Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد 14 شهراً: قضاء سوريا برّأ الشيخ مشيمش فاستأنف النائب العام!

    بعد 14 شهراً: قضاء سوريا برّأ الشيخ مشيمش فاستأنف النائب العام!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 سبتمبر 2011 غير مصنف


    يوم أمس قرأنا في “الوكالة الوطنية” أن محكمة التمييز الجزائية الغرفة السادسة برئاسة القاضي جوزف سماحه فسخت قرار قاضي التحقيق العسكري منع المحاكمة عن الشيخ محمد علي الحسيني في جرم التعامل مع العدو.

    وقررت المحكمة إتهامه سندا الى أحكام المادة 278 عقوبات أي الاتصال بالعدو وإحالته امام المحكمة العسكرية الدائمة للمحاكمة.

    يعني، بدل إطلاق سراحه، فقد أحيل الشيخ محمد علي الحسيني للمحكمة العسكرية مجدّداً. ولم ترد في قرار القاضي جوزف سماحة “المبرّرات” التي دفعته لرفض قرار قاضي التحقيق العسكري.

    بالصدفة “الإلهية”، أي المنسوبة إلى “حزب الله” في الحالتين، وفي اليوم نفسه، استأنف النائب العام السوري قرار قاضٍ سوري مفاده أن المحاكم السورية غير صالحة لمحاكمة الشيخ حسن مشيمش! حتى قضاء “أبو كَلَبجة” برّأ الشيخ مشيمش، ومع ذلك يستمر اعتقاله!

    في الحالتين، “تبرئة” ثم “استئناف” من سلطة أعلى!

    لكن حالة الشيخ حسن مشيمش أكثر خطورة لأنها تعادل عمليات “الخطف” التي كانت أحزاب ما سُمّي “الحركة الوطنية” تمارسها أيام الحرب الأهلية: ففي حالات كثيرة، كان يتم خطف مواطنين لبنانيين وتسليمهم إلى أجهزة المخابرات السورية. وبضع مئات من أولئك “المخطوفين” لم يعودوا إلى أهلهم حتى الآن.

    الشيخ مشيمش “خطفه” حزب الله بواسطة النظام السوري. وهو ما زال “مخطوفاً” في سجن سوري.

    الشفاف

    *


    14 شهراً على تغييب الشيخ حسن مشيمش
    في السجون السورية

    في مثل هذا اليوم، السابع من أيلول 2011، يكون قد مضى على تغييب الشيخ حسن مشيمش أربعة عشر شهراً بالتمام والكمال. على أن الشيخ حسن مشيمش الذي أوقف صباح السابع من تموز 2010 على الجانب السوري من الحدود اللبنانية/السورية خلال توجههه إلى السعودية لأداء العمرة لم يدفع فقط، خلال هذه المدة، ثمن إخفائه قسرياً طيلة أشهر سبقت اعتراف السلطات السورية بوجوده لديها، ولكنه دفع أيضاً ثمن إهمال الدولة اللبنانية، عبر حكومتين متعاقبتين، عن متابعة قضية مواطن لبناني موقوف في دولة أجنبية، ودفع أيضاً ثمن الافتراءات التي تبرعت بعض الأحزاب وبعض المنابر الإعلامية ببثها وتشييعها.

    لقد تابع أصدقاء الشيخ حسن مشيمش الذين لم يشكوا يوماً ببراءته من التهم المنسوبة إليه، من أول يوم من أيام توقيفه، بصمت أرادوه في مصلحته، مسار قضيته. ولقد تنفسوا شيئاً من الصعداء يوم أن أصدرت محكمة الإحالة الأولى بدمشق في 21 آب 2001 الماضي قرارها القاضي بفسخ قرار قاضي التحقيق، وبإعلان عدم إختصاص القضاء السوري للنظر بقضية الشيخ حسن مشيمش وبإطلاق سراحه فورا.

    على أن بارقة الأمل بالإفراج عن الشيخ حسن مشيمش، وبعودته إلى بلده وأهله وعائلته، سرعان ما تبددت حين بادر النائب العام السوري، في 6 أيلول الجاري، إلى استئناف قرار قاضي الإحالة الأولى بدمشق.

    إن هذا الاستئناف، في عرف أصدقاء الشيخ حسن مشيمش، لا يعدو كونه قراراً سياسياً أمنياً يراد منه تبرير الاستمرار في احتجاز الشيخ عبرة لمن اعتبر من أصحاب الرأي الحر من أبناء الطائفة الشيعية ــ لا سيما العلماء منهم.

    إن أصدقاء الشيخ حسن مشيمش الذين ألزموا أنفسهم بالصمت طيلة الفترة السابقة إفساحاً في المجال أمام “تسوية بالتراضي” يعود فيها الظالم عن غيه، ويعود معها الشيخ حسن مشيمش إلى عائلته وأصدقائه، لا يرون بعد صدور الاستئناف المذكور من داعية للاستمرار في صمتهم، ويعلنون أنهم لن يألوا بعد اليوم جهداً في رفع الصوت، أمام شتى المحافل المحلية والعربية والدولية، مطالبين بالإفراج الفوري عن الشيخ مشيمش من باب اعتبارهم أنه سجين رأي، وأن التمادي في احتجاز حريته انتهاك لأبسط قواعد حقوق الإنسان.

    أصدقاء الشيخ حسن مشيمش

    مرفق: صورة عن القرار الصادر عن محكمة الإحالة الأولى بدمشق في 21 آب 2001.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنبلاط المنتصر الوحيد في الحكومة، ميقاتي وعون يصرفان من غيب.. “حزب الله”
    التالي استقبلت السفّاح “منصور ضو” لأسباب إنسانية!: النيجر تنفي لجوء القذافي إليها

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.