Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حملة “ميقاتية” في “الأخبار” و”السفير” ضد اللواء أشرف ريفي!

    حملة “ميقاتية” في “الأخبار” و”السفير” ضد اللواء أشرف ريفي!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 30 أكتوبر 2013 غير مصنف

    خاص بـ”الشفاف”

    بدأ فريق رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي في طرابلس، بالتعاون مع صحيفتي الاخبار والسفير بشن حملة على رئيس الحكومة السابق سعد الحريري واللواء أشرف ريفي ومفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعار، وسائر قيادات تيار المستقبل في الشمال تحديدا.

    المعلومات تشير الى ان ميقاتي مستاء من تصريحات اللواء ريفي، والتي اعلن فيها وقوفه الى جانب تيار المستقبل، ومباشرته نشاطا سياسيا ميدانيا في مدينة طرابلس مستندا الى سيرته المهنية وكفاءته وعلاقته بالمواطنين الشماليين عموما والطرابلسيين عموما.

    وتضيف ان ميقاتي كان يعتقد بناء على استشارات من فريقه الشمالي ان اللواء ريفي سينضم بعد تقاعده الى فريق الميقاتي السياسي، استنادا الى ان ميقاتي هو من مكّن اللواء ريفي من الالتحاق بسلك الامن الداخلي وان رئيس حكومة تصريف الاعمال استقال من الحكومة لانه لم يستطع إبقاء اللواء ريفي على رأس عمله بعد تقاعده، أسوة بقائد الجيش ورئيس جهاز المخابرات، ولان ميقاتي سعى جاهدا الى توفير غطاء سياسي للواء ريفي في مواجهة حملات التجني التي كانت تشنها عليه قوى 8 آذار أثناء تولي ميقاتي رئاسة الحكومة.

    وتضيف المعلومات ان اللواء ريفي الذي يعرف اكثر من سواه خفايا وأسرار الدولة، خصوصا الامنية منها، وفي مقدمها جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وما سبقها ولحقها من الجرائم، وصولا الى إغتيال رفيق دربه اللواء الشهيد وسام الحسن، وان اللواء ريفي بحسه الامني والسياسي يستطيع تمييز الخيط الابيض من الخيط الاسود، فحسم خياره السياسي بعد تقاعده بالعمل مع تيار المستقبل، والرئيس سعد الحريري.

    وتشير المعلومات الى ان الميقاتي وفريقه السياسي كانا يعولان على تقاعد اللواء ريفي ليشكل للميقاتي رافعة سياسية في وجه تيار المستقبل في مدينة طرابلس. إلا أن اللواء الذي لم يعلن يوما عن انه ينسجم مع فريق ميقاتي السياسي “فاجأهم” بتصريحاته اليومية التي ما انفك يردد فيها تعاونه مع الرئيس سعد الحريري. فكان قرار المواجهة مع تيار المستقبل واللواء ريفي، ومعهما مفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعار، الذي بدوره أعلن غير مرة انه ينحاز الى فريق الرئيس سعد الحريري في التوجهات الوطنية.

    وتضيف المعلومات الى ان فريق ميقاتي الذي يكاد يشهر إفلاسه يبحث في دفاتره القديمة عما يمكنه ان يسيء بنظره الى ثلاثي الحريري – ريفي – الشعار، فوجدوا صورة للرئيس سعد الحريري تضمه الى علي عيد ونجله رفعت عيد، تعود الى العام 2007، إثناء محاولة الرئيس الحريري إجراء مصالحة في طرابلس. ويعول أنصار ميقاتي وفريقه السياسي على صورة الحريري وعيد الاب والابن للتشهير بتيار المستقبل وبالرئيس الحريري، على قاعدة ان الحريري هو من كرس زعامة العلويين لعائلة عيد!

    والى الصورة سابقة الذكر، يسعى انصار الميقاتي وفريقه السياسي الى نشر صور للواء اشرف ريفي تعود الى ما قبل العام 2005 أيضا للتشهير به.

    تزامناً، بدأت صحيفة الاخبار التي يملك الرئيس ميقاتي اسهما فيها، وهو احد مموليها، ونظيرتها صحيفة السفير، بشن ملة على اللواء ريفي، حيث أطلقت عليه الاخبار لقب “سيادة قائد الميليشيا”، في حين تستذكره صحيفة السفير يوميا بافتراءات في زاوية “عيون”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبين رفيقي وكورليوني
    التالي فارس سعيد للبطريركية: هذه الكنيسة العظيمة.. عليها استكمال طريقها التاريخي!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    حملة “ميقاتية” في “الأخبار” و”السفير” ضد اللواء أشرف ريفي!
    It is a Misery. They said Miqati resigned because could not bring back Rifi to Head Information Security Organization. Now Miqati is talking bad, because Rifi did not join Miqati political Group. Two Options, either Miqati lied of the reason of Resignation, or those two Newspapers are Liars. No one can put dirt on Rifi’s Honest, and Loyalty to Lebanon and Its National Security.Those Politicians are Liars and Traders, could not be compared to Rifi.

    khaled-stormydemocracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz