Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»روسيا تلعب ورقة “الهند” لإقناع فرنسا بتسليم حاملتي هليكوبتر “ميسترال”

    روسيا تلعب ورقة “الهند” لإقناع فرنسا بتسليم حاملتي هليكوبتر “ميسترال”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 نوفمبر 2014 غير مصنف

    كيف ستخرج فرنسا من “مأزق” صفقة “الميسترال” مع روسيا؟

    “الميسترال” هي حاملات هليكوبتر تُعتبر بين السفن الحربية الأكثر تقدّماً في العالم كانت فرنسا في عهد ساركوزي قد وافقت على بيع إثنتين منها لروسيا.. ولكن ذلك كان قبل اندلاع الأزمة الأوكرانية. وباعتراف أحد الجنرالات الروس، فإن غزو جيورجيا في ٢٠٠٨ كان سيتطلب يومين بدل أسبوعين لو كانت روسيا في حينه تملك سفناً مثل “الميسترال”.

    إندلاع الأزمة الأوكرانية وضع الرئيس الفرنسي “فرنسوا أولاند” في وضع مستحيل. ففرنسا تشارك في العقوبات المفروضة على روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا. والحلفاء يطالبون فرنسا بإلغاء الصفقة ، ولكن وضع الخزينة الفرنسية لا يشجع على إلغاء صفقة بقيمة ١،٣ مليار أورو، عدا أن إلغاء الصفقة سيكبّد فرنسا ٢٥٠ مليون أورو.

    وحسب مصدر مطّلع على ملف صفقة “الميسترال” تحدثت معه مجلة “باري ماتش”، فإن فرنسا، إذا ألغت الصفقة، ستجد صعوبة في بيع السفينتين لدولة أخرى لأن قسماً من تجهيزات السفينتين جاء من روسيا! ولذلك السبب، تؤكد وزارة الدفاع الفرنسية أنه “لبيع السفينتين إلى كندا أو المغرب فلا مفر من الحصول على موافقة فلاديمير بوتين”!

    ‎وعدا ما سبق، فإن روسيا تلعب ورقة ‫”‬الحليف الهندي‫”‬ لتشديد الضغوط على فرنسا‫.‬ فقد لوّحت روسيا بأن الهند يمكن أن تلغي المفاوضات الجارية مع فرنسا لشراء مقاتلات ‫”‬رافال‫”‬ إذا امتنع الفرنسيون عن تسليم ‫”‬الميسترال‫”‬ لروسيا‫.‬ بالمقابل، ينقل مصدر روسي أن الهند ابدت اهتماماً بشراء ٣ إلى ٥ سفن ‫”‬ميسترال‫”‬، وأن الصفقة يمكن أن تتم إذا ورد عرض مناسب من شركة ‫”‬دي سي إن إس‫”‬ الفرنسية المصنّعة لـ‫”‬الميسترال‫”‬ بالشراكة مع ورشات ‫”‬أو إس كا‫”‬ الروسية‫.‬

    ‎البحارة الروس سأموا الإنتظار في ‫”‬سان نازير‫”‬

    ‎بانتظار قرار الرئيس أولاند، فإن ٥٠٠ بحّار روسي يتواجدون في مدينة ‫”‬سان نازير‫”‬ الفرنسية لاستلام السفينتين‫.‬ وينام ١٠٠ بحار في السفينة الروسية ‫”‬سمولني‫”‬، في حين ينام ٤٠٠ آخرون في حاملة الهليكوبتر ‫”‬سيباستوبول‫”‬ لأن فرنسا لم تسمح لأي منهم بالصعود إلى ‫”‬فلاديفوستوك‫”.‬ وتم نقل السفينة الأولى، وتدعى ‫”‬فلاديفوستوك‫”‬ إلى حوض ‫”‬جوبير‫” المقفل، في حين تم إنزال السفينة الثانية، “سيباستوبول”، إلى المحيط مباشرة “وسط جو من الكتمان”. ولكن “الكتمان” صعب حينما تتحرّك سفينة طولها ١٩٩ متراً!‬

    ‎ويقول البحارة الروس أن ‫”‬رؤساءنا أبلغونا أن السفينة الأولى ينبغي أن تبحر في الأسبوع المقبل‫.‬ وهذا ثالث إعلان عن قرب الرحيل، ولكننا ما زلنا هنا‫”!‬ وكانت وكالة ‫”‬صوت روسيا‫”‬ قد أعلنت أن ٢٠٠ من البحارة الروس سيبحرون على متن السفينة الأولى قبل ٢٧ تشرين الثاني‫/‬نوفمبر الحالي‫، كما كشفت عن تعيين نائب أميرال للإشراف على نقل السفينة الأولى‬

    ‎ويبدي البحارة الروس إعجابهم بالسفن الفرنسية “لأنها ‫مريحة، وتعطي أجهزتها الإلكترونية المتقدمة الإنطباع بأننا في غواصة وليس في سفينة حربية‫”!‬

    ‎أما قصر الإليزيه فيبدو حائراً ومرتبكاً‫.‬ ويعتقد الرئيس الفرنسي أن لديه ٣ أشهر لاتخاذ قراره قبل أن تصبح فرنسا ملزمة بدفع ‫”‬عقوبات التأخير‫”.‬ ولكن مصدراً فرنسياً مقرّباً من الروس يشير إلى أن مهلة الثلاثة أشهر قبل فرض العقوبات تنطبق في حال نشوء ‫”‬صعوبات فنّية‫”‬، ولكن ‫”‬ليست هنالك أية مشكلة فنّية‫”‬‫!‬

    ‎وقد تأزّم الوضع في الأسبوع الماضي بعد خروج مظاهرتين في مدينة ‫”‬سان نازير‫”:‬ مظاهرة مؤيدة لأوكرانيا تدعو لإلغاء الصفقة‫.‬ ومظاهرة نظّمتها نقابات العمال تدعو لتسليم السفينتين لروسيا‫!‬ وفي هذه الأثناء، فإن ‫”‬اللوبي‫”‬ المؤيد لروسيا يشمل الرئيس السابق نيقولا ساركوزي، ورئيس حكومته فرنسوا فيّون، ومرشّح اليسار في الإنتخابات الرئاسية الماضية جان‫-لوك ميلانشان، عدا ‬عدد كبير من ‫رجال الأعمال.‬

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفورد: أميركا هي سلاح جو الأسد شرق سورية
    التالي ولماذا يقتلك التركي!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.