Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بين الأمير مقرن ومحمد ناصيف: إستياء “حريري” من الدور الملتبس للوزير العريضي

    بين الأمير مقرن ومحمد ناصيف: إستياء “حريري” من الدور الملتبس للوزير العريضي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 فبراير 2010 غير مصنف

    بيروت- “الشفّاف”، خاص

    تشير المعلومات الواردة من العاصمة اللبنانية بيروت ان رئيس الحكومة يبدي استياءه يوما بعد يوم من تصرفات وزير الاشغال في وزارته غازي العريضي لاكثر من سبب وان العلاقة بينهما تزداد توترا وان الحريري غمز من قناة العريضي وممارساته في غير جلسة وزارية.

    اوساط الرئيس الحريري تتهم العريضي بتنفيذ اجندة سورية مستفيدا من انعطافة رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط ليسترد دوره التاريخي كشوكة سورية متقدمة في خاصرة الحركة الاستقلالية على حساب الحيثية الدرزية التي يمثلها الوزير مروان حماده وموقعه المتقدم في ثورة الارز والى جانب الوزير جنبلاط والرئيس الحريري وقوى الرابع عشر من آذار.

    وتقول اوساط الرئيس الحريري ان العريضي يسعى من خلال موقعه المزدوج، أي من خلال علاقاته السورية وموقعه الوزاري، الى إحداث شرخ درزي سني إضافة الى تكبير حجمه في مواقع القوى السعودية واعتماد سياسة الوشاية على رئيس الحكومة سعد الحريري لدى احد هذه المواقع من اجل فك التحالف بين الحريري ومسيحيي قوى الرابع عشر من آذار خصوصا رئيس الهيئة التنفيذية للقوات اللبنانية سمير جعجع.

    وتشير المعلومات الى ان زيارة العريضي الى جده في المملكة العربية السعودية لحضور حفل زفاف احد الامراء السعوديين كانت لكي ينشط في عقد لقاءات سياسية خصوصا مع الامير مقرن بن عبد العزيز، وهو احد مواقع القوى السعودية، ليمارس النميمة على رئيسه سعد الحريري.


    اما على المستوى الداخلي فإن العريضي ومن خلال إعطاء ترخيص لمرفأ لصيادي الاسماك على شاطئ “الريفييرا” السياحي ليستفيد منه صيادون دروز محاولا إسباغ صفة المذهبية والطائفية على مرافئ الصيادين خصوصا وان الشاطئ البيروتي يضم اكثر من مرفأ للصيد احدهم على بعد اقل من مئة متر من المرفأ الذي رخّصه العريضي ويستوعب مراكب صيد اضافية. إلا ان العريضي أصر على موقفه ورخّص المرفأ مثيراً مشكلة بيئية اولا، وسياسية، مع نواب بيروت وهم في غالبيتهم من الطائفة السنية. وليس الحادث الذي تعرض له النواب محمد قباني ونهاد المشنوق سوى خير دليل على نوايا العريضي.

    والى كل ما سبق، يسعى العريضي الى الاستفادة من الرغبة المحمومة للنائب وليد جنبلاط في زيارة دمشق ليلعب دورا محوريا على هذا الصعيد. حيث ليس خافيا على احد ان العريضي لم يقطع اتصالاته بالسوريين حتى في عز الحمأة العدائية التي طرأت على علاقات جنبلاط بالقيادة السورية خصوصا مع محمد ناصيف المعروف بـ”ابو وائل” والذي كان ممرا لسائر القيادات اللبنانية الى قصر المهاجرين بعد المرور بمعبر “عنجر في زمن الوصاية.

    وتشير المعلومات الى ان العريضي اضطلع، بتكليف سوري، بالعمل على دق اسفين بين رئيس الهيئة التنفيذية للقوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع ورئيس الحكومة سعد الحريري مما يضعف الحريري اولا وجعجع ثانيا فيتوسع التدخل السوري ويتشعب في الشأن اللبناني بعد إسقاط تحالف الحريري- جعجع الذي يعني ايضا التخلص من قوى الرابع عشر من آذار وامانتها العامة. فيتحقق الحلم السوري بالعودة سياسيا وبقوة الى لبنان بعد ان استطاع اللبنانيون إخراج جيشها منه في العام 2005.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهواجس جَولانية.. مأساة المهجّرين، مثالاً..
    التالي اللبنانيون احيوا ذكرى اغتيال الحريري واعادة تموضع جنبلاط لم تثنهم عن المشاركة بكثافة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.