Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعود الفيصل طالب بفكّ الإعتصام في وسط بيروت

    سعود الفيصل طالب بفكّ الإعتصام في وسط بيروت

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 يناير 2008 غير مصنف

    حسب جريدة “الشرق الأوسط” السعودية، فقد طالب طالب وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل، في الإجتماعه الخماسي الذي سبق بيان الجامعة العربية، بفك الاعتصام من وسط بيروت لما له من أضرار على الحالة الاقتصادية على اللبنانيين هناك، قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم إن القضايا جميعها «تؤخذ كسلة واحدة»، وهنا طالبه الفيصل باستبعاد كلمة «سلة» لأنها مستهلكة، مقترحاً الاستعاضة عنها بتعبير «خطة متكاملة»، وهو ما وافق الجميع عليه وتم تضمينه مقدمة البيان الختامي أمس.

    ونقلت «الشرق الأوسط» عن أوساط عربية انه من المنتظر أن تستقبل دمشق خلال الأيام القليلة المقبلة مسؤولا سعوديا رفيعا، وفي حال تمت تلك الزيارة فإنها تمثل الزيارة الأولى لمسؤول سعودي منذ الأزمة السعودية السورية. وأضافت أن اللقاء الخماسي سيكون بداية لعلاقات أفضل بين كل من سورية والسعودية وكذلك مصر، خاصة مع اقتراب انعقاد القمة العربية فى دمشق خلال مارس (آذار) المقبل

    معلومات “الحياة”

    وحسب جريدة “الحياة” السعودية، فإن التحضير للموقف العربي الذي اتخذ بالإجماع، مر في مراحل عدة أبرزها

    – الاتصالات المفتوحة بين العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس السوري بشار الأسد الذي تمنى عليه مواصلة جهوده لتنقية الأجواء بين الرياض ودمشق.
    – الزيارات المكوكية لرئيس وزراء قطر، وزير خارجيتها حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني لدمشق، وكان آخرها اول من امس، أي قبل ساعات من موعد اجتماع وزراء الخارجية في القاهرة حيث التقى الرئيس الأسد، وتردد ايضاً انه التقى ممثل مرشد الثورة الإسلامية في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني الذي كان موجوداً في العاصمة السورية.

    – التحرك الذي قام به وزير الدولة للشؤون الخارجية في سلطنة عمان يوسف بن علوي بن عبدالله باتجاه طهران والذي أحيط بسرية تامة.

    – انتقال لاريجاني من القاهرة الى دمشق، وسط معلومات عن ان زيارته للعاصمة الأولى لم تكن عادية، وإنما تأتي في إطار السعي الحثيث لطهران الراغبة في اعادة تطبيع العلاقات الثنائية بين البلدين اضافة الى رغبته في التهدئة في لبنان.
    – وجود المعاون السياسي للأمين العام لـ «حزب الله»، حسين خليل والنائب في حركة «امل» علي حسن خليل في دمشق واللذين تجاوزت مشاركتهما في حفلة الوداع التي أُقيمت للسفير الإيراني حسن أختري لمناسبة انتهاء مهماته سفيراً لدى سورية، الى التشاور مع لاريجاني وكبار المسؤولين السوريين في آخر المستجدات التي كان لها دور إيجابي في الإجماع العربي على التسوية التي اعتمدت لحل الأزمة في لبنان.

    – الإجماع الدولي على ضرورة الإسراع في انتخاب رئيس جمهورية جديد للبنان من ضمن التوافق على سلة سياسية تتعلق بالإطار العام للتسوية التي أقرها وزراء الخارجية.

    – الموقف الأميركي الداعم لمبدأ الوصول الى تسوية والذي عبّر عنه الرئيس جورج بوش عشية جولته على عدد من دول المنطقة إذ اعتمد خطاباً هادئاً نحو دمشق وطهران خلافاً لمواقفه السابقة.

    – الدور الضاغط الذي قام به اليمن ممثلاً بوزير خارجيته أبو بكر القرني الذي شارك في الاجتماع التمهيدي لمؤتمر وزراء الخارجية الذي عقد بدعوة من موسى.

    لكن المصادر عينها تؤكد ان المجتمع الدولي، من خلال اجتماع وزراء الخارجية، اراد تجديد الفرصة لدمشق علّها تلتقط الإشارات الإيجابية التي أطلقت في اتجاهها ومختصرها ان تسهيل إجراء الانتخابات الرئاسية في لبنان ودعم الجهود الآيلة الى تسوية الأزمة فيه بات يشكل المدخل الوحيد للقيادة السورية لتعيد النظر في سياستها وصولاً الى تصحيح علاقاتها العربية والدولية.

    وفي هذا السياق، كشفت المصادر الديبلوماسية ان دمشق التي تستعد لاستضافة القمة العربية في دورتها العادية في آذار (مارس) المقبل ستواجه مشكلة في شأن مبادرة دول عربية اساسية وفي مقدمها السعودية ومصر الى مقاطعة المؤتمر ما لم تسارع القيادة السورية الى توفير التسهيلات لانتخاب سليمان رئيساً للجمهورية.
    ولا بد من الإشارة الى انه بات معروفاً ان موقف دمشق من الأزمة اللبنانية يفترض ان يشكل محطة لعودة التلاقي العربي – السوري أو مفصلاً للفراق، وهذا ما دفع القيادة السورية الى اعادة النظر في مواقفها لمصلحة الحفاظ على الحد الأدنى من التضامن العربي لإنقاذ لبنان، ما يمكن ان يتطور لاحقاً باتجاه اعادة تطبيع العلاقات العربية – السورية قبل عقد القمة العربية.

    ولفتت المصادر الى ان رئيس وزراء قطر حمل معه الى دمشق صيغة تشجعها على الانخراط في التسوية العربية – الدولية للأزمة في لبنان مؤكدة انها تتضمن مخرجاً يعيد الاعتبار الى العلاقات السورية – العربية لكنها في الوقت نفسه تجنبت الحديث عن الثمن الذي حصلت عليه سورية على رغم انها تضعه في خانة تحقيق الانفراج في علاقاتها العربية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرادود حسيني في مجمع السيف!
    التالي شكراً للزائرَين الأمريكيين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.