Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تصعيد الحزب الإلهي رد مسبق على تقرير البرادعي؟

    تصعيد الحزب الإلهي رد مسبق على تقرير البرادعي؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 نوفمبر 2007 غير مصنف

    ربّما تسمح زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد للرياض خلال نهاية الأسبوع الحالي، لمناسبة قمة “أوبيك”، وأهمّها هو: إلى أي مدى ستستمر إيران في تصعيد الأزمة اللبنانية بواسطة وكيلها “حزب الله”؟ وبين الأسئلة أيضاً:

    هل كان خطاب حسن نصرالله، يوم الأحد، تحذيراً إيرانياً استبق تقرير البرادعي الذي صدر بعد ظهر أمس الخميس، وجاء فيه أن إيران “وسّعت عمليات تخصيب اليورانيوم” وأن “عدد أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم في ايران قفز بمعدل الثلث ليصل الى ثلاثة الاف منذ أغسطس اب. وهذا العدد كاف لبدء انتاج الوقود النووي على مستوى صناعي”؟

    وهل استبقت طهران النقاط السلبية في تقرير البرادعي بالتقرير التالي الذي نشرته “وكالة أنباء فارس” شبه الرسمية، صباح اليوم،”نقلاً عن “مصدر ديبلوماسي” مجهول:

    طهران – فارس : كشف مصدر دبلوماسي مقرب من الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الخميس ان امريكا صعّدت ضغوطها علي محمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بهدف تغيير محتوي تقريره حول البرنامج النووي الايراني . وافاد مراسل القسم السياسي في وكالة انباء فارس بأن هذا المصدر طلب عدم الكشف عن اسمه وقال: نظرا للمحادثات البناءة بين ممثلي ايران والوكالة الدولية للطاقة الذرية حول المسائل العالقة واحتمال ان يفضي تقرير مديرها العام لصالح طهران ، فإن الادارة الامريكية ضاعفت من ضغوطها علي البرادعي خلال الايام الاخيرة .”

    تقرير “الوكالة الدولية للطاقة الذرّية”، الذي صدر بعد ظهر الخميس كان ملتبساً، ولكنّه لم يبرّئ إيران من تهمة تخصيب اليورانيوم على مستوى يمكن أن يسمح بإنتاج قنبلة ذرية في غضون سنة إلى سنتين.

    تقرير الوكالة الدولية: ايران اكثر شفافية لكنها وسعت انشطتها النووية

    فيينا (رويترز) – قال تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الخميس ان ايران خطت خطوات مهمة نحو الشفافية بشأن أنشطتها النووية لكنها لم تحسم بعد مسائل رئيسية معلقة فيما وسعت من عمليات تخصيب اليورانيوم.

    وربما يجعل التقرير ايران عرضة لمجموعة ثالثة من العقوبات بسبب اشتباه الغرب في انها تعمل سرا على انتاج قنابل ذرية. وتقول طهران انها لا تريد سوى توليد الكهرباء .

    وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية انها لا تزال غير قادرة على التأكد من عدم امتلاك ايران لبرنامج للتخصيب العسكري لان طهران لا تزال ترفض زيارات المفتشين الدوليين لاي من منشاتها باستثناء عدد قليل من المنشات النووية المعلنة.

    وقالت الوكالة “التعاون الايراني كان استجابة لتساؤلات وليس تعاونا يتسم المبادرة. تعاون ايران النشط وشفافيتها الكاملة لا غنى عنهما من اجل التنفيذ الكامل والفوري لخطة العمل.”

    وفي كشف من المرجح ان يثير قلق الغرب قال تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ان عدد أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم في ايران قفز بمعدل الثلث ليصل الى ثلاثة الاف منذ أغسطس اب. وهذا العدد كاف لبدء انتاج الوقود النووي على مستوى صناعي.

    لكن مسؤولا كبيرا بالامم المتحدة على دراية بالتقرير قال ان ايران تقوم بتشغيل اجهزة الطرد المركزي عند طاقة منخفضة للغاية.

    وقال المسؤول انه حتى اذا قامت ايران بتغذية ثلاثة الاف جهاز للطرد المركزي باليورانيوم بأقصى طاقة انتاجية ولفترات طويلة وهي مهارة فنية يعتقد المحللون ان ايران ستحتاج بعض الوقت لاكتسابها فانها ستحتاج الى حوالي 18 شهرا لانتاج كميات من المواد الانشطارية اللازمة لصنع قنبلة واحدة.

    وقالت الولايات المتحدة ان التقرير يوضح ان ايران لا تزال تتحدى المجتمع الدولي ولا تقدم سوى “اجابات جزئية”. وحثت بريطانيا طهران على “أن تفصح عن كل شيء” فيما يخص برنامجها النووي.

    وقال مسؤولون بالامم المتحدة على دراية بتحقيق الوكالة الدولية للطاقة الذرية ان تعاون ايران يمثل بداية جديدة بعد سنوات من الرفض.

    وقال التقرير ان ايران قدمت الكثير من الوثائق وسمحت باجراء مقابلات مع مسؤولين نوويين على صلة بالتطوير السري الذي اجرته على اجهزة الطرد المركزي خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضي.

    وتستطيع هذه الاجهزة تنقية اليورانيوم لاستخدامه كوقود لمحطات الطاقة او في صنع قنابل.

    وقال التقرير “خلصت الوكالة الى ان الاجابات التي قدمتها (ايران) بشأن البرامج السابقة المعلنة لاجهزة الطرد المركزي بي 1 وبي 2 تتماشى مع النتائج التي توصلت اليها.” لكن هناك حاجة الى مزيد من التحقق للتأكد من ان هذه الاجابات كاملة.

    ولا تزال ايران تمنع الوكالة الدولية للطاقة الذرية من دخول الورش التي تنتج اجهزة الطرد المركزي عالية الاداء بي 2 والتي ستحل محل النموذج القديم الحالي بي 1.

    وقال مسؤول كبير بالامم المتحدة “هذه (لا تزال) خطوة مهمة الى الامام. امضينا عامين دون احراز تقدم والان نتلقى اجابات.” وقال اخر “بالطبع هذا ليس كافيا لكنه يوفر المزيد من الثقة للمستقبل.”

    وقال الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد ان تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوضح ان ايران كانت تقول الحق بشأن خططها النووية وكانت على صواب في مقاومتها للضغوط الغربية لوقف البرنامج.

    واتفقت القوى العالمية في 28 سبتمبر ايلول على صياغة عقوبات جديدة للتصويت عليها في مجلس الامن اذا لم يكشف تقريران للوكالة الدولية وخافيير سولانا المنسق الاعلى للسياسة الخارجية بالاتحاد الاوروبي عن تحقيق “نتائج ايجابية” في المحادثات الرامية الى اقناع ايران بتعليق انشطتها النووية.

    وربما يحتوي التقرير على عناصر ايجابية كافية لتوسيع الهوة بين القوى الغربية الاربع الكبرى وروسيا والصين حول الخطوة القادمة والمتمثلة في التحرك على نحو سريع او اعطاء المزيد من الوقت لايران كي تفصح عن كل شيء.

    وقال البيت الابيض والسفير الامريكي لدى الامم المتحدة زلماي خليل زاد ان الولايات المتحدة ستمضي قدما في العمل مع الحلفاء بشأن مجموعة جديدة من عقوبات الامم المتحدة.

    واقر مسؤولو الامم المتحدة بان العملية قد تستغرق وقتا اطول من الفترة التي حددوها بنهاية العام لكنهم قالوا انه ليس من الواقعي ابدا ان نتوقع من ايران ان تكشف عن كل شيء يتعلق ببرنامج ساوت بينه وبين الكبرياء الوطني والامن والتطور.

    وربطت ايران تعاونها مع الوكالة بعدم فرض المزيد من عقوبات الامم المتحدة. وتريد روسيا والصين اللتان تتمتعان بحق النقض (الفيتو) في مجلس الامن الحفاظ على روابط تجارية قوية مع ايران وتقولان ان عزل ايران قد يؤدي الى صراع اوسع نطاقا في الشرق الاوسط.

    واذا ظلت الطرق مغلقة في مجلس الامن فان دول الاتحاد الاوروبي قد تبحث فرض عقوبات مالية لدعم حظر أمريكي موسع على ايران.

    ومن المقرر ان يبحث مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يضم 35 دولة في اجتماعه يومي 22 و23 نوفمبر تشرين الثاني احدث التقارير الفصلية عن ايران التي يصدرها محمد البرادعي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدراسة أعمال أديب صعب في الفكر الديني ـ الاجتماعي
    التالي ما هو السبب الحقيقى فى الخلاف بين الملك فاروق والزعيم مصطفى النحاس
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    تصعيد الحزب الإلهي رد مسبق على تقرير البرادعي؟النظام الايراني يريد صنم نووي ليستغل الجهلاء ويحولهم الى مليشيات طائفية لاستعمار المنطقة ثم العالم باستخدام الدين. مع الاسف هناك انظمة كاملة تعلم الناس النياح والاحقاد وتستغلها لبناء المليشيات الطائفية والعنف والحروب فيجب ابرام معاهدات ثقافية وتربوية بحيث يربى الانسان على اللاعنف وعلى لا اكراه في الدين وعدم استغلال التاريخ واهل البيت وخلافة علي(رض) والعرقية لان هذه الافكار فيروسات مميته تربي الانسان على الحقد وتدمرالمنطقة والانسانية والغريب ان المنطقة تكرر نفس الاخطاء (الفكر الصفوي واثره في سحق الانسان وتدميره للمنطقة والحشاشين والقاعدة كما نعلم …) ولنستفد من تفسيرالاية أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz