Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»رئيس مسيحي ضعيف.. غير ذلك خروج على الطائف؟

    رئيس مسيحي ضعيف.. غير ذلك خروج على الطائف؟

    0
    بواسطة علي الأمين on 20 يناير 2016 منبر الشفّاف

    لم ترفع اقواس النصر في ديار الممانعة بعدما رشحت القوات اللبنانية مرشح 8 آذار الرسمي العماد ميشال عون. انطلاقا من ان الجواب الرسمي على تسمية الرئيس سعد الحريري النائب سليمان فرنجية كان، من كل قيادات 8 آذار، بمن فيهم فرنجية، ان العماد عون مرشحنا. هذا اذا تناسيينا كل الخطب والمواقف لهذه القوى منذ قرر هذا الفريق تعطيل نصاب جلسات الانتخاب منذ ايار 2014 بذريعة ان رئيس الجمهورية يجب ان يكون الأكثر تمثيلا في الشارع المسيحي.

    من الواضح ان رمزي الممانعة اللبنانية، الرئيس السوري بشار الاسد والامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، لم يتلقفا هذه الهدية ببهجة وسرور. بل ان ملائكتهما في مجلس النواب لاذت بالصمت. حتى كتلة الوفاء للمقاومة اجّلت اجتماعها المقرر امس ولم تصدر اي بيان ولم تبرق لزميلتها كتلة التغيير والاصلاح مهنئة، بعد انجازها في كسب تأييد القوات اللبنانية للعماد عون. ذلك ان الجميع يعلم ان قدرة الرمزين المذكورين على جمع ما يمكن ان يتفلت من حلف الممانعة حاسمة ولا جدال فيها.

    قد يكون هذا الكلام مستعجلا في الايحاء بأن حماسة الممانعة للعماد ميشال عون رئيساً غير متوفرة. فثمة اكثر من اسبوعين يفصلنا عن موعد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية في 8 شباط المقبل، ويقتضي الامر التمهل في استنتاج المواقف او استقراء الوجوم على وجوه الكثيرين من عتات الممانعة واتباعهم. والى هؤلاء فإن تيار المستقبل ليس اقل وجوماً من قيام حليفه الدكتور سمير جعجع بترشيح عون، لكن ثمة نقطة ايجابية عبرت عنها كتلة المستقبل وعدد من مسؤولي هذا التيار هو في استعدادهم المستمر في المشاركة بجلسة 8 شباط، بمعنى ان تيار المستقبل لم يرفع حتى الآن سيف تعطيل النصاب، بل يبدي اصرارا على المشاركة في جلسة انتخاب الرئيس المقبلة.

    وحتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الاسود في جلسة 8 شباط، وربما قبل، تبقى الأعين مركزة على الموقف الذي سيعلنه حزب الله ومدى الحماسة والحزم الذي سيعتمدهما في مواجهة اسقاط مرشحه، لا سيما ان دوائره الاعلامية تركز كثيرا على الفيتو السعودي على الجنرال عون، بحيث انها تناقلت هذه “الخبرية” بشكل واسع عبر منابرها المتنوعة، والتي خلاصتها ان السعودية ترفض عون ومستاءة من ترشيح جعجع له مع عدم التفات هذه المنابر الى بقية الخبرية، غير المؤكدة، اي تأييد السعودية للمرشح فرنجية.

    وفي محاولة لاستقراء المشهد الأولي لمواقف القوى المختلفة في الطرف السني والشيعي والدرزي حيال المرشحين عون وفرنجية، ثمة خيط جامع يمكن ملاحظته بين مختلف الفرقاء، وتحديدا تيار المستقبل وحزب الله والرئيس نبيه بري ووليد جنبلاط… يمكن نسب هذا الخيط، بحسب سياسي مسيحي مخضرم، وكل لاسبابه، “الى عدم حماسة هذه القوى للاتيان برئيس قوي بالمعنى الذي ينتقل فيه موقع رئاسة الجمهورية من نماذج رؤساء بعد الطائف الى نموذج رئيس مختلف من جهة قوة التمثيل السياسي والنيابي والشعبي”. هذا التقاطع بين القوى الاسلامية، على اختلافها وتناقضها، يقوم بالضرورة ضمن منطق المحاصصة الذي يحكم البلاد، على انتزاع بعض ما اكتسبته هذه القوى بفعل تنامي قوتها وتوسع نفوذها، مع تراجع مسيحي سياسي وديمغرافي، وبفعل الدعم الخارجي من زمن الوصاية السورية الى ما بعدها. وبالتالي “فإن الاتيان برئيس للجمهورية بمواصفات تنتمي الى قوة التمثيل المسيحي، في ظل استمرار منطق المحاصصة، هو بالضرورة لن يكون له الأثر الايجابي على نفوذ القوى المسلمة”.

    باختصار يريد حزب الله رئيسا يستطيع ان يمننه على طول ولايته بأنه هو من جاء به رئيسا وساهم في انتخابه ولا يريد رئيسا لا يستطيع المزاودة عليه في المواقف الاستراتيجية والوطنية. وتيار المستقبل يريد ان يضمن ما تبقى له من نفوذ في الدولة ومؤسساتها بعدما ضمر هذا الحضور بفعل سطوة حزب الله من جهة وبفعل تراجعه المضطرد على مستوى الشارع السني. فيما الرئيس نبيه بري لا يريد رئيسا يصدق انه اذ يتقدم عليه في الجلوس على المقعد الاول، انه يتقدم عليه في الامساك بمفاصل السلطة والموقع الذي رفع مداميكه داخل كل السلطات. اما جنبلاط فحكايته مع الرؤساء الموارنة طويلة، لا سيما في لحظة سياسية يستشعر قلق ان يكون موقعه السياسي والنيابي عرضة لرئيس نهم.
    الجميع يريد رئيسا لا ينافس على الجبنة الانتخابية، رئيسا يعبر عن الطائف، بما هو هزيمة لفكرة الرئيس القوي.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالفائدة من تبني سمير جعجع لترشيح ميشال عون
    التالي الإليزيه يدعم علي بونغو
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz