Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»الأسرار “الأولى” لانتخاب البابا ليو الرابع عشر

    الأسرار “الأولى” لانتخاب البابا ليو الرابع عشر

    0
    بواسطة بيار عقل on 12 مايو 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    (صورة تجمع البابا فرنسيس وخَلَفُهُ البابا ليو الرابع عشر، وتوحي بتواطؤ وصداقة بين الرجلين، في يوبيل القوات المسلحة، في روما، في 9 شباط/فبراير 2025)

    *

    هنالك عدد من الأسئلة المحيّرة في انتخاب البابا ليو الرابع عشر. أولها، أن أحداً من “المراقبين” المتخصّصين بشؤون الفاتيكان لم يتوقّع انتخاب بابا جديد بعد أقل من 48 ساعة من انعقاد المجمع الكنسي المغلق. سواءً بحكم شخصية البابا الراحل الإستثنائية الطاغية و”الكاريزماتية”(و”الأنتي كاريزماتية” في نظر خصومه). أو بحكم ظهور انقسامٍ حاد في الكنيسة الكاثوليكية بين تيار “فرنسيسي” (نسبةً للبابا الراحل) يمكن أن تُطلق عليه تسمية “تقدمي”، وتيار آخر “محافظ” (ربما يُعادل التيار الأول بعدد أصواته، أي بعدد كرادلته) ويصعبُ حصرُ العناصر التي يتشكل منها، سوى أنه يضمّ كرادلة معادين للهجرة (والإسلام)، وكرادلة مؤيدين للرئيس ترامب، وكرادلة مؤيدين للقداس باللغة اللاتينية، وآخرين معارضين لانفتاح البابا فرنسيس على “المطلٌقين” و”المثليين”، ومعارضين أيضاً لزيادة وزن النساء في مؤسسات الفاتيكان. وحيث أن أياً من التيار “التقدمي” أو “المحافظ” لا يملك أغلبية الثلثين بمفرده، فقد توقّع المراقبون “مساومات” تستغرق أياماً عديدة يكون مآلها انتخاب بابا “وسطي” يستطيع أن يجمع حول إسمه أغلبية من التيارين المتصارعين بشدة!!

     

     

    كيف تمّ، إذاً، انتخاب البابا البابا لاوون الرابع عشر (حسب تسميته المشرقية، التي اقتسبناها عن الصديق “سعد كيوان”) بهذه السرعة؟ المشكلة هي أنه يتم إحراق أوراق الإقتراع، وأن أي واحد من الكرادلة الذين انتخبوا البابا الجديد يتعرّض لـ”الحَرَم الكنسي الفوري” إذا كشفَ  أسرار المجمع المغلق ومداولاته (لأسباب تتصل حتماً بالحؤول دون “انقسام” جديد في الكنيسة الكاثوليكية التي شهدت انقسامات عديدة في تاريخها المديد!).

    مع ذلك، نشر الصحفي الفرنسي المتخصّص بالأديان وبالكاثوليكية، “جان ـ ماري غينوا” (سبق أن نشر “الشفاف” وقام بترجمة مقالاتٍ عدة له)، في جريدة “الفيغارو” مقالاً أول يتضمّن المعلومات التالية التي تبدو “معقولة” عما حدث في مجمع الكرادلة المغلق..

    من أين جاءت “التسريبات” الأولى التي حصل عليها؟ من الكاردينالات، بالطبع! فهم يُسَرّون ببعض الأمور لكبار الكاردينالات الذين تجاوزوا الثمانين من العمر ولم يكونوا ضمن المشاركين في عملية الإنتخاب. وهؤلاء، رغم أنهم ليسوا “ناخبين”، إلا أنهم سبق وشاركوا في مجامع سابقة، ويظلون ملتزمين بنفس واجب التحفّظ. كذلك، قد يسرّ الكاردينالات المنتخِبون ببعض الإشارات إلى رجال دين مقرّبين منهم في الفاتيكان، ممن يفهمون جيدًا الرموز الداخلية لهذا العالم المغلق. وبهذه الطرق، لا يُعدّ أحدهم خائنًا للأسرار. ولكن جَمعَ هذه المصادر يتيح تكوين فكرة أولية عمّا جرى تحت جداريات ميكيل انجيلو، وأيضًا في بيت القديسة مارتا حيث أقام الكاردينالات، بين مساء 7 مايو عند الساعة 17:43، ويوم 8 مايو عند الساعة 19:13 حين أعلن الكاردينال الفرنسي دومينيك مامبرتي: “لدينا بابا”.

