Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الكورد و10 سبتمبر

    الكورد و10 سبتمبر

    1
    بواسطة Sarah Akel on 11 سبتمبر 2009 غير مصنف

    للأمريكان 11 سبتمبر (هم)، ولنا الكورد 10 سبتمبر (نا)، والرقمان دالان، ولهما حمولاتٌ دلالية، فالدالُّ الأمريكاني يحملنا إلى حقله الدلالي المتمثل في وقائع ما جرى يوم 11 سبتمبر 2001 على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية، من هجوم أنصار تنظيم القاعدة الإرهابي على برجي التجارة العالمي ومبانٍ أخرى، ليبلغ تالياً سيلُ جورج بوش الزبى، ويُدشنَ حرباً عالمية على الإرهاب والتنظيمات والدول المتورطة فيه، ويذَّكرنا الدالُّ الأمريكي بالخسائر الكبرى في الأرواح، منها في أقلِّ تقدير نحو ثلاثة آلاف مواطن أمريكي كانوا في البرجين المذكورين أثناء العمليات الإرهابية يومذاك، وتحول الدالُّ الأمريكي (11سبتمبر) إلى مناسبةٍ لفتح الولايات المتحدة وحلفائها لصفحة أخرى في تعاطيها مع العالم الثالث، قد يُدرجها البعضُ في إطار (الحق الطبيعي للدول)، وقد يعدُّها البعض الآخر نتاجاً مباشراً للغبار المتولد عن انهيار برجي التجارة، لن نُفصَّل في القول عن 11 سبتمبر، يكفي أن نذَّكر في هذا السياق باعتقاد المفكر الفلسفي والسوسيولوجي الألماني ” يورغن هابرماس “، أن 11 سبتمبر هو أولُ حدثٍ تاريخي عالمي بالمعنى الحرفي للكلمة.

    أما الدالُّ الكوردي 10 سبتمبر، فيحملنا إلى حقلٍ دلالي آخر، وبلادٍ أخرى هي سوريا، وهو وإن لم يكُ حدثاً تاريخياً عالمياً كحال 11 سبتمبر مع ” هابرماس “، لكنه حدثٌ سوري وكوردي تاريخي بإمتياز، صحيحٌ أن لا طائرات اصطدمت بأبراج في المناطق الكوردية السورية، فليس في المناطق إياها غير أبراج الغبنِ والحزن، وقلما تعثرُ فيها على أبنيةٍ طابقية مؤلفة من ثلاثة طوابق أو أكثر، ولكن 10 سبتمبر الكوردي والسوري يستمدُّ امتيازيته التاريخية من كونه شهد لأول مرة في عمر سوريا ومكونها الكوردي صدورَ مرسوم تشريعي رقمه / 49 /، يُصادرُ في مادته الأولى الحقَّ في ” إنشاء أو نقل أو تعديل أو اكتساب أي حق عيني عقاري على عقار كائن في منطقة حدودية أو إشغاله عن طريق الاستئجار أو الاستثمار أو بأية طريقة كانت لمدة تزيد على ثلاث سنوات لأسم أو لمنفعة شخص طبيعي أو اعتباري إلا بترخيص مسبق سواء كان العقار مبنياً أم غير مبني واقعاً ضمن المخططات التنظيمية أم خارجها “، وتُحرِّمُ مادته الرابعة في الفقرة – أ – المواطن السوري من الحق في تسجيل أي دعوى قضائية متعلقة باكتساب الحقوق الواردة في مادته الأولى، فيما حرمت الفقرة – ب – من المادة الرابعة المواطن من حق حيازة سندات تمليك بأرضه أو عقاراته الكائنة في المناطق الحدودية .. إلخ ما ورد في متن المرسوم / 49 / لعام 2008.

    ويمكن القول زيادةً في الإيضاح، أنَّ المرسوم المذكور يربطُ عمليات بيع وشراء الأراضي الزراعية والعقارات المبنية في المناطق السورية الحدودية بالحصول على ترخيصٍ إداري من جهات مختصة في الدولة، وألغى المرسوم المذكور الدعوى القضائية المسماة “تثبيت بيع عقار”، إذْ يمكنُ تسجيل هكذا نوع من الدعاوى القضائية في المناطق السورية الحدودية، إلا بعد الحصول على الترخيص الإداري الذي يبدو من المستحيلات في الحالة السورية، لخشية المواطنين من مراجعة الدوائر الحكومية، حتى إذا ما كان الهدفُ من المراجعة دفعُ الفواتير المستحقة، فما بالكم لو كانَ الترخيصُ الإداري مرتبطاً بوزاراتٍ وباستمزاجِ آراء جهات أمنية.

    وإذا كان المرسوم 49 زادَ في طنبور الإجراءات الاستثنائية التي تطالُ السوريين بعامة والكورد بخاصة وتراً جديداً، وصار إجراءً آخر وتدبيراً آخر، مضافاً إلى سلة المراسيم والقوانين والإجراءات الاستثنائية السابقة المتمثلة على سبيل المثال لا الحصر في : الحزام البعثي، والإحصاء الاستثنائي لعام 1962، وقانون الطوارىء، وقانون إعدام الإخوان المسلمين، فإنه زادَ أيضاً في طنبور كشف عورات الأحزاب السياسية السورية عامة والكوردية منها خاصة وتراً جديداً آخر، فلقد أثبتَ المرسوم 49 أن الأحزاب السياسية السورية ومنها الكوردية لا تزالُ متدافعة على إناء البيانات والتصريحات، ولا يوجدُ فعلياً على مفضلتها سوى مراجعة الأجهزة الأمنية، وهو أمرٌ غريبٌ إذا ما علمنا أن غالبية تلكم الأحزاب تعدُّ نفسها معارضة، ومندرجة فعلاً في أطرٍ معارضة، ولكن خطواتها العملية تشي بكونها أحزاباً عرضحالجية، ولا تجيدُ سوى صنعة التوسل، وبناءً عليه كان ردُّها على المرسوم الذي عدُّوه في بياناتهم نكبة ما بعدها نكبة خجولاً وغير مرئي.

    لا نريدُ أن نغمطَ أحداً حقه، وننكرَ حراكه المُبادر والسريع في الردِّ على المرسوم 49 ، فغالبية من الأحزاب الكوردية قصدت العاصمة في 2 نوفمبر 2008 بغية الاعتصام أمام مبنى مجلس الشعب السوري، ولكن جنين الاعتصام أُجهضَ كما نعلم، واُحتجزَ العشرات من النشطاء الكورد، بينهم قياداتُ الصف الأول في بعض الأحزاب الكوردية، لساعاتٍ لدى الشرطة والمخابرات، قبل أن يُطلقَ سراحهم، وهي محاولةُ الاعتصام التي قاطعتها أحزاب كوردية معروفة كانت حاضرة في التنسيق والإعداد للاعتصام، ثم انقلبت معتصمة بالفعل البروتوسي، منسقة كلَّ بيضها في سلالِ فروعٍ أمنية وعدتهم خيراً، ليُفاجىء الجميع بصدور المرسوم / 432 / باقتراح من وزير الدفاع السوري، يجعل ثلثي مساحة سورية مناطق حدودية يطبق عليها المرسوم / 49 / .

