Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»(شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟

    (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟

    0
    بواسطة جريس أبو سمرا البتدّيني on 31 أكتوبر 2025 منبر الشفّاف

    الذين عاشوا عصر زعماء الموارنة الكبار المتصارعين، بحسناتهم وسيّئاتهم، من الشيخ بيار الجميّل إلى كميل شمعون أو « العميد » ريمون إدّه او الرئيس سليمان فرنجية، (حتى لا نشير إلى « الجنرال فؤاد شهاب » الذي أبى دائماً أن ينزل إلى معترك السياسة)، لا يذكرون ان أيا منهم كان « يَحرِصُ » على الإساءة العلنية لـ« مُنافسيه » لمناسبة أو بدون مناسبة! والسبب: أن كل واحد منهم كان مرتاحاً في « كرسي شعبيته » الراسخة التي لا تهزّها ريح!!!

    ***

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2025/10/WhatsApp-Video-2025-10-31-at-19.55.14-1.mp4

     

    فجأة تبدلت سحنة “الحكيم”، وتحول ابتسامته من السخرية والهزء الى ابتسامة صفراء..  لدى سماعه إسم الدكتور فارس سعيد!

     

     

    سأله مقدم برنامج “صار الوقت”، الإعلامي مارسيل غانم، “حكيم لماذا لا تتحالف مع الدكتور فارس سعيد”؟ بعد ان كان سأله “هل هناك احتمال ان تتحالف مع حركة “أمل” في الانتخابات المقبلة”؟.

    “الحكيم” ونعني به الدكتور سمير جعجع، ردَّ على احتمال تحالفه مع الرئيس بري بأنه “سيتحالف مع من يشبهونه سياسيا”. عندها سأله غانم عن امكان التحالف مع الدكتور سعيد، مشيرا الى ان “سعيد” قال ذات يوم “هناك في حزب القوات رجل هو ستريدا جعجع، التي رفضت عرضا بالتحالف مع التيار العوني لقاء الإفراج عن زوجها من السجن”! انفرجت اسارير جعجع وقال “في هذه المرة الدكتور سعيد على حق”، مضيفا “أنهها المرة الوحيدة التي يقول فيها سعيد كلاما محقا”! عندها، أجابه غانم، “واين أخطأ سعيد؟ فهو ما زال على موقفه منذ دخوله المعترك السياسي، قل لنا أين أخطا؟ وأضاف:  “كنت أراه واقفا على حواجز الجيش اللبناني يخضع للتفتيش الدقيق وهو يهم بالدخول الى منزلك في “يسوع الملك” (حين كان جعجع مسجونا، و”قواته” محاصرة وملاحقة). هنا تلبّكَ جعجع وقال “نعم نعم” من دون ان يضيف اي كلمة!!

    حقيقة الامر ان ذكر اسم الدكتور فارس سعيد يثير حفيظة “حكيم” القوات، ويبدو انه في علم النفس، يمثل “سعيد” صوت الضمبر بالنسبة لجعجع! فهو يؤنبه كلما سمع باسمه.=!

    لم ينفكَ “الحكيم” يسعى لايجاد المبررات التي أدت الى التباعد بينه وبين سعيد. فلا يجد مأخذا سياسيا على سعيد، بل على العكس إن سعيد يقف على يمين “القوات” وكل القوى المسماة “سيادية في البلد”! فهو الوحيد الذي تجرّأ على مواجهة التدخل الإيراني في الشؤون اللبنانية، وأنشأ “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني”، في خطوة صفها “جعجع”، بأنها “مبَهبَطة”! ثم أثبتت الايام صحة موقف “سعيد”، وقصور نظر “جعجع”!

    كما ان سعيد لم يدخل اي حكومة الى جانب حزب الله وحركة امل ولم يشد بالتضامن الوزاري، ولا تبادل الغزل مع وزير صحة حزب الله حمد حسن الذي قام بواجبه بزيارة “مستشفى بشري الحكومي” (وليس مستشفى القوات ولا مستشفى آل جعجع)، ولم يطلب من اي من نواب حزب الله نقل تحياته الى “السيّد”، و”السيّد” تعني هنا امين عام حزب الله حسن نصرالله،

    ولم يدخل “سعيد” في بازارات “أوعا خيك” مع “الجنرال البيتاني” ميشال عون، ليتراجع عنها لاحقا! وهو يترأس “لقاء سيدة الجبل”، اللقاء الجامع للبنانيين من كل المناطق والطوائف، والوحيد في لبنان الذي يطلق مواقف وطنية سيادية ليست على القطعة، او مناسباتية! ولذلك هو يحرج “الحكيم” الذي يناور في السياسة حينا، ويطلق مواقف مثيرة للجدل احيانا، من ابرزها قانون الانتخابات المثير للجدل، الذي هلّلَ له “جعجع” َّحَين الاعلان عنه، وخسرِ بسببه شعبيّته السابقة لدى المسلمين، ولو أنه كسبَ، بسببه أيضاً، امتنان عميل الأسد، “إيلي الفرزلي”! وهو يسعى اليوم الى تعديله، لاسباب ظاهرها وطني وحق، وخفيّها سعي :الحكيم” الى تكبير كتلته النيابية بالاعتماد على اصوات المغتربين، وفي الشأن الانتخابي هذا حق لـ”القوات” ولسواها من الفرقاء السياسيين.

    إنه “الحكيم” الاستنسابي، الذي أصر على ترشيح النائب الراحل حاكم المركزي الاسبق الحقوقي ادمون نعيم لانه تولى فريق الدفاع عنه حين كان في السجن، إلا أنه تنكر لكل ما قام به الدكتور سعيد والنائب الراحل سمير فرنجيه، لإخراجه من السجن!

    فَهُما من أقنعَ الزعيم وليد جنبلاط بزيارة زوجة “جعجع” في منزله في “يسوع الملك” في زيارة مَثَّلت تَحدّياً لكل تاريخ جنبلاط السياسي!!

    فضلا عن العريضة النيابية التي طالبت بإقرار قانون العفو عن جعجع، والتي تولاها النائبان فارس سعيد والنائب الراحل الشهيد وليد عيدو.

    لكل هذه الاسباب، ولغيرها، لا يجد “حكيم ” القوات سببا لضحكته الصفراء عند سماعه إسم فارس سعيد، سوى صوت ضميره الذي لا يزال يؤنبه وسيبقى.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق          تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟
    التالي البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة!
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.