Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القرار الاتهامي هل يصدر خلال ايام بعد ان اصبحت البيئة اللبنانية “جاهزة”؟

    القرار الاتهامي هل يصدر خلال ايام بعد ان اصبحت البيئة اللبنانية “جاهزة”؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أكتوبر 2010 غير مصنف

    بيروت- “الشفاف”- خاص

    أشارت مصادر في العاصمة اللبنانية بيروت الى قرب صدور القرار الظني في جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء ثورة الارز خلال أيام وليس أسابيع كما كان مرتقبا.

    واعتبرت هذه المصادر ان المحكمة ذات الطابع الدولي جاهزة لاستقبال قرار الاتهام بعد أن وافقت على طلب الإدعاء العام بالقيام بمحاكاة عملية إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري في قاعدة فرنسية في “بوردو” حيث عمل الإدعاء على تأكيد معطياته بشأن المواد المتفجرة التي استعملت في الجريمة.

    وفي سياق متصل أشارت المصادر الى ان المسح ثلاثي الابعاد الذي قام الادعاء العام بتسجيله في مسرح الجريمة قبل أشهر إضافة الى عملية محاكاة التفجير الاخيرة يؤشران تقنيا الى ان القرار الاتهامي أصبح ناجزا.

    سياسياً، اعتبرت المصادر ان التهديدات والتهويل الذي مارسه حزب الله من اجل الحؤول دون صدور القرار الظني قد استنفدت أغراضها وبلغت الحائط المسدود في ضوء صمود رئيس الحكومة اللبنانية، سعد الحريري (“ولي الدم” كما يسمّيه جماعة 8 آذار)، مدعوما من قوى الرابع عشر من آذار في وجه التهديدات والابتزاز السياسي الذي مارسته دمشق بالتناغم مع حزب الله من اجل ان يصدر عن الحريري موقف يعلن فيه تنصله من القرار الظني في حال اتهم عناصر من حزب الله. وهذا إضافة الى فرض خارطة طريق على الرئيس الحريري تمهد لاعلان ان المحكمة مسيسة وأن كل ما يصدر عنها باطل، وصولا الى قرار يصدر عن الحكومة اللبنانية بسحب القضاة اللبنانيين من المحكمة ووقف دفع حصة لبنان من تمويل المحكمة تمهيدا لالغائها.

    وأشارت المصادر ان صمود الحريري وقوى الرابع عشر من آذار امام طلب الإنتحار سياسيا على مذبح دمشق وطهران وحزب الله مجاناً دفع بالمملكة العربية السعودية الى إعادة النظر في سياستها الخارجية خصوصا مع سوريا التي مارست لعبة مزدوجة مع الرياض، بحيث كانت تطالب الرياض بتنازلات يقدمها الحريري لقاء ضمان عدم قيام حلفائها بزعزعة الامن والاستقرار في لبنان. ولكن، أثبتت الوقائع أن دمشق كانت، من جهة ثانية، توعز لحلفائها بالتصعيد في وجه الرئيس الحريري وقوى الرابع عشر من آذار مشيرين الى ان جميل السيد مارس “ساديّته” في حق رئيس الحكومة اللبنانية بعد لقاء استمر ساعتين مع الرئيس السوري بشار الاسد. كما ان العماد عون إستفاق على ملفات أخرجها من تحت إبطه ليتناول الرئيس الحريري شخصيا بعد ان إستقبل الاسد صهر الجنرال لاكثر من ساعة ونصف الساعة.

    وتشير المصادر الى ان اللعبة الاخيرة التي مارسها نظام دمشق كانت في تنسيق المواقف خلال زيارة الرئيس الايراني الى لبنان، حيث غابت دمشق عن صورة الزيارة المثيرة للجدل، في محاولة لسحب يدها من أي مسؤولية قد تنتج عن إضطرابات أمنية بتنسيق بين حلفائها وأتباع الولي الفقيه من جهة، والإنقلاب الذي كانوا وما زالوا يحضرون له ضد مؤسسات الدولة الشرعية من رئاستي الجمهورية والحكومة وقوى ثورة الارز من جهة ثانية.

    اللعبة السورية إنكشفت، وهي نتيجة عجز عن مواجهة إيران في جانب منها، واتفاق ضمني على ان تضمن طهران مصالح دمشق في لبنان في حال أتيح لاتباعها ان ينفذوا إنقلابهم في جانب آخر.

    وإزاء ذلك تحركت الديبلوماسية السعودية والاميركية في مواجهة محاولة وضع اليد الايرانية على لبنان وتم إبلاغ دمشق رسائل واضحة من ان تنصلها من اي مسؤولية لما قد يحصل في لبنان ورمي الكرة في الملعب الايراني لعبة مكشوفة لا تعفي دمشق من المسؤولية.

    وفي سياق متصل بدأت دمشق محاولة لملمة وضعها بعد ان استشعرت جدية الرسائل التي حملتها اليها الديبلوماسية التركية والسعودية والاميركية. فباشرت باستدعاء حلفائها تباعا، من الوزير طلال ارسلان الى رئيس المجلس النيابي اللبناني نبيه بري والحبل على الجرار، لوضعهم في صورة التهديدات التي تتعرض لها دمشق، الامر الذي انعكس تهدئة في الداخل اللبناني عكستها وسائل إعلام قوى 8 آذار التي بدأت بدورها في لعبة مزايدة على قوى 14 آذار لجهة الحرص على السلم الاهلي ومنع زعزعة الاستقرار بعد ان كانت هددت هذه القوى بسبعين 7 أيار.

    وفي قراءة للتحول الذي بدأته وسائل إعلام قوى الثامن من آذار فإن هذه القوى تتحدث اليوم عن خارطة طريق للرئيس سعد الحريري لكيفية التعاطي مع القرار التهامي بعد صدوره.

    ومن هنا رأت المصادر ان مفاعيل مرحلة ما قبل صدور القرار الظني استنفدت أغراضها ومنيت قوى 8 آذار بالفشل في انتزاع اي موقف من الرئيس الحريري بالتخلي عن المحكمة وسحب القضاة ووقف التمويل……

    لذا، ترى المصادر ان لا شيء يحول اليوم دون صدور القرار الاتهامي المرتقب صدوره في اي وقت، ولم يعد هناك من داع لتأخير صدوره من اجل تحضير البيئة السياسية اللبنانية للتعاطي مع تداعياته.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبطلب من نجاد: تخفيف ظهور نعيم قاسم وقاووق والحاج وفيق وإبراز “سياسيي الحزب”!
    التالي “النجادية” في مواجهة “المرشد”: من يقصي الآخر؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.