتوسعت مع بدء الثورة السورية لتضم في صفوفها مجموعات من المرتزقة وتطور أنشطتها للمشاركة في قمع المظاهرات السلمية في أرجاء البلاد وتمارس القتل والتهريب المباشر بحق المتظاهرين المدنيين العزل.

    شاهد الفيديو:

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلى صفحة “لوموند” الأولى: “الدومري” علي فرزات بريشة “بلانتو”
    التالي اليوم السبت: السوريون استمرّوا بالتظاهر والطاغية واصل القتل

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.