Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“جيروزاليم بوست”: تهديد أنفاق حزب الله يَخرُجُ للضوءِ مجدّدًا

    “جيروزاليم بوست”: تهديد أنفاق حزب الله يَخرُجُ للضوءِ مجدّدًا

    0
    بواسطة جاده إيران on 26 ديسمبر 2023 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    “جنوب لبنان ليس مثل غزة. لديه نوع مختلف من التضاريس، بما في ذلك التلال الصخرية والوديان. بالإضافة إلى ذلك، في حين قامت حماس ببناء أنفاق تحت المدن، فإنّ حزب الله يعمل في القرى والبلدات”. هذا ما يحذّر منه الكاتب سيث فرنتزمان، في جريدة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية الذي يتطرّق لمضمون ِتقارير صحافية عدة تطرح مخاوف عن شبكة أنفاق حزب الله في لبنان، استنادًا إلى ما تَكشَّفَ عن حجم أنفاقِ حركة “حماس” في غزة غير المتوقّع.

     

    في ما يلي ترجمة المقال الكاملة:

    بعد خمس سنوات من إطلاق إسرائيل عملية درع الشمال ضد أنفاق حزب الله العابرة للحدود، هناك مخاوف بشأن تهديد أنفاق الحزب مرّة أخرى.

     

     

    من المهم أن نفهم السياق هنا. يتمتّع حزب الله بخبرة واسعة في حفر الأنفاق تحت الأرض. تم اكتشاف أن أنفاق “حماس” أكبر بكثير وأكثر اتساعًا مما كان يُعتقد سابقًا. فهل من الممكن أن يكون تهديد أنفاق حزب الله أكبر مما كان يُعتقد أيضاً؟

    هذا هو السؤال الذي أثير في الأسبوع الماضي بعد الكشف عن نفق عملاق لحماس بالقرب من معبر إيريز. كان النفق واسعًا بما يكفي لمرور سيارة عبر أجزاء منه. بالإضافة إلى ذلك، اكتشف الجيش الإسرائيلي أنفاقًا ضخمة أخرى متعددة الطبقات. وبينما تم العثور على 1500 فتحة نفق، يبدو أن هناك آلافًا أخرى. فماذا عن لبنان اليوم؟

    نقل موقع “يديعوت أحرونوت” عن قائد القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي الجنرال أوري غوردين قوله للمجالس الإقليمية في الشمال إن المعلومات عن تهديد الأنفاق لن يتم حجبها. وأضاف غوردين أنّ الجيش الإسرائيلي “يُجرب عمليّات بحث لتحديد أي بنية تحتية إرهابية فوق وتحت الأرض. وإذا تم تحديد تهديد، فلن نبقيه سرًّا عن أي شخص”.

    وأشار مركز “ألما” للأبحاث والتعليم، الذي يركز على التهديدات الشمالية، في 18 كانون الأول/ ديسمبر إلى أنه “بعد الكشف عن نفق حماس الاستراتيجي في غزة (17 كانون الأول/ ديسمبر)، أصبحت تراتبية وكلاء إيران واضحة. حزب الله أولاً، ثم كل شيء آخر. وإذا كانت هذه قدرات حماس، فما هي قدرات حزب الله في سياق بناء الأنفاق الاستراتيجية؟

    مقال من “معاريف” يتضمّن تفاصيل أخرى عن تقرير ألما. تم بناء هذه الأنفاق بمساعدة كوريا الشمالية، حسبما أشار تقرير ألما في تموز/ يوليو 2021 الصادر عن الباحث تال بيري. “في تقديرنا، بعد حرب لبنان الثانية عام 2006، أنشأ حزب الله، بمساعدة الكوريين الشماليين والإيرانيين، مشروعًا لتشكيل شبكة من الأنفاق الأقاليمية في لبنان، وهي شبكة أكبر بكثير من شبكة حماس (في تقديرنا، استخدمت حماس المعرفة الإيرانية والكورية الشمالية لبناء أنفاقها أيضًا).

    ويبلغ طول أحد الأنفاق 45 كلم. هذه أنفاق استراتيجية يمكن للمركبات أن تنتقل عبرها.

    وفي أيار/ مايو 2021، نشرت قناة “كان” تقريرًا عن نفق من المفترض أنه يمتد من بيروت إلى جنوب لبنان. السياق العام لتهديد أنفاق حزب الله هو أنّ جزءًا من التهديد كان معروفًا بالفعل. في الواقع، اختارت إسرائيل تأجيل العملية في غزة في خريف عام 2018 للعمل ضد تهديد الأنفاق على الحدود الشمالية.

    وفي أيار/ مايو 2021، خلال الحرب ضد حماس، استهدف الجيش الإسرائيلي أيضًا أنفاق “مترو” حماس. ومع ذلك، يُعتقد الآن بأنّ نظام أنفاق حماس أكبر بكثير مما كان يُعتقد سابقًا. وهنا تكتسب المخاوف بشأن أنفاق حزب الله اهتماماً جديداً.

    وفي الأسبوع الماضي، قال الجيش الإسرائيلي: “منذ بداية العملية البرية في قطاع غزة، اكتشفت قوّات الجيش الإسرائيلي ما يقرب من 1500 من فتحات الأنفاق ومسارات الأنفاق التابعة لحماس. من المهم أن نوضح إنّ هذه البنية التحتية تحت الأرض هي أحد العناصر الرئيسية في عمليات حماس”.

    عين حزب الله الساهرة

    لقد راقب حزب الله التطوّرات في غزة، حيث يحسب تح

    رّكاته المقبلة وينفّذ العديد من الهجمات على إسرائيل.

    جنوب لبنان ليس مثل غزة. لديه نوع مختلف من التضاريس، بما في ذلك التلال الصخرية والوديان. بالإضافة إلى ذلك، في حين قامت حماس ببناء أنفاق تحت المدن، فإنّ حزب الله يعمل في القرى والبلدات.

    لقد كان حزب الله بشكل عام أكثر تطوّرًا من حماس. لكنّ هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر كشف عن قدرات حماس وأدى إلى طرح العديد من التساؤلات عن قدرات حزب الله. ومع إجلاء المدنيين الإسرائيليين من الحدود الشمالية، تغيّرت المعادلة في الشمال قليلاً أيضاً. ومع ذلك، تبقى الأسئلة عن الأنفاق قائمة، خاصة عن نوعية الأنفاق التي يملكها حزب الله، وكيفية تشكيلها تهديداً.

     

    نقلا عن موقع “جاده”

    *

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن اغتيال “سيد رضي الموسوي” في سوريا
    التالي الهند ماضية في تغيير مشهدها الاقتصادي بثبات
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz