Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حوري: حزب الله اختار جميل السيد على حساب الشركاء في الوطن!

    حوري: حزب الله اختار جميل السيد على حساب الشركاء في الوطن!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 سبتمبر 2010 غير مصنف

    في حديث لإذاعة الشرق قال النائب عمار حوري تعلقياً على اللهجة السياسية التي يتحدث بها فريق 8 آذار أنّها تأتي نتيجة مشكلتان تواجهان حزب الله في هذه المرحلة. وهما، أولاً، ربما لأنّ حزب الله لا يتابع بشكل موضوعي ودقيق المواقف أو الممارسات التي تصدر عنه والثانية هي أنّه يعتبر أنّ مجرّد الردّ على مواقفه يأخذ البلد الى أماكن غير مرغوب بها.

    واعتبر النائب حوري أنّ حزب الله ربما لم ينتبه الى أنّ ما قاله جميل السيد بدايةً وفتحت وسائل الإعلام التابعة لحزب الله لم ينتبه الى أنّ هذه الخطوة هي بحدّ ذاتها من الكبائر. وهو وجدها طبيعية وذهب بعيداً أكثر من ذلك حين أصدر بياناً دعماً لجميل السيد وكأنّه يقول إنّني كحزب الله أتبنّى مضمون ما قاله جميل السيد. لقد اختار حزب الله جميل السيد على حساب الشركاء في الوطن.

    وقال النائب حوري: هذه خطيئة وقع فيها حزب الله ونحن عندما نرفض مواقفه نواجه فوراً بالتخوين وتهم العمالة والتهديد الواضح والمبطن. نحن نعلم أنّ حزب الله يملك كامل القدرة على إحداث السلبيات التي يتخوّف منها البعض , وقد جرّبنا حزب الله في أكثر من مناسبة ونعلم قدرات حزب الله في قلب الطاولة.

    ورأى أنّ حزب الله ربما يكون عاجزاً عن إقناع الآخرين بوجهة نظره لذلك يستعمل سلاحه وقدراته الأمنية لفرض وجهة نظره وهذا ما رأيناه يفعل دعماًَ للواء السيد بدءاً من المطار وصولاَ الى منزله. وأكثر من ذلك، لقد ابتعد حزب الله عن صلب الموضوع وهو ما يسمّى بملف الشهود الزور وكأنّه نسي هذا الملف لافتاً الى أنّ موضوع الشهود الزور هناك من فبركهم.
    وقال: لقد كشف الآن حزب الله أنّه هو من حرّك جميل السيد وبناءً عليه نحن نتهمه مباشرة بملف الشهود الزور ونريد معرفة التفاصيل، مطالباً حزب الله بأن يمثل المسؤول لديه أيْ جميل السيد أمام التحقيق الدولي.

    النائب حوري شدد على أهمية الدولة وعلى الشرعية والجيش والقوى الأمنية رافضاً كل الممارسات التي يقوم بها حزب الله داعياً إياهم الى استخلاص العبر من التجارب الماضية.

    ورأى النائب حوري أنّ الكلام الذي قيل عن معادلة المحكمة بالمقاومة خطاْ إضافي , وحين نقول إنّ حزب الله حين يقول إنّ موضوع المحكمة لم يعد يعترف به كأنه يقول لا لمقررات الحوار الوطني ولا للبيانات الوزارية المتعاقبة ولا للمرسوم المتعلق بتزويد حصة لبنان من المحكمة الذي وقّعه فخامة الرئيس , لا لكلّ هذه الأمور التي هي جزء من كلّ وحين يرفض حزب الله كل هذا يكون بذلك يقلب الطاولة ولا بدّ من إعادة النظر وإعادة بحث الأمور من بدايتها , مشدداً على أنّ المقاومة الحقيقية هي ضد العدو الإسرائيلي ونحن معها ولكننا لسنا مع البندقية في الداخل لإهانة الدولة وفرض الرأي بالقوة وارتكابات البندقية في الداخل لا يعطيها الشرعية ولا تكون الغطاء القانوني لدى اللبنانيين.

    وحول انعقاد مجلس الوزراء وما إذا كان سيبحث هذه الأمور قال : نحن اطلعنا جميعاً على جدول أعمال الجلسة ومن حقّ دولة الرئيس وفخامة الرئيس فتح أي موضوع من خارج جدول الأعمال لافتاً الى أنّ موضوع الشهود الزور أنجزه وزير العدل
    وإذ قال إنّ مناقشة الموضوع داخل مجلس الوزراء فرصة للعودة الى العقل والى المؤسسات أشار الى أنّ مجلس الوزراء ومجلس النواب هما المكان الصحيح والطبيعي لكل ذلك
    وتعليقاً على المواقف السياسية قال النائب حوري: نحن تابعنا موقف الرئيس بري وموقف الوزير فرنجية وموقف حزب الطاشناق والوزير جنبلاط الذي يدعو الى التعقل والعودة الى منطق الدولة آملاً أن تنحسر المشكلة وتأخذ المؤسسات الدستورية دورها في حلّ الأمور.

    النائب حوري الذي رأى أهمية في زيارة فخامة رئيس الجمهورية الى الولايات المتحدة حيث سيلقي كلمة لبنان في الأمم المتحدة قال هناك تماس واضح للملف اللبناني مع الملف الفلسطيني من خلال رفض التوطين والتمسك بحقّ العودة والوصول الى سلام عادل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإحتفال “الجناحين” في المطار: القوات السورية على مشارف بيروت؟
    التالي إغتيال “سردشت عثمان”: “أنصار الإسلام” تنفي التهمة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.