    الشخص الوحيد الذي تجرأ حتى الآن على إعطاء أرقام تتعلق بعملية التصويت هو “ألبرتو ميلوني”، المؤرخ الإيطالي المختص بالكاثوليكية، ومؤلف العديد من الكتب عن المجامع المغلقة. في يوم الأحد 11 مايو، في صحيفة “كوريري ديلا سيرا”، أعلن أن مرشّحين اثنين برزا بوضوح في الليلة الأولى للمجمع: الكاردينال بيترو بارولين، الذي كان مرشّحًا قويًا، وكان رئيس وزراء الفاتيكان خلال حبريّة فرنسيس، والكاردينال بريفوست، الذي أصبح ليون الرابع عشر، وكان هو الآخر من “المرشحين المحتملين للبابوية)”.

    ووفقًا لميلوني، حصل أحدهما على 49 صوتًا من أصل 133، والآخر على 38. لكنه لم يحسم أيَّ الرقمين يعودُ لِمَن، بسبب تضارب مصادره. فبعضهم يقول إن بارولين نال 49 صوتًا وبريفوست 38، وآخرون يقولون العكس. ويختم ميلوني تحليله بالقول إن هذا “الجمود” تم تجاوزه بانسحاب بارولين لصالح بريفوست، الذي قفز إلى الانتخاب بسهولة.

    هذا الاحتمال يبدو معقولًا، لكنه قابل للنقاش. فهو يفترض أن بارولين وبريفوست وصلا منذ البداية إلى نوع من التوازن في الأصوات، بنحو أربعين صوتًا لكل منهما، ما يجعلهما قريبين من “أقلية العرقلة” التي تُحدد بـ44 صوتًا، مما كان كفيلًا بشلّ المجمع، كما حدث في 1978 بين الكاردينال “سيري” المحافظ والكاردينال “بينيلي” التقدمي المعتدل. وقد أدى ذلك الشلل إلى قِيامِ الكاردينال كونيغ، رئيس أساقفة فيينا، بترشيح رئيس أساقفة “كراكوف”، البولوني “كارول فويتيلا”، الذي أصبح “البابا يوحنا بولس الثاني”.

    من جانبها، لم تحصل صحيفة”الفيغارو” على أرقام دقيقة مماثلة، باستثناء ما يتعلق ببارولين، الذي نُسب له نحو 20 صوتًا. لكن من الممكن تصوّر سيناريو آخر لهذه الانتخابات، استنادًا إلى مصادر موثوقة عدّة.

    يشير هذا السيناريو إلى أن التصويت الأول أظهر بروز خمسة كاردينالات بوضوح: بارولين، بريفوست، أفيلين (رئيس أساقفة مرسيليا)، إردو (رئيس أساقفة بودابست)، وبيتسابالا (راهب فرنسيسكاني إيطالي، بطريرك اللاتين في القدس). وربما ظهرت أسماء أخرى، لكنها ربما لم تحظَ سوى بدعم محدود.

    ويبدو مؤشر مهم للغاية، بحسب هذه الفرضية:  أن “بريفوست” كان قريبًا جدًا من الحصول على أغلبية الثلثين (89 صوتًا) بحلول صباح الخميس، ما يعني أن الجولة الرابعة من التصويت، في مساء الخميس، كانت مجرد إجراء شكلي، بعدما أصبحت الدينامية لصالح بريفوست حاسمة.

