Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القصف الجوي حقّق “الهدف السعودي” للحملة وليس “هدفها اليمني”!

    القصف الجوي حقّق “الهدف السعودي” للحملة وليس “هدفها اليمني”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 مايو 2015 غير مصنف

    خاص بـ”الشفّاف”


    قال مصدر في صنعاء، فضّل عدم ذكر إسمه، لـ”الشفاف” في اتصال بالهاتف، ان الرأي العام لم يرحّب كثيراً بإعلان “الهدنة الإنسانية” لأنه يريد الخلاص من الوحشية التي يمارسها الحوثيون
    وجيش علي عبدالله صالح وحرسه الجمهوري! وأكّد أن الناس في صنعاء والمناطق الشافعية خصوصاً رحّبت بالعملية العسكرية السعودية-الخليجية لهذا السبب.

    وقال المصدر أن السعودية نجحت في تحقيق “الأهداف السعودية” للحملة، وهي تدمير الصواريخ البعيدة المدى التي كان يمتلكها الجيش اليمني والحرس الجمهوري، ولكنها أخفقت في تحقيق “أهدافها اليمنية”.

    من جهة لأن القوات المسلّحة للدولة كلها في يد علي عبدالله صالح الذي يريد “الإنتقام من الشعب” لأنه أخرجه من السلطة. وهذا ما دفعه لعقد اتفاقات مباشرة مع إيران رغم كل ما قدّمته له السعودية.

    من جهتهم، “الحوثيون” يستعدون لهذه المعركة منذ 10 سنوات. وقد تلقّوا تدريبات في إيران، وكذلك في لبنان لدى حزب الله.

    وأكد المصدر أن إيران هي التي تقود المعركة مباشرةً، وليس وكلاءها المحليين في اليمن.

    وردّاً على سؤال حول وجود عناصر إيرانية، أو لبنانية، في اليمن أكّد المصدر وجود إيرانيين ولبنانيين لم يعد لدى إيران الآن طريقة لإخراجهم من البلاد. وقال أن أحد مسؤولي حزب الله ويدعى “أبو مصطفى” موجود باليمن وهو مسؤول عن التمويل وعن قسم من العمليات العسكرية.

    هل يمثّل “الحوثيون” نسخة عن “حزب الله” اللبناني.

    أجاب المصدر ” النسخة اليمنية أكثر بدائية، ووحشية، من حزب الله اللبناني. فهم يمارسون القتل بدون رادع”!

    وانتهى المصدر إلى أن الصراع قد يطول وقد يؤول إلى ما كان اليمنيون يخشونه منذ سنوات، وهو “صوملة اليمن“. فقد فعل الرئيس المخلوع “علي عبدالله صالح” ما فعله سلفه “سياد برّي” الذي كان، في لحظة سقوطه، قد فتح مخازن أسلحة الجيش للناس لكي تدخل البلاد في صراع دموي لم يتوقّف حتى الآن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقصف الجوي حقّق “الهدف السعودي” للحملة وليس “هدفها اليمني”!
    التالي الإسلام وأصول الحُكم

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.