Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دبلوماسية غير متكافئة: العلاقة بين الولايات المتحدة وقطر

    دبلوماسية غير متكافئة: العلاقة بين الولايات المتحدة وقطر

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 فبراير 2015 غير مصنف

    عندما يزور أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني البيت الأبيض في 24 شباط/فبراير، سيتعيّن على الرئيس أوباما أن يتعامل مع بطاقة تقييم الأرصدة الدبلوماسية القطرية التي عليها علامات كبيرة على كلا جانبي الصورة. ونظراً لعلاقتها الشاقة من الناحية التاريخية مع جارتها المملكة العربية السعودية وملكيتها المشتركة مع إيران لأكبر حقل للغاز الطبيعي البحري في العالم، تنظر قطر إلى الولايات المتحدة باعتبارها الضامن الأمني ​​الرئيسي لها. وقد كان ذلك مناسباً للجيش الأمريكي الذي استخدم قاعدة العديد الجوية العملاقة خارج الدوحة للقيام بعمليات جوية فوق العراق وأفغانستان. لكن قطر التي يبلغ عدد سكانها حوالي مليوني نسمة، 10 في المائة منهم فقط هم مواطنون، لديها – في كثير من الأحيان – ميل غير تقليدي لإظهار استقلاليتها. وتشمل خطاياها السابقة إقامة استعراض لصواريخ “ستينغر” التي تم الحصول عليها بطرق غير مشروعة من المجاهدين في أفغانستان، وسماحها للقناة التلفزيونية الفضائية “الجزيرة” التي تملكها ببث تقارير تحريضية وكاذبة أدت إلى وفاة أمريكيين، وتمويل الإرهاب.

    وفي الواقع، وكما قال ديفيد كوهين نائب رئيس “وكالة المخابرات المركزية” الأمريكية لجمهور في واشنطن في آذار/مارس الماضي أثناء خدمته في منصب وكيل وزارة الخزانة لشؤون الارهاب والاستخبارات المالية، “من المؤلم، أن إيران ليست الدولة الوحيدة التي تقدم الدعم المالي للمنظمات الإرهابية. وأبرز [هذه الدول هي] قطر، حليفة الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، التي كانت تقوم منذ سنوات عديدة بتمويل «حماس» علناً، وهي الجماعة التي تستمر في تقويض الاستقرار في المنطقة. وتشير تقارير صحفية أن الحكومة القطرية تدعم أيضاً الجماعات المتطرفة العاملة في سوريا. وأقل ما يقال، إن ذلك يهدد بتفاقم الوضع المضطرب بالفعل، بطريقة خطرة وغير مرحب بها على وجه الخصوص”.

    ويفترض المرء أن الدوحة قد خففت على الأقل جزئياً من مخاوف واشنطن حول هذا الموضوع كجزء من ثمن حصول الأمير تميم على [الدعوة للاجتماع مع الرئيس الأمريكي] في البيت الأبيض. ومع ذلك، فإن الأمير الجديد، الذي يبلغ من العمر أربعة وثلاثين عاماً والذي تولى السلطة من والده في عام 2013، من المرجح أن لا يعتبر هذه الزيارة كمناسبة للتواضع. وأحد أسباب ذلك، هو أنه يأتي من اليابان، التي تنافس الولايات المتحدة كالشريك التجاري الأكثر أهمية لقطر. فاليابان تشتري الغاز الطبيعي المسال من الدوحة – أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم – بكمية أكثر من أي بلد آخر. كما أنها مشتر كبير للنفط الخام والمنتجات المكررة من قطر. والجدير بالذكر، أن الأمير تميم سيتوجه الى هيوستن بعد اجتماعه في البيت الأبيض لحضور مأدبة عشاء تقيمها شركة “إكسون موبيل”.

    ويبدو أن الاعتقاد الذاتي للأمير من الناحية الدبلوماسية يشمل انخراط قطر بصورة متأنية في القضايا التي يمكن أن تصوّر نفسها بأنها تلعب دور وسيط مفيد. ومن المرجح أن يتوقع حصوله على تأييد لهذا الدور في اجتماع القمة يوم الثلاثاء، الذي هو أول لقاء له كأمير مع الرئيس الأمريكي أوباما.

    ومن ناحية الرئيس، من المرجح أن تشمل نقاط الحوار التي سيجريها مع الأمير تميم موضوع سوريا. فقد كانت قطر وتركيا حتى وقت قريب تدعمان المعارضين الأكثر تطرفاً لنظام الأسد، مما كانت واشنطن مستعدة لاستيعابه. وتريد الإدارة الأمريكية أيضاً الحفاظ على استخدام قاعدة العديد لأجل غير مسمى، وتأمل في أن تتمكن الدوحة من الإستمرارفي الإضطلاع بدور نقطة للاتصال الدبلوماسي مع حركة طالبان الأفغانية من أجل تسهيل قيام محادثات سلام محتملة. وبالإضافة إلى ذلك، يريد الرئيس الأمريكي معرفة حالة علاقات قطر مع جيرانها من دول الخليج العربية مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، والتي كانت قد عانت من نزاع دبلوماسي [مع قطر] في العام الماضي. وتم تقويض الإدعاءات الماضية بأن هذه الخلافات قد تم تسويتها عندما سحبت قطر سفيرها من القاهرة في الأسبوع الماضي للاحتجاج على الغارات الجوية المصرية على تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية» في ليبيا، مما دفع مسؤول مصري إلى اتهام الدوحة بدعم الارهاب – وهي ملاحظات لقيت إدانة سريعة من قبل دول الخليج ولكن تم تعديلها بعد ذلك بسرعة.

    ومن وجهة نظر الولايات المتحدة، فإن ثروة قطر المالية والهيدروكربونية ومنشآتها العسكرية المتاحة تجعل من الإمارة لاعباً رئيسياً في منطقة الشرق الأوسط على الرغم من صغر حجمها والإجراءات المثيرة للغضب التي تتخذها في بعض الأحيان. على الرئيس أوباما أن يقنع الأمير تميم بأهمية العمل معاً، ومخاطر عدم القيام بذلك.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأبل “أيفون”
    التالي الشرعية هربت من الحوثيين… إلى عدن

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.