Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بموجب فتوى دستورية: سليمان “رئيس تصريف أعمال” حتى انتخاب خلفه؟

    بموجب فتوى دستورية: سليمان “رئيس تصريف أعمال” حتى انتخاب خلفه؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 أبريل 2014 غير مصنف

    ماذا سيتبقّى من “الميثاقية، تلك الذريعة التي اخترعها حزب الله وتابعه نبيه برّي، بل وماذا سيتبقى من “الجمهورية اللبنانية”، إذا ما آلت صلاحيات رئاسة الجمهورية إلى رئيس مجلس نيابي جدّد لنفسه (أي المجلس) بصورة غير شرعية، أي عملياً إلى رئيس مجلس نيابي لا يملك سوى الإنصياع لأوامر “القمصان السود الإيرانيين”، بعد انصياعه طويلاً (وهذه “خطيئته الأصلية”!) لأوامر طاغية دمشق؟

    “فتوى” بقاء الرئيس سليمان في بعبدا إلى حين انتخاب خلفٍ له قد تكون أفضل مخرج ممكن للحؤول دون فراغ مؤسسة الرئاسة الأولى كما يشتهي وكلاء إيران في لبنان. وإلا، فقد نصل إلى وضع يخيّر فيه “وكلاء إيران” اللبنانيين بين “فراغٍ مديد” وانتخاب أي “طرطوع” تابع لهم رئيساً للجمهورية بعد تكبيله بكل ما يشتهون من تعهدات والتزامات!

    الجمهورية في خطر!

    ميشال سليمان ليس “مرشحنا الأصلي”، لكنه قد يكون أهون الشرور أمام شرّ سقوط الجمهورية قبل 6 سنوات من ذكرى تأسيس لبنان الكبير في العام 1920!

    الشفاف

    *

    أشارت معلومات الى ان المتعاطين بشأن تأمين إنتقال طبيعي للرئاسة في لبنان بين الرئيس ميشال سليمان، الذي تنتهي ولايته في 25 أيار – مايوم المقبل، وخلفه يعكفون على إعداد أكثر من خطة بديلة لتحاشي شغور موقع الرئاسة الاولى، في حال لم تنجح القوى السياسية المعنية في انتخاب رئيس جديد.

    وتضيف المعلومات ان الخيار الاول هو إنتخاب رئيس جديد للجمهورية مهما كانت المعوقات، خصوصا أن الرئيس سليمان أعلن صراحة وفي أكثر من مناسبة عن رغبته في مغادرة قصر بعبدا، فور انتهاء ولايته، ولا يريد بأي شكل من الأشكال ان يمدد ولايته. وهو أسّر لمقربين منه قبل أكثر من ستة أشهر قائلا :” لقد وقعت بيدي مرسوم الطعن في التمديد للمجلس النيابي اللبناني، فكيف اوافق على تمديد ولاية الرئيس؟”.

    وتشير المعلومات الى ان خبراء في الدستور والقانون، يعكفون على دراسة الاحتمالات التي ستترتب على عدم انتخاب رئيس جديد، خصوصا ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري، كان أعلن غير مرة، عن أن صلاحيات الرئيس في حال شغور المنصب الاول لا تؤول الى حكومة مستقيلة، بل الى المجلس النيابي، وهذا يضع أيضا سلطات الرئاسة في يد الطائفة الشيعية، خلافا للدستور، الذي ينيط بالحكومة تحمل مسؤولية صلاحيات الرئاسة، في حال شغور المنصب لاي سبب من الاسباب، وليس في يد المجلس النيابي.

    إلا أن المعلومات تضيف ان “بلطجة الثنائي الشيعي”، وشهيتهما المفتوحة على الهيمنة على مؤسسات الدولة كافة، لن تتوقف عند حدود وضع اليد على صلاحيات الرئاسة! وتشير الى ان ما يسمى الثنائي الشيعي قادر على إقالة الحكومة الحالية، من خلال استقالة وزراء قوى 8 آذار منها، إضافة الى الوزير الملك المستتر جوازا في حصة الرئيس سليمان، عبد المطلب الحناوي، خصوصا ان الحناوي لن يكون مدينا للرئيس سليمان الذي انتهت ولايته، ما يفسح في المجال امام إجتهادات الرئيس نبيه بري لوضع يده على صلاحيات الرئاسة الاولى.

    وتقول المعلومات ان خبراء القانون والدستور، يعملون على إيجاد صيغة تتجاوز التمديد للرئيس سليمان او تجديد ولايته، وذلك من خلال تعديل دستوري لمرة واحدة على الطريقة اللبنانية، يعلّق العمل بالمادة 47 من الدستور اللبناني، والتي تنهي ولاية الرئيس بعد ست سنوات من تسلمه لمهامه! وهذا ما يفسح في المجال امام الرئيس سليمان للاستمرار في منصبه في حال تعذر انتخاب خلف له، من اجل تصريف الاعمال الرئاسية، الى حين انتخاب خلف له.

    وتضيف ان استمرار الرئيس سليمان في وضعية تصريف الاعمال يشكل سابقة هي الاولى في لبنان، و”في منزلة بين الفراغ الرئاسي وبين تجديد الولاية او تمديدها”! وتشير اى ان هذا المخرج، قد يكون اهون الشرور بالنسبة الى الطامحين لخلافة سليمان، خصوصا الجنرال عون، اذ ان تعليق العمل بهذه المادة الدستورية يربط بقاء الرئيس سليمان في بعبدا، بانتخاب رئيس جديد، الامر الذي قد يحصل في اي وقت في حال تم العمل على إنضاج الظروف السياسية لانعقاد جلسة الانتخاب، خصوصا ان التمديد في حال حصوله، سيكون لفترة لا تقل عن السنة ونصف السنة وهذا يقضي على حلم الجنرال عون الرئاسي إذ أنه يكون تجاوز الـ 81 من العمر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرحيل الفرنسي جاك لوغوف، مؤرخ القرون الوسطى وبنّاء الجسور بين الحضارات
    التالي لائحة أوباما السرية: صفقة سعودية؟ أم ثورة في مزاد.

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.