Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»النائب الضاهر: أبو عدس الذي خطفه جميل السيّد أين هو؟

    النائب الضاهر: أبو عدس الذي خطفه جميل السيّد أين هو؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 23 سبتمبر 2010 غير مصنف

    وطنية – 23/9/2010 قال النائب خالد الضاهر في تصريح اليوم من المجلس النيابي: “إنسجاما مع التوجهات المسؤولة والمناخ الايجابي الذي انطلق خلال مبادرة الملك عبد الله بن عبد العزيز في قمة الكويت من اجل تنقية الاجواء العربية ووحدة الصف العربي وانطلاق قطار المصالحات العربية الذي وصل الى لبنان وسوريا، حيث بدأت مسيرة التفاهم والتعاون بين البلدين بعد زيارة الرئيس سعد الحريري الى سوريا وتوجت بزيارة الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس بشار الاسد الى لبنان وبالاجتماع في قصر بعبدا بالرئيس سليمان وكافة المسؤولين اللبنانيين على قاعدة دعم لبنان وحمايته من الاخطار والمؤامرات. كل ذلك يبدو انه ازعج فئة متضررة من عودة العلاقات العربية الى طبيعتها. فبدلا من ان يلاقوا الرئيس الحريري في توجهاته لتمتين العلاقات السورية اللبنانية، وخاصة من خلال حديثه في جريدة “الشرق الاوسط”، اذا بهم يتوترون اكثر ويشنون حملة ظالمة، متوترة، حاقدة، متسترة وراء ضابط متقاعد سيىء السمعة معروف لدى اللبنانيين بأنه أساء الى كرامات اللبنانيين وحقوق الانسان وتعسف وضرب الطلاب في 7 آب أمام قصر العدل وكان بحق رئيس جهاز تركيب المؤامرات والافتراءات على السياسيين والمواطنين والمخالفين لرأي أسياده ومعلميه”.

    أضاف: “لذلك، وبكل صراحة أقول لمن يريد ان يخوض معركة سياسية متمترسا خلف جميل السيد وبعض الضباط المعروفين من اللبنانيين بأنهم رموز للفساد الامني، هي معركة خاسرة. وانا أسأل من يدافع عن جميل السيد: احمد ابو عدس انسان، أليس له أهل؟ ألا يستحق ان يعرف أهله والناس جميعا اين خطفه جميل السيد ونظامه الامني؟ أين احمد أبو عدس يا جميل السيد؟ دمه برقبتك وحياته مسؤوليتك. أين خطفته ووضعته؟ وهل هو حي ام ميت؟ ام لأنه إسلامي سلفي ركبت له فيلما لتتهمه باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري بشاحنة وهو معروف بأنه لا يعرف قيادة السيارات حتى، وأردت استغباء الناس وتضليل العدالة لتلصقها، وهي جريمة منظمة بهذا الحجم، بشاب بسيط ضعيف ليس وراءه حزب يدعمه ويدافع عنه. بل وحاولت انت وأعوانك في النظام الامني اتهام المسافرين الابرياء الى استراليا بهذه الجريمة النكراء. كل هذه الاسئلة، اتوجه بها الى اللبنانيين والعرب والعالم ليعرفوا مدى الفجور والفساد والاعمال المخزية التي مارستها وكيف ان من يدافع عنك يخسر مصداقيته”.

    “جريدة الأخبار الكاذبة”

    وتابع: “أما موضوع جريدة “الاخبار” الكاذبة التي تناولتني في الفترة الاخيرة في هذا الاسبوع مرتين وعبر بعض الكتاب المعروفين بأنهم من بقايا المخبرين وأحدهم ينتسب زورا الى عائلة العيتاني الكريمة التي نقدر ونحترم لما لها من دور في الوقوف الى جانب الرئيس الحريري وخطه السياسي، وقد تناولني سابقا في مقالات كثيرة مليئة بالافتراءات والاضاليل، ليحصل على حفنة من الدولارات من أسياده أعداء العروبة والاسلام والوطن، إذ ادعى انني اطلب ود بعض الضباط السوريين في سوريا عبر اقنية “حزب الله”. فأقول له ولأمثاله، لقد انطلق الرئيس الحريري باتجاه سوريا وواكبناه في هذا التوجه منذ اليوم الاول، وهذا الكلام موثق عبر وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، وقلت هذا الكلام في لقاءات “14 آذار” في (فندق) “البريستول” وفي لقاءات الكتلة بأننا يجب ان نشد من أزر الرئيس الحريري ونتمسك بخياراته لبناء افضل علاقات مع سوريا تقوم على المؤسسات بين البلدين وفي ذلك مصلحة لبنان وسوريا”.

    وختم: “ولذلك، أقول له ولجريدته الصفراء التي تنشر الاضاليل وتبث الحقد والكذب، كلامك هذا كذب وتضليل ولم أخطب ولن أخطب ود أحد لا من “حزب الله” ولا من الضباط السوريين. انا اقولها بالفم الملآن ولكنني متمسك بالتوجهات والممارسات السياسية التي يقوم بها الرئيس سعد الحريري في تعاطيه المسؤول مع سوريا. ولن نسمح لأي من الصغار ان ينجح في ضرب هذه العلاقات التي يجب ان تكون جيدة وممتازة وأخوية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاسكتوا.. نريد أن ننام حتى لا نفاجأ بذاكرة الحرب
    التالي النائب فتفت: التهدئة ترتبط بقرار سياسي يتخذه الطرف الآخر
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    النائب الضاهر: أبو عدس الذي خطفه جميل السيّد أين هو؟
    نبيل السوري

    اغتيال الحريري وربما من بعده وبمنتهى البساطة قد قام به من اختطف أبو عدس
    اللغز بالكامل حله مرتبط بهذا الأبوعدس
    فمن المؤكد 100% أن من خطف وأنتج شريط أبو عدس وأوصله للإعلام، كان على علم مسبق باغتيال الحريري، وبالتالي هو الذي نفذه أو شارك بتنفيذه ويعرف كل الضالعين فيه
    توصلوا إلى من خطف أبوعدس تتوصلون لمن قام بكل الاغتيالات
    وبكل هذه البساطة

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz