Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جائزة “نوبل” لـ”شرعة 08″ الصينية!

    جائزة “نوبل” لـ”شرعة 08″ الصينية!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2010 غير مصنف

    في مرافعته أمام المحكمة التي حكمت عليه بالسجن 11 سنة، قال “ليو تشياوبو” : “حرية التعبير هي أساس حقوق الإنسان، وأصل الإنسانية، وأمّ الحقيقة. إن خنق حرق التعبير يعني الدوس على حقوق الإنسان، وخنق الإنسانية، وكبت الحقيقة”.

    ولعلّ أبرز ما قام به “ليو تشياوبو” كان مشاركته في صياغة “شرعة 08” الصينية، التي قام “الشفاف” بترجمتها إلى العربية، وكتبنا عنها في حينه أنها “يمكن أن تصبح إحدى النصوص “الكلاسيكية” في أدبيات حقوق الإنسان والمواطن”.

    نعيد نشر “شرعة 08” اليوم لأن “ليو تشياوبو” نال جائزة نوبل كأحد أبرز رموزها. ومرة أخرى، نحثّ العرب على قراءة هذه “الشرعة” الصينية العظيمة، ونخصّ بينهم اللبنانيين الذين سيخوضون في الأيام المقبلة معركة حاسمة مع تحالف الإستبداد السياسي والديني الذي يرمز إليه نظام دمشق ونظام طهران وامتداداته المتمثّلة في أجهزة أمنية بائدة تعمل جميعاً تحت مظلة “حزب الله” اللبناني الإيراني.

    في نهاية النفق.. الديمقراطية تنتصر دائماً الإستبداد..

    “الشفّاف”

    بكين (ا ف ب) – احتفلت اوساط المنشقين الصينيين السبت بمنح المثقف الصيني المعتقل ليو تشياوبو جائزة نوبل للسلام واعربت في الوقت نفسه عن خشيتها من تشديد القمع بعد اعتقال ناشطين فور اعلان اسم حائز الجائزة.

    واعلن محام ومنظمة للدفاع عن حقوق الانسان ان الشرطة اعتقلت في عدة مدن مثل بكين وشنغهاي (شرق) وجينان (شمال) عشرات من انصار تشياوبو كانوا يحتفلون مساء الجمعة بمنحه الجائزة. وصرح تينغ بياو احد محامي ناشطي حقوق الانسان لفرانس برس “الليلة الماضية اعتقلت الشرطة عددا من الاشخاص. انهم لا يريدون ان يتجمع الناس للاحتفال”. واضاف “انها معضلة بالنسبة للحكومة، انهم لا يريدون ان يعلم الناس” بمنح ليو جائزة نوبل.

    وكذلك اشارت منظمة “المدافعون عن حقوق الانسان في الصين” ومقرها في هونغ كونغ الى حملة اعتقالات. وقالت المنظمة في بريد الكتروني “فيما تجمع البعض في حلقات صغيرة للاحتفال بهذا الحدث المهم، اقتيد عشرات من انصار ليو الى الاعتقال”.

    وقال مركز الاعلام لحقوق الانسان والديموقراطية ومقره في هونغ كونغ ان ليو شيا زوجة ليو تشياوبو وصلت السبت الى اقليم لياونينغ (شمال شرق) حيث هو معتقل ويفترض ان تلتقيه صباح الاحد. لكن تعذر الاتصال بها.

    من جهة اخرى، وقع سبعة مثقفين صينيين رسالة هنأوا فيها ليو تشياوبو واعتبروه “راية عدم اللجوء الى العنفد في الصين”، كما اعلن احد موقعيها لفرانس برس. واعتبر الموقعون ان “على الصين ان تتفادى ثورة عنيفة وما يواكبها من حركات تمرد جماهيرية”، كما جاء في الرسالة التي نشرت على الانترنت في الخارج.

    واعتبرت صحيفة غلوبال تايمز الناطقة باسم الحزب الشيوعي الصيني ان لجنة نوبل “الحقت بنفسها العار” وان جائزة السلام “انحطت لتتحول الى اداة سياسية في خدمة سياسات معادية للصين”.

    وجاء في افتتاحية تشير الى منح الزعيم الروحي للتيبت الدالاي لاما جائزة نوبل للسلام سنة 1989 “مرة اخرى، اكدت لجنة نوبل استكبارها واحكامها المسبقة ضد بلد احرز تقدما ملحوظا خلال العقود الثلاثة الاخيرة في المجالين الاقتصادي والاجتماعي”.

    وتابعت الصحيفة “من الواضح ان جائزة نوبل للسلام منحت هذه السنة لاثارة غضب الصين”، لكن الصين ستصمد امام محاولات “فرض القيم الغربية عليها”. وتعتبر بكين ليو تشياوبو (54 عاما) “مجرما” وهو يمضي حاليا عقوبة بالسجن 11 سنة بتهمة “المس بسلطة الدولة” بعد ان كان من الموقعين على “ميثاق 08″ للمطالبة ب”صين ديموقراطية”.

    ولم تؤد الابحاث على موقعي الانترنت الكبيرين “صينا” و”صوهو”، عن “جائزة نوبل للسلام” او “ليو تشياوبو” الى اي نتيجة، وتحدث العديد من مستخدمي الشبكة الذين اعتادوا على الرقابة المستمرة، بمهارة عن ليو دون ذكر اسمه. وفيما لزم التلفزيون الرسمي الصمت، فرضت الرقابة على التحقيقات التي كانت تبثها قنوات التلفزيون الاجنبية حول حائز جائزة نوبل للسلام مثل “سي ان ان” الاميركية او “تي في 5″ الفرنسية.

    وقال المحامي المشهور مو تشاوبينغ الذي يدير مكتب محاماة دافع عن ليو السبت لفرانس برس ان على الصين ان تكون فخورة باختيار احد مواطنيها لنيل جائزة نوبل لسلام”. وقال مو “عدد قليل من الصينيين حازوا جائزة نوبل ليس فقط نوبل السلام بل جوائز نوبل الاخرى”.

    واضاف “تلقى ليو تعليمه في الصين ويقيم في الصين على الرغم من انه في السجن. هذا ما يجعله مميزا. لهذا السبب على الشعب الصيني ان يفتخر به”. وخلص الى القول “جائزة نوبل تعطي تشجيعا كبيرا ودعما لكل الذين يشاطرونه (ليو) آراءه”.


    “شرعة 08”: 300 مثقف صيني يطالبون بحكم ديمقراطي ودستوري وبإنهاء هيمنة الحزب الشيوعي
    “الهزيمة التي لحقت بمعسكر الوطنيين في الحرب الأهلية دفعت الأمة إلى هوّة الإستبداد”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يبدأ الانقلاب في 16 أكتوبر؟: إسقاط المحكمة أو تغيير شكل السلطة
    التالي حالة الطوارئ في الجامعات السورية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.