Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الخليج: لبنان ليس ترضية لإيران

    الخليج: لبنان ليس ترضية لإيران

    1
    بواسطة Sarah Akel on 10 مارس 2013 غير مصنف

    الرسائل الخليجية التحذيرية الى لبنان لن تتوقف في المدى المنظور. هي بداية مرحلة جديدة عنوانها الانتقال من سياسة تحييد لبنان عن الازمة السورية الى مرحلة التعامل مع لبنان باعتباره “احدى قواعد ارتكاز النفوذ الايراني في المنطقة”. قاعدة باتت تؤدي دور المعوِّق امام استكمال عملية اسقاط النظام السوري، والخندق الذي يمكن ان تتحصن فيه بقايا هذا النظام في مرحلة انتقالية قد تمتد طويلا، بقوة الاصطفاف المذهبي والطائفي.

    ما يعزز مخاوف حكومات دول الخليج العربي، هو ان يشكل لبنان عائقا جديا امام انتقال السلطة في سورية. وساهم موقف الادارة الاميركية المتردد حيال هذا التغيير، ووقوعها في فخ المراوحة، في تنامي حاجة لبنان كداعم للنظام السوري، من خلال تبلور دور عسكري وسياسي لبناني يوفر الحاضنة له، كما هي حال العراق. ولعل موقف وزير الخارجية اللبناني، في مؤتمر وزراء الخارجية العرب بالقاهرة الاسبوع الماضي، اعطى الاشارة السياسية للوجهة الرسمية اللبنانية في تفسيرها الجديد لسياسة النأي بالنفس.

    ووفرت المواجهات التي حصلت في ريف حمص الاشارة الميدانية الى دور نوعي لحزب الله في حال حدوث تحولات دراماتيكية على مستوى الصراع بين السلطة والمعارضة. اما رسالة الرئيس نجيب ميقاتي الى وزير الخارجية عدنان منصور”غير العنيفة”، حول ضرورة التزامه سياسة النأي بالنفس، فاظهرت حاجة رئيس الحكومة الى اعادة شيء من التوازن الى “النأي بالنفس”. الموقف الذي بات لا يغير شيئاً في واقع موقف اعلن في القاهرة، لكنه يتيح لميقاتي ان يبقي خطوط الاتصال والتواصل بلا انقطاع مع حكومات الخليج العربي من دون ان يقطعها مع شركائه في الحكومة او النظام السوري.

    منبع القلق الخليجي يكمن في تلمسه ان السياسة الايرانية باتت اشد حرصا من اي وقت مضى على ضمان سيطرتها على لبنان مع التحولات الجارية في سورية، عبر انتقالها من تثبيت التحكم في المفاصل الاستراتيجية في السياسة الخارجية والدفاعية في لبنان، الى بداية العمل على السيطرة على المقومات الاقتصادية والمالية. استراتيجية بدأت ملامحها بتنشيط حركة شراء منظم لمجموعة من المؤسسات السياحية والاقتصادية من خلال رؤوس اموال ايرانية وسورية قريبة من النظام واجهتها شركات ورجال اعمال لبنانيين. وهو القطاع الذي لطالما كان الاستثمار الخليجي عنصرًا اساسيًا فيه ولا يزال، رغم تراجعه في السنوات الاخيرة. تراجع كان من ابرز مظاهره بيع متمولين خليجيين مؤسسات سياحية تردد ان ايران كانت الشاري الخفي لها.

    ليس هذا فحسب. فتلك الحكومات، وعلى رأسها الحكومة السعودية، بات ينقل لبنانيون عنها استشعارها “قلق إحكام ايران سيطرتها على لبنان بأشد مما كانت عليه سلطة الوصاية السورية التي كانت تراعي مصالح عربية في لبنان ولو في الحدود الدنيا، بخلاف ما عليه آلية السيطرة الايرانية وتمددها الامني والاقتصادي والمالي اليوم” على حد تعبير مسؤولين خليجيين. الرسالة الخليجية عبر مجلس تعاون دول الخليج العربي، التي انطوت على تحذير من التورط اللبناني من خارج السرب العربي في الشأن السوري، ترافقت مع تداول معلومات عن نية طرد لبنانيين عاملين في دول الخليج.

    امس نفى الجزء المتعلق بالمملكة العربية السعودية من هذه المعلومات النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء الامير مقرن بن عبد العزيز. لكن الامتناع عن منح تأشيرات دخول للبنانيين، الى بعض هذه البلدان، بات جلياً ولا يحتاج الى اثبات. وذلك لا يمكن وصفه بالامر الجديد، فهذا الواقع نشأ منذ اقالة حكومة سعد الحريري، وتعزز مع انفجار الثورة السورية، فما الذي يحمله التحذير اليوم من جديد؟

    الى ما ورد آنفا عن تمدد النفوذ الايراني، وتشكيل حاضنة لبنانية للنظام السوري، فان حكومات الخليج باتت، في مقاربتها الازمة السورية، تدرك ان سياسة ادارة الظهر للبنان والعراق التي اعتمدتها في السنتين الماضيتين لم تقلل من الخسائر السياسية ولم تحد من تراجع نفوذها في البلدين، فيما بات النظام السوري يستند اليهما في محاولة البقاء. وما اقلق هذه الحكومات ان السياسة الاميركية تزيد من ضغوطها للجم عمليات تسليح المعارضة السورية.

    وفي هذا الوقت الضائع، قبل سقوط النظام السوري، يبدو لبنان مرشحا لان يعود ساحة تجاذب خليجي – ايراني مع غلبة خيار داخل السلطة السعودية يدعو الى الوقوف بقوة ضدّ تحويل لبنان الى جائزة تعويض عن سورية تنالها ايران.

    alyalamine@gmail.com

    إعلامي لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالثوّار استعادوا “بابا عمرو” و١٠٠٠ عنصر “إلهي” من جنوب لبنان إلى “القصير”
    التالي الورقة الكرديّة في المسألة السورية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    12 سنوات

    الخليج: لبنان ليس ترضية لإيران
    المفروض لبنان للبناننيين ولا يسمح بتحارب الاخرين على ارضه. لماذا لا يقول لا في وجه تحويله الى ساحة مواجهه، لماذا دكاكينه السياسية مع هذا الطرف الخارجي او ذاك؟؟ جمال لبنان في ان يكون وطنا مدنيا مستقلا عن صراعات وتدخلات الآخرين.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz