Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بين الموقف النظري والمبدئي والوقائع الميدانية: هل يريد حزب الله حقاً قيام الدولة في لبنان؟

    بين الموقف النظري والمبدئي والوقائع الميدانية: هل يريد حزب الله حقاً قيام الدولة في لبنان؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 يونيو 2011 غير مصنف

    في الاحتفال بالذكرى السنوية لرحيل الامام الخميني الذي اقامته السفارة الايرانية في بيروت قبل عشرة أيام، اطلق الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله سلسلة مواقف هامة تتعلق بنظرة الحزب الى الدولة في لبنان، حيث أكد «حرص الحزب على قيام الدولة وضرورة العمل من أجل ذلك، وان «قوى 8 آذار» و«قوى 14 آذار» حريصة على قيام الدولة وهذا يتطلب التعاون من أجل تطوير النظام اللبناني والعمل لبناء دولة حقيقية».

    لكن هذه المواقف لم تنل حقها من الاهتمام والمناقشة في ظل الأزمة التي يعاني منها الوضع اللبناني على صعيد تشكيل الحكومة والمتغيرات الحاصلة داخلياً وخارجياً والتي تشغل اللبنانيين وتجعلهم في وضع غير مستقر.

    وتزامنت مواقف «السيد نصر الله» مع حرص حزب الله على الالتزام بتوجيهات الجيش اللبناني لعدم السماح بقيام تظاهرات جديدة لأبناء الشعب الفلسطيني في لبنان باتجاه الحدود اللبنانية – الفلسطينية في ذكرى النكسة (5 حزيران – يونيو) بعكس ما حصل في الجولان ومناطق فلسطينية أخرى.

    ويؤكد هذا التوجه حرص الحزب على عدم تعريض لبنان حالياً لتطورات خطيرة قد تطيح الوضع الداخلي.

    ويتحدث مسؤولون بارزون في الحزب عن وجود توجه حقيقي لدى قيادة الحزب للاسراع بتشكيل الحكومة ودعم قيام الدولة ومؤسساتها لمنع حالة الفراغ القائمة ولاستعادة أجواء الاستقرار وتحريك عجلة الوضع الاقتصادي في ظل الأزمات التي يتعرض لها الوضع اللبناني حالياً والتخوف من انعكاس ما يجري في دول المنطقة على الوضع الداخلي. ويؤكد هؤلاء المسؤولون «ان لا خيار أمام اللبنانيين والعرب سوى قيام الدولة الديمقراطية الحقيقية وان يكون للشعب دور أساسي في المحاسبة والمساءلة، وان لا شيء يعوِّض غياب الديمقراطية بعكس ما كان قائماً وسائداً في مراحل سابقة».

    فما هي حقيقة نظرة حزب الله لقيام الدولة في لبنان؟ وهل تتوافق المواقف النظرية والمبدئية مع أداء الحزب السياسي والواقعي والميداني؟

    المواقف المبدئية للحزب

    بداية ما هي الأسس التي ينطلق منها حزب الله تجاه الدولة في لبنان؟ وما مدى صحة انه لا يريد قيام الدولة أساساً لأنه يُقيم «دولة داخل الدولة» أو ما سماه الكاتب وضاح شرارة في كتابه الشهير «دولة حزب الله»؟

    المسؤولون في حزب الله، وعلى رأسهم الأمين العام السيد حسن نصر الله يؤكدون في مواقفهم العلنية وفي اللقاءات الخاصة «أن الحزب يريد قيام الدولة القوية والعادلة في لبنان، وان من مصلحة الحزب قيام الدولة لأنه لا يمكن أحداً ان يحل محل الدولة ودورها في الخدمات وادارة شؤون الناس والدفاع عن الوطن، وان نشوء المقاومة الاسلامية كان بسبب غياب الدولة وجيشها، وان الحزب يريد اليوم قيام دولة قوية قادرة على الدفاع عن لبنان، وان دور المقاومة المساهمة في الدفاع عن الوطن وليس الحلول محل الدولة».

    كما ان الوثيقة الأساسية الجديدة للحزب التي اعلنت عام 2009 أكدت التزام الحزب بقيام الدولة وحددت الوثيقة رؤية الحزب لهذه الدولة.

    لكن الأهم من المواقف العلنية والنصوص الفكرية والسياسية، ما يقوله مسؤولو الحزب في الجلسات الخاصة، حيث يعترف هؤلاء بأن حزب الله غير قادر، حتى لو أراد، على الحلول محل الدولة ومؤسساتها الاجتماعية والتربوية والأمنية والصحية، وان الحزب عمل خلال السنوات الماضية على تشجيع دخول المؤسسات الأمنية والعسكرية اللبنانية الى كل المناطق التي فيها الحزب بقوة، وذلك لمواجهة حالة الفلتان التي عانت منها هذه المناطق وخصوصاً على الصعيد الاجتماعي والمعيشي بعد انتشار ظاهرة المخدرات والفساد.

    ويضيف هؤلاء «ان الحملة التي اطلقها حزب الله تحت عنوان «النظام من الإيمان» و«أسرتي سعادتي»، كانت تهدف الى تشجيع الالتزام بقوانين الدولة ومؤسساتها، وهذا يؤكد ان الحزب يعمل لقيام الدولة بشكل حقيقي لأن ما وصلت اليه الأوضاع في بعض المناطق يسيء الى الحزب ودوره ولا يمكن الحزب ان يواجهه «بشكل مباشر» وهو غير قادر على الوقوف بوجهه».

    ويعترف أحد مسؤولي الحزب «بأنه خلال نقاشات داخلية حول الموقف من الدولة كان هناك اتجاهان داخل الحزب: الأول يعتبر ان الأفضل العمل لاضعاف دور الدولة ومؤسساتها، والثاني يدعو لقيام الدولة ودعم حضورها، مع تقديم رؤية الحزب حول أية دولة نريد؟ وان وجهة النظر الثانية هي التي انتصرت، ولذلك سعى الحزب في مواقفه الوطنية ومن خلال وثائقه وحلقاته الثقافية الى تأكيد أهمية قيام الدولة، رغم ان الظروف والوقائع السياسية الداخلية لم تساعد الحزب على شرح هذه الرؤية بشكل كبير، ما أساء لمواقف الحزب».

    الوقائع الميدانية

    في مواجهة المواقف الميدانية والعلنية للحزب الداعية إلى قيام الدولة، تقف الوقائع الميدانية معاكسة لهذه الرؤية، سواء من خلال استمرار احتفاظ الحزب بدور المقاومة الاسلامية العسكري والأمني، أو عبر ما يجري من ممارسات مخالفة لمنطق قيام الدولة من بناء عشوائي والانتشار شبه العسكري خلال فترة تسمية رئيس الحكومة، وما حدث في 7 أيار 2008، وما حصل خلال استقبال اللواء جميل السيد على المطار، إضافة إلى ممارسات عديدة تعارض منطق الدولة. فكيف يفسر مسؤولو الحزب ما يجري من ممارسات تختلف عما يقولونه حول ضرورة قيام الدولة القوية والعادلة؟

    يعترف المسؤولون في حزب الله بوجود «حالة استثنائية يمر بها لبنان حالياً أدت إلى ضعف الدولة ومؤسساتها وانتشار ظواهر لا تتناسب أبداً مع منطق قيام الدولة».

    اما بشأن استمرار المقاومة الإسلامية فيقولون «ان المقاومة نشأت في ظل ظروف تاريخية ونجحت المقاومة في تحرير الأرض والدفاع عن لبنان وان المطلوب اليوم البحث في الصيغة التي يمكن الاستفادة بها من دور المقاومة بما يتناسب مع قيام الدولة وتعزيز دور الجيش اللبناني، وهذا ما كان يُبحث في طاولة الحوار تحت عنوان «الاستراتيجية الدفاعية»، والحزب مستعد للنقاش في هذا الملف بدون أية مواقف مسبقة».

