Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحرب على الارهاب تبدأ من “إعلان بعبدا”

    الحرب على الارهاب تبدأ من “إعلان بعبدا”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 فبراير 2014 غير مصنف

    اولويتان حددهما حزب الله في مهمة الحكومة الحالية، هما التصدي للارهاب وانتخاب رئيس جديد للجمهورية في موعده. الحرب على الارهاب التكفيري ومكافحته تتقدم بحكم التحدي الامني الذي يواجهه حزب الله وجمهوره في اكثر من منطقة لبنانية. لذا وفي سبيل توفير ظروف سياسية افضل، تراجع خطوات الى الوراء من أجل تأليف الحكومة الحالية، لكن مع حرص على ان يحفظ هذا التراجع ماء الوجه امام بعض جمهوره. علماً ان جزءاً لا يستهان به من جمهوره بات مدركا ان المأزق الامني الذي يواجهه يتطلب منهجا واسلوبا جديدا في مقاربة حزب الله للمسألة اللبنانية، تقوم على مدّ قنوات التواصل وتمتين قواعد الشراكة اللبنانية.

    على ان حزب الله، الذي يدخل في معترك محاربة الارهاب، لم يظهر كفاءة في مضمار مختلف عما خاضه مع الاحتلال الاسرائيلي. فالمقولة الشهيرة في فن الحرب، انك لا تستطيع ان تربح حربين بالاستراتيجية نفسها، لا يبدو انه يهضمها. فمنهج الحرب على الارهاب وادواتها تختلف عن حروبه السابقة، سواء ضد الاحتلال او حتى عن نمط السلوك الامني الذي اعتمده في 7 ايار 2008 لتطويع القرار الرسمي لصالحه.

    في الحرب على الارهاب هو ضيف جديد، منتسب من دون ان يحظى بعد بمواصفات كامل العضوية. فخطط الحرب على الارهاب ومرجعيتها تشكلت في الامم المتحدة، وللولايات المتحدة الاميركية والاتحاد الاوروبي تأثير كبير في صوغ المرجعية والسياسات لهذه الحرب.

    وفي تعريفاتها ومنهجها انها تريد المحافظة على استقرار الامن العالمي، واستقرار الدول، ومن تعريفاتها ايضا عدم استعمال العنف لأجل اغراض سياسية، ومنها ايضا احترام حدود الدول المعترف بها وعدم تجاوزها او التعدي عليها. والى ذلك كله فإن الدولة هي الطرف المؤهل والمعترف به في هذه المنظومة الدولية لخوض هذه الحرب، وليست المجموعات المسلحة خارج الدولة. وبالتالي فإن احتكار شرعية العنف من قبل الدولة هي من شروط هذه الحرب وليست ترفا اممياً.

    باختصار مرجعية الحرب على الارهاب هي الامم المتحدة والنظام العالمي. وهذا هو السياق الذي تفرضه الحرب على الارهاب على كل من يريد ان يعتمده. لا ريب ان حزب الله يريد هذه الحرب في سياق حماية النظام السوري، وهو يروج لها انطلاقا من شيطنة المعارضة السورية والثورة السورية. وفي الوقت نفسه يريد ان يضفي شرعية من خلال هذه الحرب على قتاله في سورية، وعلى سلاحه، كما يريد ان يثبت صوابية رؤيته الارهاب.. القائمة على حساب امني عددي لا تذهب الى العمق الاجتماعي والثقافي والنفسي والسياسي.

    هي بالطبع رؤية مربكة وتنطوي على تناقضات وتتنافى مع رؤى حتى حلفائه في الحكومة. فإعلان بعبدا المدرج في وثائق الامم المتحدة، وفي كل المقاربات الدولية تجاه ما يجري في لبنان وسورية، هو احد الوثائق الاساسية في هذه الحرب. لم يستطع اي من شركائه في الحكومة رفضه.

    ونبذ “اعلان بعبدا” من البيان الوزاري فيما لو تمّ هو اعلان صريح من قبل الحكومة بالخروج على شروط مواجهة الارهاب كما تراها الامم المتحدة. وهذا النبذ هو اعلان رسمي لبناني بعدم الحاجة الى معونة المجتمع الدولي لدعم لبنان، وهي اشارة غير مطمئنة بأن اللبنانيين مستعدون للانتقال الى تثبيت الدولة بشرطها وشروطها.

    “اعلان بعبدا” و”وثيقة بكركي” الاخيرة ومؤتمر اصدقاء لبنان في روما الشهر المقبل هي رسائل من الداخل واستجابات من الخارج لها. كلها تدفع باتجاه الخلاص من بؤر الارهاب، وتوفير الامكانيات من اجل تعزيز قدرة الجيش والاجهزة الامنية في السيطرة الامنية والعسكرية. وهي قدرة لن تتحقق الا بالمزيد من التسليم بمرجعية الدولة.

    قامت الحرب الصليبية وتمّ تجنيد المنخرطين فيها تحت شعار شهير لبس لبوس الدين وهو “استنقاذ مهد المسيح من يد الكفار”… ونعلم ماذا خلفت هذه الحرب من دماء وأحقاد لا تزال آثارها الى اليوم. فهل من يعتبر؟

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغارة اسرائيلية “غامضة” هدفها منع تمرير سلاح نوعي لـ”حزب الله”
    التالي الركض وراء الرئاسة: مسيحيو الحكومة نحو “إتفاق قاهرة” جديد؟!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.