Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الشرق الأوسط الجديد بنكهة الإرهاب

    الشرق الأوسط الجديد بنكهة الإرهاب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 يوليو 2014 غير مصنف

    ترجمة وتحرير : مصطفى إسماعيل

    حين يفكر الإنسان في الأمر لا يملك إلا أن يقشعر بدنه: صادف اليوم الذي بدأت فيه كتابة هذا المقال وقبل مئة سنة قتل ناشط صربي في سراييفو لولي عهد الإمبراطورية النمساوية – المجرية وزوجته، لتبدأ نتيجة لذلك الحرب العالمية الأولى التي أودت بحياة ما يقرب من 10 مليون إنسان. ترى ماذا سيقولون عنا بعد 100 سنة وماذا سيكون رأيهم بنا؟

    الحقيقة المرعبة: نحن شهود اليوم على إزالة الحدود التي رسمت بين الدول بعد الحرب العالمية الأولى، ولكن أن يتم صياغتها مجدداً على يد “الإرهابين” فهو غير مفهوم، ويجب أن يكون باعثاً على التفكير لدينا قيام الإرهابيين بتحديد مصير العالم، سيما وأن المطروح اليوم على جدول عمل المنطقة قيام تنظيم داعش بتقسيم العراق.

    واضح أن المنطقة على وشك الدخول في المرحلة الثالثة من الخطة الموضوعة لأجلها وذلك بعد الحرب على العراق بذريعة تحرير الكويت المحتلة من قبل صدام حسين في 1991، وتالياً غزو العراق في 2003 بعد التسويق للتداخل بين نظام صدام حسين وتنظيم القاعدة وحيازة نظامه لأسلحة الدمار الشامل في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001.

    يتكرر دائماً أن سفيرة الولايات المتحدة في بغداد أبريل غيليسبي وجهت صدام إلى احتلال الكويت. ومؤخراً أشار إدوارد سنودن في مقابلة تلفزيونية إلى علم مسبق للاستخبارات الأمريكية بوقوع هجمات 11 سبتمبر، بعد تسريبه للكثير من الوثائق السرية الأمريكية.

    أطلق تنظيم داعش المرحلة الثالثة بمسيره إلى الموصل، وإن كان هذا المسير عفوياً. لكن أن يسلم أكثر من 30 ألف جندي عراقي المدينة لداعش ويفروا أمام مجموعة ضئيلة من المسلحين فإن ذلك مثير للاستغراب، مضافاً إليه الغموض الذي يطرح نفسه والحالة هذه.

    يشبه أحد المراقبين سقوط الموصل مؤخراً بسقوط مدينة كوبنهاغن في يد ألمانيا الهتلرية من دون مقاومة في الحرب العالمية الثانية، ولا يشبه الموصل بستالينغراد التي جسَّدَ فيها الروسُ معركة البقاء او الموت.

    المتابعون للأحداث في هذه المرحلة يترقبون تقسيم العراق فعلياً وقانونياً إلى ثلاثة أقاليم، وتوقع ولادة ثلاثة دول فيه : دولة كردية، ودولة شيعية، ودولة سنية، مع وضعٍ خاص لمدينة بغداد

    المؤكدُ أن علينا توقع حرب أهلية ستقضي على القيم التاريخية والثقافية للبلاد بذريعة إنهاء وجود مسلحي داعش، وهو الأمر ذاته الذي نشهده في سوريا.

    ترى هل سيتمدد داعش في دول أخرى في المنطقة, ويختار أهدافاً أخرى له من بلدان المنطقة : لبنان, الأردن, وتركيا على سبيل المثال, بعد إثباته لوجوده في سوريا والعراق؟.

    لا تعني تسمية ” الشام ” في اسم داعش (الدولة الإسلامية في العراق والشام) العاصمة السورية دمشق، بل كانت التسمية تطلق في السابق على سوريا ولبنان مجتمعين كمساحة أكبر. ويبدو أن المقصود بـ” الشام” هو سوريا ولبنان كمساحة جغرافية. لبنان على قائمة أهداف داعش إذن، لكن المشكلة هناك هو وجود حزب الله، وبالتالي إيران.

    تخبرنا صحيفة هآريتز الإسرائيلية أن الدور سيأتي على الأردن أيضاً, وأن إدارة أوباما قلقة من احتمال مهاجمة داعش للأردن. وقد أعلمت إسرائيل واشنطن بأنها ستأخذ بعين الاعتبار التدخل العسكري في الأردن بهدف حمايته في حال تعرضه لهجوم داعش.

    تبقى والحالة هذه تركيا فقط، تركيا عضو حلف الناتو.

    يجد المرء صعوبة حين يكتب هذا، ويشعر المرء بالرعب من خلال إقدام مجموعة من اللصوص تسمى داعش على إحداث تغييرات في المنطقة.

    مع “التحول الحضري” أزيلت المباني القديمة، واستعيضت بأخرى جديدة. ويحدث الآن شيء مشابه في هذا “التحول الدولتي “.

    بعد 100 سنة من الآن, ستخبر هذه المقالة دارسي وضعنا الحالي ” كنا مطلعين “.

    • المصدر : صحيفة ستار STAR التركية.

    • العنوان الأصل للمقال : قبل 100 سنة.. بعد 100 سنة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالبيان والتبيين في خلافة المسلمين..!!
    التالي هكذا قرّر الأسد ونصرالله: لا رئيس قبل سنة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.