    وتشير المعطيات الميدانية منذ عام 2006 وصدور القرار 1701 إلى ان دور المقاومة الاسلامية تحول الى دور ردعي ودفاعي وهي التزمت بالرؤية العامة للدولة اللبنانية ووقفت خلف الجيش اللبناني في العديد من المحطات، كما أكدت الوثيقة السياسية للحزب الصادرة عام 2009 دور المقاومة الدفاعي والردعي وهذا تطور هام في رؤية الحزب ومواقفه.

    أما على صعيد الممارسات الداخلية وحالة الفوضى المنتشرة وخصوصاً في المناطق التي فيها وجود لحزب الله فلا ينفي مسؤولو الحزب وجود مسؤولية معنوية وعملية عن هذه الوقائع وان كانوا يؤكدون وجود مسؤولية على بعض الأجهزة الأمنية التي ساهمت في التغطية على بعض مظاهر الفلتان، وكذلك وجود قوى سياسية وحزبية، قد تتحمل جزءاً من المسؤولية تجاه هذا الواقع والحزب غير قادر على مواجهة هذه الأوضاع وحده، وان الصراع السياسي الداخلي وعدم استقرار الأوضاع يؤدي إلى ازدياد المشاكل والفلتان نظراً إلى استفادة البعض من هذه الأوضاع القلقة.

    لكن بغض النظر عن المواقف المبدئية للحزب تجاه الدولة والوقائع الميدانية التي لا تنسجم مع هذه المواقف، لا بدّ من القول أخيراً «ان الدعوة التي اطلقها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله حول أهمية قيام الدولة وضرورة البحث حول كيفية تطوير النظام بعيداً عن الحسابات السياسية والحزبية، يجب ان تشكل مدخلاً حقيقياً للبحث في كيفية اخراج لبنان من المأزق الحالي، سواء على صعيد تشكيل الحكومة، أو لجهة دراسة موقع لبنان مما يجري من تطورات في الدول العربية وخصوصاً في سوريا، وكل ذلك يتطلب «مبادرة انقاذية» غير تقليدية»، إما يتولى حزب الله إطلاقها أو يتم العمل للبحث عنها عبر حوارات ونقاشات بعيداً عن الأضواء، فهل يتم التقاط هذه الفرصة، أم ان الأوضاع والظروف السياسية الداخلية والخارجية ستطيح الأوضاع اللبنانية وتأخذ لبنان نحو المجهول؟

    kassem_1960@hotmail.com

    صحفي لبناني متابع لحزب الله – بيروت

    نُشِر في مجلة الأمان، ويُعاد نشره بإذن من الكاتب

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي “الإمارات” أيضاً: محاكمة 5 لأنهم طالبوا بانتخابات وديمقراطية!
    التالي تأثير الوقاحة والإجرام في قرار إسقاط النظام
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    14 سنوات

    بين الموقف النظري والمبدئي والوقائع الميدانية: هل يريد حزب الله حقاً قيام الدولة في لبنان؟o يعرف الاستاذ و الصديق قاسم قصير أنّ مشروع حزب الله هو مشروع ايراني100%. وان القرار ليس في لبنان ، بل في ايران. ويعرف ايضا انه حتى لو انتهت ايران الخمينية، فإنّ حزب الله الحامل للفكرة لن يتخلى عن الفكرة ، بل هو على استعداد لأعلان دولة حزب الله القائمة و غير المعلنة بين 60% من ابناء عاملة. أمّا موضوع وجود تيارين في الحزب ، فيعرف الصديق قاسم ان التيار المنادي باللبننة ، هو تيار” ديكور” من مناطق جبيل او مما شابه. القرار الفعلي للحزب ممسكوك… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz