Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تهميش وزاري لـ”مقرن”، ومحمد بن سلمان ولياً لولي العهد مستقبلاً

    تهميش وزاري لـ”مقرن”، ومحمد بن سلمان ولياً لولي العهد مستقبلاً

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 فبراير 2015 غير مصنف

    الرياض (رويترز) – بتعيين ولي للعهد وولي لولي العهد وضع الملك سلمان عاهل السعودية الجديد حدا للتخمينات عمن يصعد نجمه وعمن يأفل نجمه في أسرة آل سعود الكبيرة التي تكتنفها السرية.

    فقد حل اختيار الأمير مقرن (69 عاما) وليا للعهد والأمير محمد بن نايف (55 عاما) وليا لولي العهد أهم معضلة في التاريخ الحديث للأسرة والمتمثلة في كيفية انتقال الحكم من أبناء مؤسسها الملك عبد العزيز إلى أحفاده.

    ورغم أن قدرا كبيرا من الاهتمام تركز على تسمية الأميرين مقرن ومحمد بن نايف أشارت خطوات أخرى لم تحظ بالقدر نفسه من الاهتمام إلى تغييرات أوسع في تشكيل كيفية إدارة أسرة آل سعود للسلطة وأي من الأمراء الشبان قد يحكم المملكة الحليف الرئيسي للغرب وأكبر مصدر للنفط في العالم.

    وبعد مرور عشرات السنين ظلت فيها نفس الوجوه تشغل المناصب الكبرى يبدو أن التعيينات الجديدة ترتب فريقا جديدا للحكم سيهيمن على أمور السياسة في المملكة في وقت تشهد فيه المنطقة اضطرابات لم يسبق لها مثيل وتحديات في الأجل الطويل.

    ويبدو أن أهم تغيير هو إنشاء لجنتين جديدتين تمنحان الأمير محمد بن نايف والأمير محمد بن سلمان نجل الملك الجديد سيطرة واسعة النطاق على أغلب جوانب عملية رسم السياسات في المملكة.

    ويرأس الآن الأمير محمد بن نايف – الذي يشغل أيضا منصب وزير الداخلية – اللجنة المختصة بالسياسة والأمن التي ستتولى وضع الاستراتيجية السعودية لكيفية التعامل مع إيران وتنظيم الدولة الإسلامية والحرب في العراق وسوريا والأزمة في اليمن وكذلك التعامل مع المنشقين في الداخل.

    أما الأمير محمد بن سلمان البالغ من العمر 35 عاما فعين أيضا وزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي وتولى كذلك رئاسة لجنة السياسات والتنمية الاقتصادية ما يجعل صوته الأهم فيما يتعلق بالقضايا الكبرى التي تواجه المملكة في الأجل الطويل.

    وقال خالد الدخيل أستاذ العلوم السياسية السعودي إنه بخلاف أولئك المقربين من الأمير محمد بن سلمان فلا يعرف الناس الكثير عنه رغم أنه أصبح في وضع شديد القوة. ووصفه بأنه هو رئيس الوزراء الفعلي بسبب السلطات التي تركزت في يديه.

    * فرع السديري

    بالنسبة لبعض المحللين الغربيين يبدو وكأن الخطوات التي اتخذها الملك سلمان تشدد على ترجيح كفة فرع السديريين من آل سعود – وهم الأشقاء السبعة الذين ولدوا للملك عبد العزيز من أقرب زوجاته إليه – على مجموعة من الأمراء قادهم العاهل الراحل الملك عبد الله لفترة طويلة.

    والعاهل الجديد واحد من هؤلاء الأشقاء السبعة كما أن الأمير محمد بن نايف نجل أحدهم. ويرى البعض أن الملك سلمان يدفع بهذا الفرع من الأسرة للأمام بتركيز السلطة في يديه وأيدي ابنه وابن شقيقه.

    وبدا أن هذا التحليل يعززه كون الأمير مقرن ولي العهد الذي يعتبر مواليا للملك الراحل لم يحصل على النقيض ممن سبقوه في هذا الموقع على دور وزاري كبير يثبت له قاعدة قوة مستقلة يرتكز عليها قبل أن يصبح ملكا في نهاية المطاف.

    ويصب في هذا الاتجاه أيضا مسارعة الملك سلمان إلى عزل اثنين من أبناء الملك الراحل عبد الله من منصبي أمير منطقة الرياض وأمير منطقة مكة اللتين تعتبران اثنتين من أهم ثلاث مناطق في السعودية.

    غير أن سعوديين مطلعين ودبلوماسيين يقولون إنه من غير الواضح إن كان الفرع السديري يمثل فصيلا متماسكا.
    فرابطة الدم التي جمعت الأشقاء السبعة وميزتهم عن عشرات من أخوتهم تقل أهميتها فيما بين أبناء العمومة الذين تتباين أعمارهم بشدة ويفتقرون إلى الروابط التي جمعت آباءهم وأعمامهم خلال الصراع على السلطة داخل الأسرة في الستينات.

    ويقول محللون سعوديون إن التحالفات والمنافسات بين آل سعود الآن ترتبط أكثر بتاريخهم الشخصي.

    * الأميران محمد

    والتساؤلات عن تكتلات القوة في أسرة آل سعود لها وجاهتها حيث أن الحكم لا ينتقل في المملكة من الأب لابنه مباشرة بل من خلال عملية متفردة يصدر بها مرسوم ملكي وتعتمد على السن والخبرة وقبول الأسرة.

    وحتى الآن اتسمت العملية بالسلاسة إلى حد كبير فانتقلت السلطة من شقيق وأخ لآخر متفادية من لم يمتلك منهم الخبرة والتأييد الأوسع داخل الأسرة.

    غير أنه بعد الأمير مقرن – أصغر هؤلاء الأشقاء – لا توجد آلية واضحة لتحديد كيفية انتقال الحكم بين أبناء العمومة الذين يعدون بالمئات أو حتى ما إذا كان من الضروري استنفاد جيل بأكمله قبل أن تنتقل السلطة إلى الأبناء وأبناء الأشقاء.

    وربما كان الهدف من تعيين الملك سلمان لابنه في مناصب كبرى واستبعاد اثنين آخرين من أبنائه البارزين – إذ ظلت أدوارهما دون تغيير إلى حد كبير – هو تهيئة الأمير محمد كي يكون الشخصية المنطقية لشغل منصب ولي ولي العهد التالي خلفا للأمير محمد وزير الداخلية.

    فرئيس الديوان الجديد لا يتمتع ببساطة بفترة إعداد مطولة تهيئه لتبوء مكانه في الحكم بل إنه شخصية محورية بالفعل. فكثير من الوزراء الشبان الذين عينهم الملك سلمان هذا الشهر كانوا يعملون في المؤسسة الخيرية التي يرأسها الأمير محمد وهو أمر يمثل علامة على نفوذه في الحكومة.

    ومع ذلك ففي أسرة مازالت تركز كثيرا على السن والأقدمية فيما بين الأجيال سيتعين على الأمير محمد أن يثبت نفسه لا كإداري كفء فحسب بل كطرف يتمتع بالمهارة والكياسة في سياسات الديوان الملكي.

    وكانت مملكتان سابقتان أسستهما أسرة آل سعود قد انهارتا في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر بسبب صراعات داخلية على السلطة.

    والتحدي الذي يواجه الأميرين محمد هو تفادي هذا المصير في بلد بدأ فيه نصيب الفرد من دخل النفط في التراجع.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“السي آي أي”: لماذا قتلت عماد مغنية؟
    التالي تقرير إلى رفيق الحريري في الذكرى العاشرة لاستشهاده

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.