Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»بعد 14 عاماً من الإقامة الجبرية: “زهرا رهنورد” تكشف تفاصيل اعتقالها مع “مير حسين موسوي”

    بعد 14 عاماً من الإقامة الجبرية: “زهرا رهنورد” تكشف تفاصيل اعتقالها مع “مير حسين موسوي”

    0
    بواسطة إيران إنترناشينال on 12 فبراير 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    كتبت زهرا رهنورد، إحدى قائدات “الحركة الخضراء” في إيران، عن بداية حبسها هي ومير حسين موسوي عام 2011، حيث اقتحمت القوات الأمنية منزلهم، ووضعت على أعينهم وأفواههم الأغطية، وكبلت أرجلهم بالسلاسل، ثم نقلتهم إلى “مكان تحت الأرض” لـ”إجبارهم على التوبة”.

     

    وفي مقال بعنوان “زمان ومكان برزخي؛ ذكرى أول أيام الاعتقال في 14 فبراير (شباط) 2011″، التي نُشرت اليوم الأربعاء 12 فبراير (شباط) على موقع “كلمة”، كتبت رهنورد أنه بعد نقلهم إلى المكان المهجور تحت الأرض، أغلق “رجال مجهولون يرتدون أقنعة” الأبواب عليهم في “لحظة خارج نطاق الزمن”.

    وأشارت زهرا رهنورد، وهي شخصية بارزة في الاحتجاجات ضد نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2009 وزوجة مير حسين موسوي، أشارت إلى حصار مدخل الزقاق الذي كانوا يقيمون فيه من قبل القوات الأمنية، وكتبت: “عشرات من العملاء هاجموا منزلنا… ليس بالبنادق أو السيوف، ولكن بوجوه قاسية وعديمة الرحمة. في يد أحدهم ورقة تتهمنا بجرائم وهمية. تتصاعد أصوات الأبواب الحديدية وهي تُغلق”.

    وكتبت زهرا رهنورد- التي تخضع للإقامة الجبرية منذ 14 عامًا- عن تفتيش منزلهم من قبل العملاء: “دون أي خجل أو مراعاة… كما لو كانوا متعمدين في صخبهم وهم يقلبون كل شيء في المنزل. أصوات الصخب والضجيج. ويتم سحب الأشياء الثقيلة، الخزانات والأرائك والمكتبات وأجهزة التلفزيون والأواني والأدوات المنزلية من مكانها وإعادتها بشكل عشوائي”.

    وأعربت عن ارتياحها لأنها كانت قد نقلت معظم الأعمال الفنية الخاصة بها ومعظم المنحوتات واللوحات التي كانت لديها مع مير حسين موسوي خارج المنزل قبل الهجوم، وأضافت: “ما تم توجيهه لهم غير موجود في هذا المنزل. هم يعرفون أن هذه مجرد حجج. أدوات التواصل مع الغرباء؟! إنها مجرد ذريعة لاعتقالنا”.

    هذا وسبق أن دعا 350 ناشطًا سياسيًا في 9 فبراير (شباط) الجاري، قبيل بدء العام الخامس عشر من الإقامة الجبرية لقادة الحركة الخضراء، إلى إنهاء القيود المفروضة على زهرا رهنورد ومير حسين موسوي ومهدى كروبي.

    وفي جزء آخر من روايتها، أشارت رهنورد إلى أن المرشد علي خامنئي كان قد وصف قادة الحركة الخضراء بأنهم “رؤساء الفتنة”، وكتبت: “الآن أصبحنا قادة الفتنة؛ المصطلح الذي تم اختلاقه في عام 2009 من قبل المرشد الظالم والفاحش تجاه الناخبين المحتجين الذين كانوا يطالبون باسترداد أصواتهم من الشخص الذي أعلن نفسه فائزًا بالتزوير”.

    رئيسة جامعة الزهراء السابقة، أشارت إلى أن النظام كان يخطط لإخفائهم، قائلة: “السلطات تحاول إخفاء حقيقة أن هناك امرأة تحت الإقامة الجبرية. منذ بداية الحبس الجبري، كانوا حريصين على عدم ذكر اسم رهنورد أو السيدة فاطمة كروبي، ربما يعتبرون وجود امرأة في السجن أمرًا غير مهم وغير جدير بالذكر”.

    الإقامة الجبرية في إيران

    يذكر أنه بعد الاحتجاجات التي أعقبت انتخابات الرئاسة في يونيو (حزيران) 2009، والتي عُرفت بـ”الحركة الخضراء”، تم وضع المرشحين المعترضين مير حسين موسوي ومهدى كروبي، بالإضافة إلى زوجتيهما زهرا رهنورد وفاطمة كروبي، تحت الإقامة الجبرية منذ مارس (آذار) 2011.

    وقد خرجت فاطمة كروبي من الإقامة الجبرية لاحقًا في عام 2012، ومهدى كروبي لم يعد تحت الإقامة الجبرية حاليًا.

    كما فُرضت الإقامة الجبرية ومنع التصوير سابقًا على بعض الشخصيات الأخرى من قادة النظام الإيراني، بما في ذلك آية الله حسين علي منتظري، النائب السابق لمؤسس نظام الجمهورية الإسلامية روح الله الخميني، وبعض معارضي النظام.

    وكتب أبو الفضل قدیاني، السجين السياسي، في 27 يناير (كانون الثاني) الماضي رسالة من سجن إيفين، قال فيها إن الإقامة الجبرية لمير حسين موسوي وزهرا رهنورد ومهدى كروبي هي نتيجة “الضغينة والانتقام من جانب علي خامنئي”.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما هكذا تورد الإبل
    التالي غزة لن تكون صفقة عقارية ولا «ريفييرا» أميركية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz