Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سوريا المحور الرئيسي للقاء بوتين مع البابا اليوم

    سوريا المحور الرئيسي للقاء بوتين مع البابا اليوم

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 نوفمبر 2013 غير مصنف

    جان-ماري غينوا- “الفيغارو”

    لقاء اليوم الإثنين، في الفاتيكان، بين الرئيس الروسي بوتين والبابا فرنسوا ليس حدثاً تاريخياً. فاللقاء “التاريخي” حدث في ١ ديسمبر ١٩٨٩ بين الرئيس غورباتشوف والبابا يوحنا الثاني. ومنذئذ، فإن الرؤساء الروسي يقومون بزيارة الباباوات بصورة منتظمة. أما الجديد فهو أن هذه أول مرة يستقبل فيها البابا فرنسوا رئيساً روسياً.

    مع ذلك، فقد شهدت الأشهر الماضية تقارباً بين الرجلين. ففي ٥ سبتمبر، وفي أعقاب استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، وجّه البابا رسالة إلى الرئيس بوتين، “بصفته رئيس مجموعة العشرين”، طالبه فيه بالعمل من أجل حل سلمي في سوريا. وكان لرسالة البابا، التي أعلن عنها الفاتيكان، صدى عالمي بالتوازي مع نجاح الديبلوماسية الروسية في الحؤول دون ضربة غربية لسوريا.

    بناءً عليه، يعتقد كثيرون أن الفاتيكان وموسكو قد “تقاربا” على الصعيد الديبلوماسي. وتلك هي النقطة الأولى في لقاء اليوم حيث سيتم البحث في المسألة السورية. ولكن هذا المناخ الإيجابي يمكن أن يسهم، كذلك، في إذابة جليد العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية. وتلك هي النقطة الأساسية الثانية في لقاء بوتين مع فرنسوا.

    والواقع أن لقاءً آخر انعقد في روما في يوم ١٢ نوفمبر، وكان طابعه دينياً. فقد استقبل بابا الفاتيكان المتروبوليت هيلاريون، وهو الرجل الثاني في بطريركية موسكو. وفي روسيا، استقبل البطريرك الروسي بحفاوة كبيرة أسقف ميلانو الكاردينال أنجيلو سكولا، الذي كان إسمه بين قائمة المرشحين لمنصب البابا. وتنم هاتان الزيارتان عن إرادة الجانبين، الكاثوليكي والأرثوذكسي، في تحسين العلاقات الدينية.

    وهذا ما يمهّد للنقطة الثالثة في لقاء بوتين وفرنسوا، وهي إمكانية عقد لقاء بين البابا الكاثوليكي والبطريرك كيريل- علماً بأن مثل هذا اللقاء مطروح على جدول الأعمال منذ ٢٥ سنة! وقد أخفقت محاولات سابقة لترتيب اللقاء في ظل البابوين السابقين.

    إن العائق الدائم للقاء البطريرك والبابا هو ما يسمّى المسألة الأوكرانية. فقد ظهرت في أوكرانيا في العام ١٩٨٩ “كنيسة روم كاثوليك” تسمى “بابوية”، تعتمد الطَقس الأرثوذكسي سوى أنها تتبع روما. وهذا ما يثير سخط موسكو (أشار المتروبوليت الروسي “هيلاريون” في مقابلة مع “الفيغارو” إلى أن كنيسة الروم الكاثوليك وضعت يدها على معظم الكاتدرائيات التي كانت تابعة لبطريركية موسكو الأرثوذكسية، كما أنها “تنشط” في شرق وجنوب آوكرانيا، الأمر الذي يثير قلق الأرثوذكس..!). أما النقطة الثانية التي يكررها الجانب الروسي فهي أن لقاء البابا والبطريرك، رغم أهميته الرمزية البالغة، “لن ينفع بشيء” إذا لم تعقبه نتائج عملية. أي أن الروسي ينظرون إلى القمة بين الرجلين كتتويج لمسار، في حين يعتبرها الفاتيكان بداية مسار.

    يعني ما سبق أن مسار التقارب بين الكنيستين ما يزال في بداياته، مع أن البابا فرنسوا قام بمبادرات إيجابية. فهو يستلهم نموذج الكنيسة الأرثوذكسية، ونظامها الديمقراطي القائم على “سينودوس الأساقفة”، من أجل إصلاح الكنيسة الكاثوليكية. كما يبدو سلوك البابا مطمئناً باعتماده لقب “أسقف روما”(اللقب الأصلي لبابا الفاتيكان)، الأمر الذي يخفّف من مبدأ “صدارة” البابا. ومع ذلك، تظل هنالك مشاكل من الجانب الروسي. فالرأي العام الأرثوذكسي الروسي- وهو يختف عن الرأي العام الروسي- ليس جاهزاً بعد بمثل هذا اللقاء. وهنالك أصولية أرثوذكسية في صفوف الكهنة وبين المؤمنين. ويعمل البابا كيريل لمكافحة هذا التوجّه ولكن الوضع معقد إلى درجة تحول حتى الآن دون عقد لقاء بين البابا والبطريرك. ومقابل ما سيكسبه البطريرك على صعيد الإنفتاح، فهمالك مخاطر حصول إنقسامات داخلية أو حتى إنشقاق في الكنيسة الأرثوذكسية الروسية.

    وتبقى نقطة أخيرة، وهي أن روسيا بوتين تتابع تقليداً روسياً يعود إلى ما قبل نشوء الإتحاد السوفياتي ويزعم حماية الأراضي المقدسة. وهذا ما يثير تعاطف المسيحيين الشرقيين، وبينهم كاثوليك، الذين خاب أملهم في الغرب. ولكن، من تنبّأ يوما بأن الحوار بين روما وموسكو يمر بـ”طريق دمشق”؟

    إقرأ أيضاً:

    فرنسيس يستقبل “القيصر” بوتين، وكاردينال “حلف الأقليات والإستبداد” على المحك!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققمة الرياض سبقها طلب سعودي بإدانة تصرفات قطر في مصر واليمن
    التالي الهلال الكردي : اتجاهات جديدة في سوريا وتركيا والعراق وإيران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.