    بعد إجهاض محاولة الاعتصام أمام مجلس الشعب السوري في العاصمة دمشق، دخلت الأحزاب الكوردية في نفق الصمت، لتخرج علينا في الأسبوع الأخير من شهر فبراير 2009 ببيانات داعية إلى الوقوف الصامت يوم 28 فبراير في أزقة وشوارع المدن الكوردية السورية احتجاجاً على المرسوم 49 ، ولكنها اختلفت مجدداً في التفاصيل، وتحديداً حول عدد دقائق الوقوف الصامت ذاك، بين مطالب بالوقوف 5 دقائق ( حزبا الوحدة والتقدمي والمستقلين المرتبطين بهما )، و10 دقائق ( غالبية الأحزاب الكوردية الأخرى )، ودقيقة واحدة ( بيان إطار غير معروف أطلق على نفسه تسمية الحركة السياسية الوطنية الديمقراطية في سوريا )، وغابَ عن النشاطين المذكورين حزب الاتحاد الديمقراطي، الذي اكتفى بتنظيم تظاهرات احتجاجية ليلية مبتسرة في العديد من المدن، ولكنها لم ترقَ إلى المأمولِ منه كحزبٍ أول من حيث الجماهيرية في الساحة الكوردية السورية.

    ولعل ما قامت به شخصياتٌ وطنية في محافظة الحسكة ( بينهم الكاتب حسين عيسو )، من إطلاق حملة تواقيع، وتشكيل وفدٍ قصدَ العاصمة دمشق، بنيَّة لقاء رئيس الجمهورية، وتسليمه العريضة الشعبية، المُذيَّلة بتوقيع نحو 46 ألف مواطن / مواطنة، كان الحراك الأكثر لفتاً للانتباه والأبرز في الرد على المرسوم 49 وتداعياته السلبية المرتقبة، أما المنظمات الحقوقية والأحزاب السياسية في سوريا، فقد اكتفت بالبيانات القليلة والشجب والاستنكار والاحتجاج اللفظي، كعادتهم في التعامل مع أي حدثٍ أو طارىء يُلمُّ بالبلاد، ومن الضروري الإشارة إلى أن غالبية المنظمات الحقوقية والأحزاب السياسية غير الكوردية قررت الانخراط في السكوت الأثير والمفضَّل لديها.

    الآن، وفي الذكرى السنوية الأولى لوقوع الفأس في الرأس، وتهشيمه لقطاعاتٍ مجتمعية عريضة في المناطق الحدودية، وإصابته لفئات مجتمعية بالشلل – حيث أشارت تقارير إخبارية فوت صدور المرسوم التشريعي رقم / 49 / إلى أن أكثر من ستين مهنة ستتضرر من تطبيق نصوص مواده، وهذا ما نلاحظه عيانياً في العديد من المناطق السورية منذ سبتمبر 2008 وإلى تاريخه – هل هنالكَ ما يمكنُ عمله، غير إطلاق المراثي والبيانات والمندبات، أم أن جميع الطاقات والإمكانات استنزفت مذ أجهضت محاولة الاعتصام أمام مجلس الشعب في 2 نوفمبر 2008 ، ووصل الوقوف الاحتجاجي في 28 فبراير 2009 إلى حائط مسدود ولم يؤتي أكله، وذهبت محاولة وفد محافظة الحسكة مع عريضته المذيلة بآلاف التواقيع أدراج الهوة التي لا تجسر بين المواطن والمسؤول في سوريا؟.

    mbismail2@hotmail.com

    مدوّنة مصطفى إسماعيل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل أخطأ الحريري في “هجومه الوقائي” لحماية موقع الرئاسة الثالثة و”الصيغة”؟
    التالي في المدينة المنوّرة قال أسامة لنوّاز شريف ‘أنت تحب أهلك أكثر من الجهاد’ ولكنه أمّن له دعم العائلة الحاكمة

    تعليق واحد

    1. صالح محمود on 19 سبتمبر 2009 10 h 57 min

      الكورد و10 سبتمبر
      اتمتع بقراءة مقالاتك لأنها تلقي ضوءَ على معاناة الأكراد. ولكن ما افتقده في كتابات الأكراد دائما هو انهم كمثيلهم من بين العرب والفرس والترك العدل .. فانهم ايضا منحازون.

      حقوق الانسان ليس فقط حقّ أخي وابن شعبي. الأختبار الصحيح لحقوق الأنسان هو حين نقف بجانب الأنسان حين يكون معارضا لسلطة شعبنا.

      الأكراد تسلموا السلطة في كردستان العراق. ماذا فعلو بالعرب؟ تشريد، سجن. ابادة.

      لم يسمع العالم في صحفه بشكل رسمي عن ذلك. لم؟ الأكراد يعرفون ذلك. وحين نقدم لهم الوثاثق يبدون حماسهم الصامت وتعاطفهم ويقولون ان السلطة هي السلطة. لكنهم لا يصرخون من اجل العرب والتركمان في سجون سلطة كردستان العراق. لم نسمع لهم صوت.

      أنا اكتب ذلك من منطلق الحرص على حقوق الأنسان. فانا ايضا نصف كردي بالدم. لكن حقوق الانسان تحت سيطرة نظام الطاغية صدام لم تصل بمستوى الخرق الحالي على صعيد اضطهاد المرأة. فعدد اللاتي تم قتلهن بسبب جرائم الشرف ازداد عن السابق. ممارسة ختان النساء لم يمارس سابقا في عهد الدكتاتور، لكنه الآن يمارس بشكل كبير حتى صرخت احد اخواتنا الكرديات العاملات في حقوق المرأة فاخرستها اصوات الثقافة الذكورية هناك مع الأسف. الأساءة الى برزاني تؤدي بصاحبها الى القتل او الاعتقال والتعذيب او ترك كردستان الى المنفى..

      الدفاع عن حقوق الانسان هو قبل كل شيء تجرّد من الشوفينية القومية.. ارجوا من الكاتب المحترم مراعاة ذلك حين يكتب.. فالسجناء الاكراد يجب ان يلاموا على ممارستهم العنف. فهؤلاء مارسوا ارهابا قوميا شوفينيا على اخوتهم الأتراك الذين يقاسموهم الوطن. ولذلك تم القبض عليهم. اما من يمارس حقه في ابداء وجهة نظره فلا يلاحق في تركيا الا اذا خرق القانون.

      كنت ضمن الوفد الصحافي الذي تابع محاكمة القضية المتعلقة بالبرلمانية الكردية التي وقفت امام رجال البرلمان وتحدثت بالكردية. ونادت بحقوق الأكراد.

      حين كنت في تركيا آنئذ متحمسا للأكراد ، قال لي احد الصحفيين الأتراك: ان البرلمانية التي تحدثت الكردية في البرلمان قد وصلت الى درجة عضو في البرلمان ولم يمانع احد من وصولها الى ذلك المركز. تركيا لا تحاسب الناس على انتمائهم الأثني والقومي.
      قلت له: عضو برلمان لا يسمح له بالتحدث بلغته؟
      أجابني: لغة الترك هي لغة البرلمان. ماذا لو وصل اجنبي من باكستان في لندن الى عضوية البرلمان ودخل الى البرلمان وتحدث لغة الأوردو. من سيفهمه. اليس اللغة الانكليزية هي لغة التفاهم هناك؟ ماذا يعني هذا التحدي الغبي الذي يجعل باكستاني يتحدث بلغته بين اعضاء البرلمان الانكليزي؟

      عدت الى الفندق، اخذت حقيبتي ومن هناك الى المطار عائدا. لقد غيرت وجهة نظري عن القضية..

      اذا كان الاكراد يصلون الى البرلمان في تركيا .. فهذا يعني ان الاتراك ليسوا شوفينيين انعزاليين. لكن مع ذلك لا بد من حقوق الانسان ان تمارس من السجن اولا..
      لا اعني عدم وجود خروق. لكنها مشتركة بين شعوبنا كلها في الشرق الاوسط السياسي. والتحزب لحقوق الانسان الكردية فقط هو ايضا شوفينية ايها الكاتب الكريم.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.