Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رفع إعتصام السلفيين في”منوبة” والنقاب يظل محظوراً بقاعات التدريس

    رفع إعتصام السلفيين في”منوبة” والنقاب يظل محظوراً بقاعات التدريس

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يناير 2012 غير مصنف

    تونس – أ ف ب
    غادر أنصار النقاب الذين كانوا يحتلون منذ شهر مكاتب كلية الآداب في منوبة قرب العاصمة التونسية، مبنى الكلية، كما أعلن عميدها اليوم (الخميس) لوكالة فرانس برس.

    وقال حبيب الكزدغلي “لقد ذهبوا، ورفع الاعتصام. قوات الأمن كانت حاضرة لكن لم يستخدم أي عنف”، مشيداً بـ “انتصار القانون والديمقراطية”.

    وأضاف أن المجلس العلمي للكلية سيجتمع غداً (الجمعة) ويفترض أن يعلن إعادة فتح الكلية.

    ولم يكن في وسع الكزدغلي أن يحدد التطورات التي أدت إلى رفع الاعتصام، لكنه كرر القول إن النقاب سيبقى محظوراً في قاعات التدريس.

    واعتصمت مجموعة من الأشخاص الذين لا ينتمي القسم الأكبر منهم إلى الجامعة، كما تقول إدارتها، منذ 28 نوفمبر/ تشرين الثاني في مكاتب الإدارة للمطالبة بقبول الطالبات المنقبات في الكلية.

    وأدى هذا الاعتصام الذي شارك فيه عدد كبير من الأشخاص الذين ينتمون إلى التيار السلفي، في السادس من ديسمبر/ كانون الأول إلى إغلاق كلية منوبة بناء على قرار المجلس العلمي للكلية. ويدرس في الكلية 13 ألف طالب.

    وقد تظاهر أساتذة وطلبة الكلية أمس (الأربعاء) أمام وزارة التعليم العالي في العاصمة للمطالبة بإعادة فتحها، كما ذكرت وكالة الأنباء التونسية.

    ويحظر قانون الجامعة النقاب الذي يحجب الجسم والوجه، لأسباب أمنية، لكن الضغوط الدينية تزايدت في الأشهر الأخيرة في الأوساط الجامعية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدروس من ثورات عام ٢٠١١
    التالي من يعرّي “سيدة البحار” صور؟ ولماذا يسكت أهلها؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.