Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القاتل خائف!: طائرة فوق “معراب” و”حكيم” في “بيك آب”

    القاتل خائف!: طائرة فوق “معراب” و”حكيم” في “بيك آب”

    2
    بواسطة Sarah Akel on 31 يناير 2014 غير مصنف

    تزامن إعلان حزب القوات اللبنانية عن عودة “الطائرة من دون طيار” للتحليق فوق مقر الحزب، ومقر إقامة رئيسه الدكتور جعجع، مع نشر صورة على مواقع التواصل الاجتماعي لمنسّق الامانة العامة لقوى 14 آذار الدكتور فارس سعيد يتنقل بسيارة نقل من نوع “بيك آب”، للتمويه خشية تعرضه للاغتيال، الامر الذي أعاد الى الاذهان الانكشاف الامني في البلاد، وعودة مسلسل الاغتيالات السياسية الى الواجهة.

    معلومات اشارت الى انه ليس من قبيل الصدفة ان يكون “الحكيملن” قد تصدرا لائحة الاغتيالات السياسية في هذه المرحلة، والتي هي مرحلة تسويات.

    فالاغتيال السياسي في لبنان يمكن وضعه في إحدى خانتين، اما الاغتيال من اجل التخلص من الخصم، وهو الذي يحصل في مرحلة الصراعات، وإما الاغتيال في زمن التسويات، كما حصل مع اغتيال الزعيم كمال جنبلاط، وداني شمعون، اللذين اغتيلا في زمن التسويات للتخلص منهما في مرحلة “ما بعد حصول التسوية”.

    من جهته، الدكتور جعجع يخوض معركة مبدأية، وليس معركة طائفية او مذهبية، او معركة حصص وزارية، في وجه الانتهاكات التي تطال الدستور والمؤسسات. وهو، تالياً، يعمل على بلورة وتكريس المفاهيم والميثاق والصيغة التي حكمت لبنان منذ تاسيسه وصولا الى ما بعد اتفاق الطائف. ما يعني أنه صوت “مزعج” ويجب ان تتم إعادته الى مربع المذهبية المارونية، وممنوع عليه ان ينطلق الى رحاب الوطنية. وإلا، فيجب التخلص من هذا “المزعج المبدئي”، الذي امضى اكثر من عقد في السجن ورفض العروض والمساومات، قبل ان تحل نعمة التسوية في سورية وتداعياتها المرتقبة على الساحة اللبنانية، فيصح الصحيح الذي طالما نادى به جعجع، وبعد إزاحته يبنى على الشيء مقتضاه على المستوى المسيحي.

    اما منسق الامانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار، والذي يبدو ان تهديدات جدية بلغت مسامعه في اعقاب اغتيال الوزير محمد شطح، فيمثّل هو الآخر “صوتا صارخا في برية الفوضى”، وإزاحته مهمة بما يمثل من قيمة معنوية في ضمير ثورة الارز. فهو المؤتمن على قيمها ومبادئها، والمبادر على مستوى الاراضي اللبنانية لاطفاء نار ازمات سواء في عبرا او صيدا او عرسال او زحلة وسواها، والذي جعل من الامانة العامة منبرا للمجتمع المدني لثورة الارز، منبرا لا يعرف الملل، يطلق المبادرات ويجمع المتناقضات. فمن المناسب في زمن التسويات الكبرى ان يتم التخلص منه لاسكات هذا الصوت الجامع والمنبر المبادر.

    هذا زمن التسويات، والقاتل مستعجل. لأنه يعرف أن من “يشغّله” سوف يقفل “ملفّه” هو الآخر بعد ان انتهت الحاجة إليه، أو كادت..

    “القاتل” سيتكفّل به “جماعته”! وهذه “عدالة.. إلهية”!!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمـأسـاة جـيـل
    التالي واشنطن والرقص على خطوط التماس في الشرق الأوسط
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    جوزف
    جوزف
    11 سنوات

    القاتل خائف!: طائرة فوق “معراب” و”حكيم” في “بيك آب”أخبرنا الشاطر حسن أنه ذهب إلى سوريا لقتال التكفيريين كي لا يأتوا إلى لبنان، فإذ بهم قد أتوا إلى لبنان و بقي حزب الشاطر حسن في سوريا و علينا أن نتحضر لفيلم النصر الإلهي بجزئه الثاني. رحم الله شهداء الهرمل و شهداء الضاحية و كلّ الشهداء، و الله يسترنا من هذا السلوك «الغرندايزري» ، فقريبًا قد يسمع اللبنانيون أن حزب السيد سوف يستعمل سلاحه لحماية كوكب الأرض من غزوات آتية من كواكب و مجرات أخرى و الأنكى أن جمهوره سيصدّق و يدعونا لنصدق معه مغامرات سيده الغراندايزرية. أختم بتوجيه نصيحة للقوات اللبنانية:… قراءة المزيد ..

    0
    خالد
    خالد
    11 سنوات

    القاتل خائف!: طائرة فوق “معراب” و”حكيم” في “بيك آب”
    سنشهد أن الإغتيال بواسطة السيارات المخخة و إستعمال الموبيل للتفجير موضة قديمه. اللٍعَب الطائرة أسهل وعديمة الإكتشاف. السلطة ليست من أولوياتها التصدّي لا للمعتدي الأرضي أو الجوّي على لبنان. وطبعاً المهدّدون بالإغتيال ليس لديهم القدرة على التصدّي. الإغتيالات ستكون بطريقة أسرع والوصول الى الهدف أينما كان على الأرض اللبنانية دون إستعمال منفذّين أشخاص على الأرض. والطائرات, قد تكون سوريّة, إيرانيّة, أو إسرائيلية. ضاعة الطاسه.

    خالد

    khaled-stormydemocracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz