Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»القوة الناعمة لدول الخليج هي “قوة صلبة” قائمة على علاقات زبائنية

    القوة الناعمة لدول الخليج هي “قوة صلبة” قائمة على علاقات زبائنية

    0
    بواسطة بيار عقل on 24 فبراير 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    ” الاستثمارات الضخمة للدول النفطية في الأنشطة الثقافية والسياحية والرياضية لا ترتبط فقط باستراتيجية التنويع الاقتصادي، كما يشرح أستاذ العلوم السياسية” ألكسندر كازيروني” في مقابلة مع جريدة “لوموند” الفرنسية.

    أجرت المقابلة “برونا باسيني”(Bruna Basini).

     

    بِمَ تتميز القوة الناعمة لدول الخليج؟

    مفهوم القوة الناعمة، الذي ابتكره “جوزيف ناي” لوصف انتصار أيديولوجي دون قَسرٍ مادي ودون توزيع أموال، أصبح مفهومًا شاملًا يُدرج الناس تحته ما هبَ ودب. لكن المشاريع الفنية والرياضية والتعليمية التي تندرج تحت هذا المسمى من قبل دل الخليج ليست كذلك. فالواقع أن تلك المشاريع هي منصات لتوزيع الأموال أنشأتها العائلات الحاكمة لصالح مقدمي خدمات ينتمون في الغالب إلى ثلاث دول: فرنسا، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة. إن القوة الناعمة لدول الخليج هي في الواقع “قوة صلبة” اقتصادية قائمة على علاقات زبائنية.

    لماذا هذه الدول الثلاث؟

    أولاً لأسباب دفاعية. تتشارك الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وفرنسا في القدرة العسكرية، والقنبلة الذرية، وعضوية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. منذ خمسينيات القرن الماضي، كان المحيط المباشر للدول الخليجية محكومًا بانقلابات عسكرية في مصر والعراق، من دون أن تختار تلك الدول الخليجية تطوير قواتها المسلحة الخاصة. فقد فضّلت تفويض دفاعها إلى هذه القوى الأجنبية الثلاث، خاصة بعد حرب الخليج عام 1991، حيث سمح لها تحالفها بطرد القوات العراقية من الكويت. منذ ذلك الحين، تضاعفت مشتريات الأسلحة وتعددت القواعد العسكرية للبلدان الثلاثة على الضفة الجنوبية للخليج. الزبائنية الحالية تتقاطع مع هذا النوع من الإرتزاق العسكري.

    هل هذه الديناميكية هي نفسها في قطر، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية؟

    تتميز المملكة العربية السعودية عن جيرانها بمساحتها ووزنها السكاني. وقد أنشأت منذ وقت طويل قوة ناعمة حقيقية تستند إلى رؤيتها للإسلام: أي “السلفية”. هذا التيار الديني  تم ترويجه من قبل العائلة الحاكمة السعودية في جميع أنحاء العالم منذ الخمسينيات. وتظهر قوته اليوم من خلال ممارسات شعبية مثل اللباس أو الطعام. العباءة والنقاب هما بالنسبة لهذه القوة الناعمة ما تمثله الأحذية الرياضية (“الباسكيت”) و”الكاسكيت” للقوة الناعمة الأمريكية.

    ألم تؤسس قطر هي الأخرى قوة ناعمة حينما نصبت نفسها مدافعةً عن جماعة الإخوان المسلمين؟

    كانت “قناة الجزيرة” الفضائية في قطر منبراً إعلاميًا أساسيًا لجماعة الإخوان المسلمين. لكن قوتها لم تكن بنفس مستوى القوة التي اكتسبتها المملكة العربية السعودية من خلال تصدير “السلفية”. فلكي تفهم “قناة الجزيرة”، يجب أن تكون ناطقاً بالعربية. أما قناتها باللغة الإنجليزية، التي أُطلقت في 2006، فلا تنقل نفس المحتوى. فهي تستهدف في الغالب جمهورًا دوليًا، له رؤية للعالم مناهضة للاستعمار كما تُمارس في الجامعات الأمريكية.

    هل هذه المبادرات تشكل حقًا استراتيجية لتنويع الاقتصاد؟

    تلك هي السريد الرسمية لقادة شبه الجزيرة العربية ولأبرز زبائنهم في فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة. وهي صحيحة جزئيًا، خاصة في المملكة العربية السعودية، حيث يسعى الحاكمون إلى خلق فرص عمل لمواجهة الانفجار السكاني. لكن هناك ديناميكيات أخرى مؤثرة بالصلة مع جميع هذه المشاريع. فهي مثلاً تسمح للحكام بتجاوز جدار “السُلطوية”. إن متحف اللوفر أو جامعة السوربون في أبوظبي، والجامعات الأمريكية في الدوحة، وكأس العالم في قطر، والمعرض الدولي في الإمارات العربية المتحدة هي لحظات وأماكن أتاحت تلاقي القِيَم بين “الأنظمة السُلطوية” في الخليج العربي والأنظمة الديمقراطية في شمال الأطلسي.

    برونا باسيني

    Ecole normale supérieure ألكسندر كازيروني، أستاذ محاضر فيEcole ، نشر “مرآة الشيوخ: المتاحف والسياسة في إمارات الخليج الفارسي” (PUF، 2017).

    Le Miroir des cheikhs. Musée et politique dans les principautés du golfe persique (PUF, 2017).

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق‏ملخص اجتماع وفد من رجال الأعمال السوريين مع الرئيس الشرع
    التالي مثل « السكين السويسري »:  جهاد أزعور  “رئيس جمهورية” أو “حاكم مصرف لبنان”.. لا فرق!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz