Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثورة «الإخوان المسلمين» بدأت قبل 213 عاماً؟

    ثورة «الإخوان المسلمين» بدأت قبل 213 عاماً؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 فبراير 2013 غير مصنف

    يكتمل هذا الأسبوع مرور عامين على الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بحكم حسني مبارك الذي دام ثلاثين عاماً. ولا شك أن الثورة المصرية لا تزال مستمرة وأن البلاد الآن في حالة استقطاب حاد بين جماعة «الإخوان المسلمين» الحاكمة، التي تبنت العديد من اتجاهات مبارك الاستبدادية في محاولة لتوطيد سلطتها، وبين المعارضة غير الإسلامية التي تخشى من الحكم الثيوقراطي في مصر من جانب آخر. ورغم ذلك فإن جماعة «الإخوان» ومعارضيها لا يختلفون فقط حول الشكل السياسي لنظام ما بعد مبارك في مصر؛ لكنهم يختلفون كما يظهر حول الموعد الفعلي لبدء الثورة المصرية، وما ثار المصريون ضده فعلياً.

    وفي الواقع، يرى «الإخوان» أن الثورة المصرية كانت مستمرة على مدار قرون وأنها ترجع بصفة أساسية إلى مساعي طويلة الأجل لمقاومة النفوذ السياسي الغربي والعلمانية، التي تراها مفاهيم ثقافية مستوردة.

    وفي سبيل فهم هذه الرؤية التاريخية العدائية، يستحق الأمر أن نتناول بالفحص الحديث الأخير للقائد في حزب «الإخوان المسلمين» عبد الموجود الدرديري أمام “مجلس العلاقات الخارجية” الأمريكي. فقد قال الدرديري أمام جمهوره من خبراء السياسة في واشنطن الأسبوع الماضي “إن كثيرين يرون أن الثورة المصرية لم تبدأ سوى في 25 كانون الثاني/يناير [2011]، لكنني أرى أن الثورة كانت تختمر لعقود طويلة قبل ذلك”. وبحسب الدرديري، استغرقت الثورة المصرية “213 عاماً”، بداية من مقاومة غزو نابليون لمصر عام 1798 واشتدت مع مقاومة الغزو البريطاني لمصر عام 1882.

    واستطرد الدرديري قائلاً “لقد خلقت هاتان المحاولتان الاستعماريتان حالة من الارتباك ليس في الثقافة والتطور السياسي المصري فحسب، وإنما داخل عقول المصريين أيضاً”، واستشهد بتأسيس المعتمد البريطاني لدى مصر، اللورد كرومر، لنظام تعليمي مصري يهدف، بحسب كلمات كرومر، إلى إنتاج “مسلمين بدون إسلام”. ثم تتبع الدرديري هذه المحاولة الخارجية لعلمنة مصر في كتابات المفكر الإسلامي طه حسين الذي “كتب كتاباً كاملاً عن … الاتجاه الذي ينبغي أن تسير فيه مصر. هل يتعين عليها السير على النهج الأوروبي أو النهج الإسلامي؟ وكانت رؤية طه حسين في كتاباته تقوم على أنه ينبغي على مصر أن تتبع النهج الأوروبي. كان عليها أن تفعل كل ما فعله الأوروبيون من أجل أن تكون قادرة على خلق نهضة جديدة لمصر”.

    ويرى الدرديري أن اعتناق حسين للقيم الأوروبية والتطور الأوروبي “لم يلق الكثير من الترحيب بين صفوف المفكرين التقليديين والإسلاميين في ذلك الوقت المحدد”. لكن الانقلاب العسكري عام 1952 وأنظمة ناصر، والسادات، ومبارك المتعاقبة، حالت دون تقديم المصريين “إجابة شعبية” على السؤال المتعلق بما إذا كان ينبغي على مصر أن تتبع العلمانية الأوروبية أو النهج الإسلامي.

    ومن ثم، قال الدرديري إن أهمية الانتفاضة المصرية عام 2011 تكمن في أنها مثلت الفرصة الأولى للمصريين لتقديم إجابة جماعية ونهائية عن “ما هو مستقبل مصر؟ وأين ينبغي أن تتجه مصر؟” كما أن الانتصارات الانتخابية المتتابعة لـجماعة «الإخوان» أضفت شرعية على صيغتها المفضلة التي تقوم على إحداث توافق بين “العادات الإسلامية و… التطورات الأوروبية الأمريكية“. وقد أرجع الدرديري هذا النهج إلى المفكرين الإسلاميين في أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين من أمثال محمد عبده وراشد رضا، وكذلك مؤسس جماعة «الإخوان» حسن البنا الذين كانوا يهدفون إلى “أن يأخذوا من أوروبا أفضل ما نستطيعه، ويضيفونه إلى أفضل تقاليدنا ويحاولون إنشاء بديل ثالث”.

    ويستحق الأمر هنا التأكيد على أن هذا “البديل الثالث” يأخذ “التطورات الأوروبية الأمريكية” — لا سيما التقدمات العلمية والإجراءات الإدارية الغربية، مثل السياسات الانتخابية — ويوظفها لتعزيز “التقاليد الإسلامية” لـ«الجماعة» التي تؤكد على “ترسيخ الشريعة” ثم بناء “دولة إسلامية عالمية”. وهذا النهج يميزها عن السلفيين التقليديين، الذين كانوا يرفضون بقوة حتى وقت متأخر التقدم الغربي ويعتبرونه “ابتكارات” محرّمة. لكن نهج «الإخوان» ينظر في النهاية إلى القيم الغربية — مثل العلمانية والتعددية السياسية — على أنها مفاهيم مستوردة يقاومها المصريون بحسب ما يراه الدرديري لفترة دامت 213 عاماً.

    وهذا بطبيعة الحال ليس ما دفع معظم الثوريين الذين خرجوا بشجاعة إلى “ميدان التحرير” قبل عامين، مطالبين بالحرية السياسية ومروجين للتوحيد. لكن المؤسسة الإسلامية التي اختطفت الزخم الأولي للثوار تخوض معركة مختلفة جداً لما يقرب من قرن من الزمان، ويجب على واشنطن أن تلاحظ أن «الجماعة» تنظر بصفة أساسية إلى الثورة المصرية على أنها جزء من صراع مستمر ضد النفوذ والقيم الغربية. وعلى أي حال، فقد أفصح أحد المتحدثين باسم «الإخوان» عن الكثير من ذلك في واشنطن.

    إريك تراغر هو زميل الجيل القادم في معهد واشنطن. كاتي كيرالي هي مساعدته لشؤون الأبحاث، وقامت بتدوين تصريحات الدرديري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيتحدثون عن سنّة إيران.. دون علم!
    التالي بينهم ٤ لبنانيين: خطف ٧ اجانب في شركة لبنانية بشمال نيجيريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.