Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الممانعون” و”الممانعون الجدد” يدفع مكافآتهم نظام الأسد وحزب الله!

    “الممانعون” و”الممانعون الجدد” يدفع مكافآتهم نظام الأسد وحزب الله!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 فبراير 2012 غير مصنف

    وفق معلومات أكيدة من موظفين رسميين في سوريا، يقوم النظام السوري بصرف مبالغ مالية ضخمة من ميزانية وزارة الدفاع السورية كنفقات دائمة لشخصيات سياسية وإعلامية لبنانية مقابل دفاعها عن النظام على المحطات التلفزيونية والإذاعية و الصحف اللبنانية والعربية. تبدأ هذه النفقات من ألف دولار شهريا حتى عشرة آلاف دولار، توزع على المؤيدين كل حسب سعره الذي يحدده حجمُه الإعلامي ونفوذُه السياسي.

    وتفيد المعلومات أن هناك وثائق تثبت صحة هذه الأقوال محفوظة في أدراج وزارة الدفاع السورية وأجهزة المخابرات. كما أكد تجار سوريون يتعاملون مع البنك المركزي السوري رؤيتهم لشخصيات لبنانية معروفة تتردد شهريا على مبنى البنك المركزي في دمشق كي تتقاضى بدائل مالية عن المعارك الكلامية التي تشنها عبر شاشات التلفزة العربية واللبنانية والسورية دفاعا عن نظام الأسد. ويشير مواطنون سوريون إلى أن النظام السوري يخصص لاستضافة الشخصيات اللبنانية التي تولت الدفاع عنه منذ بدء الثورة السورية أجنحة بأكملها في أفخم فنادق العاصمة، إضافة إلى تحمل كلفة انتقالهم، وعائلاتهم أحيانا، من وإلى بيروت على حساب وزارة الدفاع. وتشمل التكاليف تغطية كافة مصاريفهم خلال مدة إقامتهم في سوريا. وهؤلاء يظهرون من وقت لآخر على شاشة قناة “الدنيا” و”الفضائية السورية”، أو تستضيفهم إذاعة “سوريا أف أم”.

    ورغم أن النظام السوري اعتمد منذ هيمنته السياسية و العسكرية على لبنان على مبدأ الأخذ دون العطاء، ونهب قادته و مسؤولوه ما استطاعوا نهبه من أموال، و فرضوا على الدولة اللبنانية والمواطن اللبناني بالأخص ما فرضوه من خوات، وقاسموه رزقه لا بل حرموه منه في أكثر الأحيان، وبنى اقتصاده المتين على أنقاض الإقتصاد اللبناني، إلا أن المأزق الذي دخل فيه منذ اندلاع الثورة في سوريا جعله يتخلى عن هذا المبدأ، فسارع إلى الإنفاق على مؤيديه، أو على من تبقى له من مؤيدين، ليضمن بقاءهم إلى جانبهم.

    وتتناقل الأوساط الإعلامية و السياسية في لبنان أسماء صحافيين وسياسيين و”مثقفين كبار” ممن أطلقوا على أنفسهم لقب “ممانعين”، باتوا ناشطين على خط بيروت – دمشق من أجل أخذ التعلميات والتوجيهات ومعها الرواتب المخصصة لهم. وتنقل هذه الأوساط أن فلاناً سعره أعلى من سعر فلان، أو أن فلان ينزل في فندق في منطقة السيدة زينب بينما فلان ينزل في فندق خمس نجوم.

    كما تتناقل أوساط إعلامية أن حزبي البعث العربي الإشتراكي والقومي السوري عمدا في الآونة الأخيرة إلى إقامة احتفالات تكريمية ومآدب على شرف إعلاميين محليين,بمناسبة وبغير مناسبة، وإلى التقرب من بعض الإعلاميين المعتدلين من أجل أن يضمنوا عدم مهاجمتهم للنظام البعثي. كما يتم خلال هذه الإحتفالات تقديم شيكات ومبالغ مالية بسيطة كهدية استباقية على حسن التزام المدعوين بالصمت المطلوب.

    وتفيد هذه الأوساط أن حزب الله بدوره يقوم بدعم النظام الأسدي ماليا في لبنان، حيث خصص لبعض السياسيين والإعلاميين الممانعين رواتب شهرية خيالية! وهؤلاء لا ينتمون إلى حزب الله، لأن إعلام الحزب يعتبر الدفاع عن نظام الأسد واجبا شرعيا، بل إلى جماعات قريبة منه تدين بما يدينه وتؤمن بما يؤمن به. وقد وجد فيها أبواقا مناسبة في معركة الدفاع عن نظام الممانعة، إضافة إلى المدفوعات التي يقدمها حزب الله عن كل موقف مهم يصدر عن الممانعين الجدد. وضعت مؤسسات الحزب الإجتماعية و التربوية والتجارية كل إمكاناتها في خدمتهم وخدمة عائلاتهم.

    يشير معارضون سوريون أن الخسائر الإقتصادية للنظام السوري تتفاقم يوما عن يوم، لكن الطائرات الإيرانية المحملة بالدولارات التي تحط يوميا في مطار دمشق، والتحويلات المصرفية من البنوك الإيرانية إلى دمشق، هي بمثابة الأوكسجين الذي يبقيه على قيد الحياة. إلا أن ذلك لن يستمر. فالأوضاع الإقتصادية في إيران ليست أفضل حالا منها في سوريا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعبدالله لـ”ميدفيديف”: لا حوار.. بعد استخدام حق النقض!
    التالي “مؤتمر أصدقاء سوريا”: 3 أسئلة لـ”الوطني” وخريطة طريق للتدخل العسكري

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.