Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط لم يعتذر من بشّار: اقصى ما قدمه جنبلاط مقايضة دماء والده بـ”زلة لسان”

    جنبلاط لم يعتذر من بشّار: اقصى ما قدمه جنبلاط مقايضة دماء والده بـ”زلة لسان”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 مارس 2010 غير مصنف

    الشفاف”، بيروت – خاص”

    فاجأ رئيس اللقاء الديمقراطي النيابي اللبناني وليد جنبلاط اللبنانيين والسوريين على حد سواء في إطلالته التلفزيونية مع المحقق “غسان بن جدو”، فخيّب ظن جميع الذين راهنوا على ان يقدم جنبلاط المزيد من التنازلات المذلّة للنظام السوري.

    مقربون من جنبلاط قالوا إنه قرر ان يقلب الطاولة وان يعيد لدمشق شروطها، عارضاً على المسؤولين السوريين مقايضة بين دماء والده الشهيد كمال جنبلاط وما قال إنه “زلة لسان” صدرت عنه في “لحظة تخلّي” وفي لحظة انقسام هائل وغضب.

    ويضيف المقربون من النائب جنبلاط انه قرر صرف النظر عن الشروط السورية وزيارة دمشق بالذل، فأعطى الكثير من الإشارات في مقابلته مع المحقق غسان بن جدو لعل اولها، حسب قولهم، فشل بن جدو في إنتزاع عبارة “أنا اعتذر من الرئيس الاسد”!، رغم المحاولات البائسة والمستميتة لبن جدو الذي كرر السؤال على جنبلاط: ماذا تقول للمسؤولين السوريين؟ وماذا تقول للشعب السوري؟ ليعيد السؤال بصيغة ثانية وثالثة ورابعة وخامسة……. في مقابل التزام جنبلاط بدرجة عالية من ضبط النفس والهدوء والجدية.

    ويشير المقربون من جنبلاط الى انه، خلال إطلالته التلفزيونية، تحدث للمرة الاولى عن الذين قتلوا في اعقاب استشهاد والده من المسيحيين في الجبل في فورة الغضب الدرزية والتي اريد منها وقتها صرف النظر عن عن القتلة الفعليين للزعيم كمال جنبلاط وتحويل الامر الى فتنة مسيحية- درزية، الأمر الذي استدعى من النائب وليد جنبلاط مغادرة دفن والده لتهدئة الخواطر وإعادة الامور الى نصابها في تلك المرحلة.

    جنبلاط، ولأول مرةـ وصف هؤلاء المسيحيين بالشهداء معتذرا منهم بدلا من الاعتذار من الرئيس السوري.

    ومن الإشارات التي ارسلها جنبلاط تشديده على المصالحة التاريخية مع المسيحيين والبطريرك صفير إضافة الى اعتماده لغة جديدة مع الحلفاء السابقين في قوى الرابع عشر من آذار. فاستخدم باعتدال شعار “العبور الى الدولة” بعد ان كان من اشد المنتقدين له، مجانباً في المباشر توجيه اي انتقاد لـ”القوات اللبنانية، ومشددا على موقفه القديم المتجدد من حزب الله وسلاحه وبصياغة جديدة على شكل تساؤل بشأن مصير السلاح وما إذا كان لبنان سيكون بلد المواجهة الوحيد في المنطقة.

    جنبلاط تجاهل ايضا الحديث عن المصالحات على طريق دمشق، وشدد على بقائه في “الوسطية”، نافيا وجود اي نية لديه للانتقال الى صفوف الثامن من آذار.

    ويضيف المقربون من جنبلاط انه، خلال إطلالته التلفزيونية، لم يعلن عن نقل الزعامة الى نجله “تيمور” وهي ستؤول اليه حكما. فأشار الى انه لا يريد توريث احقاد وعداوات إلا أنه اضاف ان “تيمور” سيتولى من يعده في الوقت المناسب.

    ويختم هؤلاء إن مقايضة دماء كمال جنبلاط بزلة اللسان في حق الرئيس السوري هي اقصى ما يمكن لجنبلاط ان يقدمه سواءً حصلت الزيارة الى دمشق ام لم تحصل، وهو تاليا حدد تموضعه الى يسار قوى الرابع عشر من آذار من جديد.

    *

    مع أن جنبلاط رفض أن يستخدم تعبير “أنا أعتذر” رغم إلحاح غسان بن جدّو عدة مرات، فإن عنوان المقابلة على موقع الجزيرة كان “جنبلاط يعتذر من السوريين”!! ولذلك، قرّرنا التذكير بموقف سابق لجنبلاط من قناة “الجزيرة” ومن أمير قطر:

    جنبلاط لقناة الجزيرة في مايو 2007: إنكم بانحيازكم للنظام السوري في مكانٍ ما شركاء في الإجرام في لبنان

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتجارب مدنية سورية على طريق النجاح
    التالي المؤتمر الثالث لـ14 آذار في البريستول: حمايةُ لبنان مسؤوليةٌ وطنية وعربية ودولية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.