Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العظيم الذي لم يفهمه البعض

    العظيم الذي لم يفهمه البعض

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 24 سبتمبر 2018 غير مصنف

    يخلط الكثيرون، وكنت أحدهم لما قبل سنوات قليلة، بين التطور البشري وبين نظريات تفسير التطور.

    فالتطور يشمل جميع الكائنات الحية، وهي عملية مستمرة ولن تنتهي إلا بفناء الجنس على هذا الكوكب، أو غيره. فقد تطورت قدرات البشر العقلية مع الزمن وأصبحت أكثر حدة واستيعابا وبالتالي أغزر إنتاجا. كما تطور البشر شكلا ونشاطا وقوة، وعاما بعد عام يقوم أبطال الألعاب الأولمبية بكسر الأرقام القياسية من دون أن يكون هناك سقف لتقدم الإنسان رياضيا وعلميا، وسبب ذلك يعود بالدرجة الأولى الى تطور العملية الغذائية والعيش في بيئة صحية. ولو نظرنا للآثار الجانبية لمادة اللكتوز الموجودة في الحليب مثلا لوجدنا ان شعوبا كثيرة، في آسيا بالذات، لا تستهلك الحليب، ومنتجات الألبان بنفس الكميات التي تستهلكها شعوب أوروبا واميركا، والسبب يعود إلى أن الجهاز الهضمي لديهم لم يتطور بنفس المقدار عند الأوروبيين، وبالتالي نرى معظم الآسيويين يعانون من حالة تسمى Lactose Intolerant أي عدم تحمل اللاكتوز أو عدم القدرة على هضم السكر الموجود في الحليب ومنتجات الألبان، وسيمر وقت طويل قبل ان يعتادوا عليه، وهذا هو التطور. وهكذا نرى بوضوح أنها عملية مستمرة، ولكننا نعجز عن ملاحظتها بسبب بطء حركتها وقصر أعمارنا النسبي.

    هذا التطور لم تتم ملاحظته من البشرية حتى ما قبل 160 عاما، عندما أصدر العالم الإنكليزي الفذ شارلز داروين كتابه «أصل الأنواع عن طريق الانتقاء الطبيعي» والذي يعتبر أحد الأعمال المؤثرة في العلم الحديث وإحدى ركائز علم الأحياء التطوري. حيث قدم فيه داروين نظريته القائلة إن الكائنات تتطور على مر الأجيال.

    أثار الكتاب في حينه، ولا يزال، جدلاً بسبب مناقضته لاعتقادات البعض الدينية، وخاصة المسيحية، ولغيرهم، ولكن يجب الاعتراف بأنه لا توجد حتى الآن نظرية علمية قائمة على قواعد راسخة او تفسير عقلاني لظاهرة التطور غير نظرية داروين، ليس فقط لدقتها المتناهية، بل لقدرتها العجيبة على تفسير نشأة الكائنات وتنوعها. وبالتالي فإن أي هجوم أو تقليل من أهمية النظرية عادة ما يكون سطحيا، وغالبا دينيا أو سياسيا لافتقاده الأدلة الواضحة والبحث العلمي الرصين، خاصة عندما نعلم أن التطور والتغير الى الأفضل والأحسن مستمر، ولا بد من مواكبته والتعايش معه، ورفض المتشددين الدينيين لهذا الأمر لا يغير من الواقع شيئا. فقد فرضت النظرية التطورية نفسها على الدول التي أثرت فينا تاليا بعظيم إنجازاتها واختراعاتها، والذين تقبلوا النظرية الداروينية بقبول شبه تام، بعد أن أيدتها حزمة واسعة من البراهين والاكتشافات العلمية الدقيقة كعلم الجينوم (الخارطة الجينية).

    وقد احتفل العالم المتقدم أجمع قبل سنوات قليلة بالذكرى المئوية الثانية لميلاد صاحبها، الذي يعتبر واحدا من أعظم علماء البشرية، على مر الزمن. فنظريته في الأساس هي نظرية علمية اعتمدت على المنهج العلمي في البحث استغرقت منه فترة زمنية قاربت العقود الثلاثة، وكان هدفه إعطاء تفسير علمي لهذا الكم الهائل من التنوع والتشابه والاختلاف بين الكائنات الحية ونشأتها، وتأثير المتغيرات البيئية على تطورها عبر ملايين السنين.

    وبعيداً عن الفكرة العقائدية والدينية لنشأة الخلق، فإن داروين لم يكن غرضه حتما تحدي الثوابت أو مواجهة الأديان، بل تقديم نظرية علمية عقلية مثلها مثل أية نظرية أخرى، فنظرية نيوتن في الجاذبية مثلا هي التي سهلت للإنسان التحليق في الفضاء وبلوغ ارتفاعات شاهقة، وقربت المسافات وسهلت التنقل والتواصل بين البشر، ولم يكن غرضه تحدي المسلمات الدينية. كما أن نظرية ماكسول (1861) في الموجات الكهرومغناطيسية هي التي مهدت لتقنيات الاتصال اللاسلكي والاذاعي والتلفزيوني والواي فاي وغير ذلك الكثير، ولم يكن هدفه منها تحدي الثوابت، وهكذا الأمر مع بقية علماء العالم الأفذاذ.

    habibi.enta1@gmail.com
    www.kalamanas.com

    *

    اسامه السعيد خليل

    اسامه السعيد خليل

    العظيم هو الله. …. الله اكبر وليس هناك نظريات تفوق نظريات محمد صلى الله وعليه وسلم والكتاب الذي أنزل عليه ولتركو المسلمين لأبهرو العالم بعلمهم والعصور السابقه تشهد بذالك ولكن تبقي الحرب على الإسلام والمسلمين لطمسهم والنيل منهم ولكن ستبقي كلمة الله هي العليا إلي يوم القيامه
    Karahaman Abdelbaset

    Karahaman Abdelbaset

    العظيم هو الله فقط

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحقد الايراني على رفيق الحريري
    التالي المتهم الرئيسي باغتيال الحريري: مصطفى بدر الدين، من انتزع “يافطته”، ومن اعادها؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz