Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المحكمة الدولية تحت البند 7، فهل يغامر ميقاتي بمواجهة مع المجتمع الدولي؟

    المحكمة الدولية تحت البند 7، فهل يغامر ميقاتي بمواجهة مع المجتمع الدولي؟

    2
    بواسطة Sarah Akel on 29 يناير 2011 غير مصنف

    ما جرى امس، في الإستشارات النيابية، أظهر حجم الصعوبات التي ستنتصب في وجه رئيس الحكومة المكلّف، نجيب ميقاتي. بدءا من أسئلة “كتلة المستقبل” النيابية التي طرحها الرئيس فؤاد السنيورة، وصولا الى تبرّع مساعد رئيس المجلس النيابي، علي حسن خليل، للرد نيابة عن الرئيس ميقاتي واصفا شروط الرئيس السنيورة بـ”التعجيزية”.

    خطوة النائب خليل تدل على حجم المطلوب من الفريق الذي أوصل الرئيس ميقاتي الى الرئاسة الثالثة. ويتصدر هذه المطالب إلغاء بروتوكولات التعاون بين لبنان والمحكمة الدولية، وسحب القضاة اللبنانيين، ووقف دفع حصة لبنان من تمويل المحكمة ذات الطابع الدولي، هذا في جانب. أما في جانب آخر فيبدو ان فرقاء الثامن من آذار يريدون حصتهم من الكعكة الوزارية ما سيضع الرئيس ميقاتي امام، ليس فقط حكومة اللون الواحد، إنما أيضا معضلة آلية توزيع المناصب الوزارية بين التيار العوني والمردة والحزب القومي والبعث، وحركة امل وحزب الله، خصوصا أن التيار العوني كان واضحا لجهة مطالبته عدم إحتساب أي وزارة للرئيس سليمان.

    البند السابع

    ولكن، هل يستطيع الرئيس ميقاتي الذهاب بعيدا مع قوى 8 آذار في شأن المحكمة الدولية؟

    سؤال يتبادر للأذهان، خصوصا أن المحكمة تقع في مجلس الأمن تحت “الفصل السابع”، وأن القضاة اللبنانيين في المحكمة هم الآن من التابعية الاممية، أي أن لا سلطة للدولة اللبنانية عليهم.

    والى ذلك، ماذا يعني إلغاء بروتوكولات التعاون بين المحكمة ذات الطابع الدولي ولبنان؟ إنه وببساطة سيضع الحكومة اللبنانية ورئيسها نجيب ميقاتي تحت الفصل السابع كذلك قرار الحكومة، في حال إتخذته، بشأن سحب القضاة. فهل يستطيع الرئيس ميقاتي الذهاب الى الفصل السابع؟ وهو مستثمر ورجل اعمال تنتشر إستثماراته في غير دولة!

    والى ما سبق، وكما أصبح معلوما فإن لائحة الاتهام سوف تصدر، بعد أن يقرها قاضي الإجراءات التمهيدية دانيال فرانسين. وسوف تتضمن اللائحة أسماء متهمين بالتورط في جريمة إغتيال الرئيس الحريري. وفي حال طلبت المحكمة بواسطة مجلس الامن الدولي، سلطة الوصاية على المحكمة، من الحكومة اللبنانية تسليمها المتهمين لمحاكمتهم، بماذا سيرد الرئيس ميقاتي؟

    فهو إذا رفض، يكون أيضا يعلن ذهاب لبنان وحكومته الى مواجهة مجلس الامن! وإذا وافق، يكون أيضا قد أفقد قوى 8 آذار مبرر تأييده.

    يبقى أن أكثر من يستطيع الرئيس ميقاتي القيام به هو تنفيذ بعض الاجراءات التي عملت قوى 8 آذار على الحؤول دون تنفيذها منذ العام 2005 وحتى إسقاط حكومة الرئيس الحريري. وفي شأن المحكمة أقصى ما يستطيع بلوغه هو وقف دفع حصة لبنان من التمويل.

    هل هذا كاف لقوى 8 آذار؟ طبعا لا، وعلى الاكيد ليس مقبولاً لقوى 14 آذار وتيار المستقبل.

    فعلا إن الرئيس ميقاتي في وضع لا يحسد عليه! وربما يدفعه هذا الوضع الذي سيجد نفسه فيه الى الانسحاب ورمي الكرة من جديد في ملعب قوى 8 آذار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا: الامر بتخصيص منح للطلاب الجامعيين المحتاجين تلافيا لثورتهم؟
    التالي وثيقة ثورية: “اليوم السابع” تقترح 22 بنداً لتجديد الخطاب الدينى الإسلامي
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    المحكمة الدولية تحت البند 7، فهل يغامر ميقاتي بمواجهة مع المجتمع الدولي؟ Eng – J-K — kein_jar@hotmail.com السياسيون اللبنانيون هم دائماً رجال أعمال وأصحاب مصالح ومشروعات تجارية تحتاج كل هذه الى نفوذ لتسهيل مرورها , والميقاتي كغيره هو بحاجة للسلطة ولو لبعض الوقت تماماً كما يفعل الباقون , المصيبة ليست في المحكمة الدولية ولا في الرئاسات الأولى والثانية والثالثة ولا حتى الخمسين .. فوضع تجار الرقيق هؤلاء لا ولن يتغير , اما المشكلة الحقيقية هي في غفلة الناس وغيابهم عن الوعي , أين المظاهرات والنزول الى الشارع عندما اصبح غالون البنزين بـ25 دولاراً ومد اولائك الساسة ايديهم الى ربطة الخبز… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    المحكمة الدولية تحت البند 7، فهل يغامر ميقاتي بمواجهة مع المجتمع الدولي؟ maya — maya.ygy@hotmail.com من المؤكد أن وضع الرئيس ميقاتي حساس جدا، وبطبيعة الأمر إن موقع رئاسة الحكومة يتطلب الكثير الكثير من الحنكة في لبنان. الموضوع ليس في موقفه من المحكمة أو في قراره تجاهها النقطة المهمة التي أسأل عنها ما مصداقية المحكمة في الأونة الأخيرة بعد كل ما شابها من تشويهات من شهود أو تسجيلات. وهل محاولات تعطيلها قد تبعد البلد عن مشكلة حقيقية تنتظره وبالنسبة للأموال. فعلا إن لبنان بلد غريب، تصرف أموال من دون توجيه أو رقابة المواطن غارق في الضرائب واموال المحكمة تصرف من دون… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz