Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القرار الاتهامي في موعده ومحاولة فرنسية لملء فراغ جمود “سين سين”

    القرار الاتهامي في موعده ومحاولة فرنسية لملء فراغ جمود “سين سين”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 نوفمبر 2010 غير مصنف

    بيروت – “الشفاف”

    عززت الحلقة الماضية من “مسلسل”| الامين العام لحزب الله نصرالله إحتمالات تسارع الخطى نحو إصدار القرار الاتهامي في جريمة إغتيال الرئيس رفيق الحريري، حيث أشار نصرالله ان القرار سيصدر في خلال ايام او اسابيع.

    وفي سياق متصل قالت مصادر على إطلاع بتقنيات عمل المحكمة ذات الطابع الدولي إن الفاصل الزمني بين صدور القرار الظني عن المدعي العام دانيال بلمار والقرار الاتهامي الذي سيصدر عن القاضي فرانسين لن يكون طويلا. خصوصا ان بلمار يسلم القاضي فرنسين تباعا ما يجهز من القرار الظني، ما يعطي الاخيرلا الوقت الكافي لدراسته وابداء ملاحظاته عليه بما لا يتجاوز المهلة القانونية المنصوص عنها في قانون المحكمة وهي ستة أسابيع كحد أقصى للقاضي فرانسين لكي يعلن القرار الاتهامي.

    وتصيف المصادر ان المساعي التي تقودها طهران كمخرج لتجنب تداعيات صدور القرار الاتهامي من خلال العمل على إطالة فترة صدوره، أي اللعب على الفترة الفاصلة بين قرار ظني وقرار إتهامي ستبوء بالفشل، لأن القاضي فرانسين، الذي رفض سابقا قرارين للمدعي العام بلمار لصالح جميل السيد، بإمكانه أن يرفض القرار الظني جملة وتفصيلا، أو أن يبدي تحفظات على بعض بنوده، أو يقره كما يرد اليه من المدعي العام بلمار. إلا أنه حكما لا يستطيع تجاوز المهلة القانونية المعطاة له بموجب قانون المحكمة للبت بالقرار الظني.

    وفي المقابل، تشير المصادر الى ان ما يسمى بمسعى “سين- سين” موجود في الوقت الحالي “في غرفة العناية الفائقة”، في ظل غياب العاهل السعودي للعلاج في الولايات المتحدة من الانزلاق الغضروفي الذي أصابه، الامر الذي يجعل من صرخة نصرالله للاستغاثة بهذا المسعى لايجاد تسوية ما قبل صدور القرار الاتهامي، تشبه الى حد بعيد “صرخة في واد”. هذا، في حين ينهي رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري زيارة رسمية الى ايران التقى خلالها كبار المسؤولين وفي مقدمهم المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية علي خامنئي، وحملت عنوانا رئيسا واحدا هو “مأسسة” العلاقات اللبنانية الايرانية.

    وفي زيارة الرئيس الحريري الى ايران، يسجل المراقبون في بيروت إنزعاجا حزب إلهياً من الزيارة. فالسيد نصرالله دعا الرئيس الحريري الى عدم الإكثار من زياراته الخارجية و”تضييع الوقت” لحين صدور القرار الاتهامي. في حين ان وكالة “فارس نيوز” الايرانية القريبة من حزب الله لم تغط انباء زيارة الحريري إلا متأخرة.

    الحريري بعد طهران غادر الى باريس ليلتقي الرئيس ساركوزي ومسؤولين فرنسيين على ان يعقبه الرئيس السوري بشار الاسد في زيارة هو الآخر الى باريس التي يبدو انها تتوسط في الوقت الضائع لملء الفراغ الذي يحدثه جمود مبادرة “سين – سين”، ومحاولة الضغط على الاسد من اجل الحؤول دون تفجير الاوضاع في لبنان بعد صدور القرار الاتهامي.

    وفي الوقت الضائع يواصل رئيس الحكومة اللبنانية زياراته الخارجية حيث يرتقب ان يزور سلطنة عمان للقاء السلطان قابوس ومسؤولين في السلطنة، في حين يترقب اللبنانيون القرار الاتهامي الذي يعول عليه اكثر من نصفهم لوضع حد للإغتيالات السياسية التي حكمت العلاقات بين الفرقاء السياسيين منذ اواسط القرن الماضي.

    مصدر في قوى 14 آذار وصف القرار الاتهامي المرتقب بالزلزال الاخلاقي والسياسي لأنه، وللمرة الاولى، سيحدث فرزا في لبنان من طبيعة جديدة بين ضحايا ومجرمين، معتبرا ان لبنان ما بعد القرار الاتهامي لن يكون هو نفسه لبنان ما قبله.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمرض بالأوهام
    التالي جعجع مستعد لمقابلة نصرالله: خطابه ايجابي ولكن محاربة الشبكات ليست بالكرنفالات!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.