Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حرب الخيارات السنية… وإيران خارجها

    حرب الخيارات السنية… وإيران خارجها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 سبتمبر 2014 غير مصنف

    في بيان الرئيس اﻷميركي باراك أوباما الاول، يوم امس، حول الضربات الجوية ضد تنظيم الدولة الاسلامية في سورية، قال: “خلال الأيام القليلة المقبلة، ستُتاح لي الفرصة للالتقاء برئيس الوزراء العراقي (حيدر) العبادي، وبالأصدقاء والحلفاء في الأمم المتحدة، لمواصلة بناء الدعم للتحالف الذي يواجه هذا التهديد الخطير لسلامنا وأمننا”. حرص الرئيس اﻷميركي على ادراج هذه العمليات العسكرية فوق الاراضي السورية في السياق العراقي وليس السوري، لذا كانت الادارة الاميركية مهتمة بإبلاغ الحكومة العراقية قصفها الاراضي السورية.

    كما ليس خافياً ان المكون الشيعي في العراق يتعامل مع الوجود الاميركي على انه المنقذ من ضلال داعش. وكانت الحكومة العراقية، السابقة والحالية، اول المرحبين بمواقف أوباما، واول الداعين والمرحبين بالضربات العسكرية. وكشف هذا الترحيب عن اهتزاز الثقة بقدرة ايران الامنية والعسكرية على ان تشكل ضمانة للاستقرار في بلاد الرافدين، بعدما نجح داعش بالتمدد وسط انهيار البنية العسكرية والامنية الرسمية امام ثلة من المقاتلين في مناطق شاسعة بالعراق.

    لم يلجم انهيار السلطة في العراق الا طوق النجاة الاميركي، بعدما كشفت حدود الانهيار ان القوة الايرانية عاجزة، بل بدا ان ثمة تصدع لهذا النفوذ وتقهقر، منع المزيد منه الاستجابة الاميركية فرسمت بالنار خطوطا حمراء من بغداد الى كركوك، فيما بدت ايران متحصنة بالكتلة الشيعية ومحصنة لها وعاجزة تماما عن التأثير في المكون السنّي الذي ساند في معظمه “داعش” وفتح له ابواب المدن والحواضر، كتعبير صارخ عن الضيق من الحكومة العراقية والنفوذ الايراني.الاطار الذي وضعته الادارة الاميركية في حربها الطويلة على داعش كشف ان وجه الصراع انتقل من البعد الايديولوجي الذي عبر عنه محور الممانعة، استنادا إلى ايران وروسيا في السنوات الاخيرة، بمواجهة محور قادته واشنطن في المنطقة العربية، لينتقل اليوم الى بعد آخر عنوانه الحرب داخل الخيارات السنيَة، وهي حرب لا تبدو فيها طهران خصماً او عدوّاً استراتيجيا لاي من اطرافه، بما فيه داعش.

    هي حرب ضروس بين الخيارات السنيّة، بين ما يسمى “الاعتدال السني” وبين “الارهاب السني”. لم تعد الحرب بين محور اميركي من جهة ومحور ايراني – روسي من جهة ثانية. الموقف الايراني المحتج على استبعاد ايران من الحلف الدولي ضد داعش لا يعادي الحرب بل خلاصة ما قاله المرشد السيد علي خامنئي ان “ليس من تعاون امني مع واشنطن في مواجهة هذا التنظيم”. هو موقف اقرب الى الاحتجاج من استبعاد ايران ونظام الاسد، وينطوي على محاولة النأي بالنفس عن هذه الحرب في الميدان العراقي. المشاغبة الايرانية لا تتجاوز الخطوط الحمر للاطار الذي رسمته واشنطن للحرب، وهي مشاغبة ضمن الضوابط، بل توفر في كثير من الاحيان سبيلا للادارة الاميركية لاحتواء تمرد قوى اقليمية حليفة لها.

    على ان ما يزعج ايران في هذا السياق ان الشرط الاميركي لنجاح الحرب على تنظيم داعش هو تعزيز موقع الشريك السني بامتداداته الاقليمية في المعادلة السياسية العراقية، وتعزيز موقع الشريك السني في اي تسوية او حلّ في سورية، كما قال الرئيس الاميركي عشية مؤتمر جدّة الاخير وقبله بأسابيع حين اشترط للتدخل في العراق تعديلا في بنية السلطة وشروطها السياسية. واشنطن التي خبرت تجربة احتلال العراق، وقبلها افغانستان، قامت اخيرا بتعديل استراتيجي في سياستها بالعراق وسورية، بإدارة ازمة عنوانها ان الزمن اللازم لانهاء داعش هو الزمن اللازم للترتيبات السياسية في الدولتين. الترتيبات السياسية لن تكون خارج المكونات الطائفية والمذهبية والاثنية. ففيما يمكن الحديث عن تبلور المكون الشيعي والكردي في العراق والعلوي في سورية، تبدو الحلول بانتظار تبلور المكون السني على خيار واضح.

    وحسم هذه الخيارات في المجتمعات السنية هو اصعب بكثير. فالاكثرية اكثر استعصاء من الاقلية على الاستقطاب والضبط… والحرب على داعش هي حرب السنّة ضد السنّة في منطقة عربية يحدد مصيرها ومسارها دوما الاكثرية السنيّة ومجتمعاتها.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإيران تبقى التحدي الأكبر
    التالي نصرالله متخوّف: ضربات “التحالف الدولي” هل تطال الجناح العسكري لحزب الله؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.