    وتُضعف سرعة هذا الانتخاب فرضية انسحاب بارولين لصالح بريفوست، إذ كان من الطبيعي أن يتم انتقال الأصوات بوتيرة أبطأ، كما حدث في مجامع سابقة. وسرعة الانتخاب، في جولتين فقط – إذا استُثنيت الجولة “التمهيدية” مساء الأربعاء، وجولة الخميس بعد الظهر التي كانت تنتظر فقط بضعة أصوات – تدعم فرضية أخرى مغايرة تمامًا لتحليل ميلوني. وهذا يبرهن، وربما بشكل نهائي، على زوال وهم أن إيطاليا لا تزال تتحكم في انتخاب البابا.

    ويؤكد هذا السيناريو مؤشر واقعي آخر لا لبس فيه: البابا الجديد قرأ خطابًا معدًا بإتقان من شرفة “البازيليك”، بعد أقل من ساعة من تصاعد الدخان الأبيض. وفي وقت قصير كهذا، لم يكن بإمكانه صياغة خطاب بهذه العناية والشخصنة، مع وجوب قبول الانتخاب رسميًا، وتوثيق هذا القبول، وارتداء الرداء الأبيض، وتأدية صلاة قصيرة، ثم العودة إلى كنيسة “السيستين” ليتلقى ولاء الكاردينالات، قبل أن يظهر من الشرفة. الخطاب كان جاهزًا مسبقًا، وربما كُتب وقت الغداء وقبل جلسة التصويت الأخيرة عند الرابعة مساءً. واللافت أن الباباوات الثلاثة الذين سبقوه لم يقرأوا نصوصًا مكتوبة، بل ارتجلوا كلمات بسيطة.

    ووفقًا لعدة مصادر، فإن سرعة الانتخاب تعود إلى أن الكاردينال بريفوست ترك، خلال الأسبوع المنصرم، انطباعًا عميقًا على زملائه الكاردينالات بفضل قوته الداخلية وهدوئه. وقد ساهمت جنسيته المزدوجة – الأميركية بالولادة، والبيروفية بسبب سنوات خدمته الطويلة هناك – وأصوله المتنوعة، التي تشمل جذورًا “هايتية”، “كريولية”، في نزع فتيل الاعتراض الرئيسي على ترشيحه، كونه “يانكي” من شيكاغو. فأي مرشح أميركي بحت كان ليُغضب أمريكا اللاتينية وكل من يقلق من النفوذ الأميركي المتزايد منذ عودة ترامب.

    كما ساعدت لغته الأم، الإنكليزية، وإتقانه التام للإسبانية – التي يتحدث بها مثل أي مواطن بيروفي – على التواصل الثقافي العميق مع غالبية الكرادلة. أما الإيطالية التي يتحدثها بسهولة، فقد أصبحت لغة أقل استخدامًا بين الكرادلة اليوم. كما أن الفرنسية، التي يفهمها لكنه لا يتحدثها، أصبحت بعيدةً عن مركز القوة في الكنيسة.

    السيناريو الذي يشير إلى أن بريفوست حصل على أكثر من مئة صوت، تؤكده شهادة عدة كاردينالات، ويعزز فرضية وجود دينامية قوية تشكلت قبل دخول الكرادلة إلى كنيسة “السيستين”، بعدما زالت الشكوك حول جنسيته. رجل يجمع في شخصه أمريكا الشمالية والجنوبية، وفي هويته كراهب أوغسطيني كل أبعاد الكنيسة الكاثوليكية. راعٍ ذو خبرة، ووزيرُ في الفاتيكان كلّفه فرنسيس بإدارة التعيينات الأسقفية الحساسة. إداري معروف بحسن الإصغاء، والدقة في اتخاذ القرار. كان المرشح المثالي وهو في الـ69 من عمره.

    وهكذا، بدلًا من كونه ثمرة معركة داخلية وتوافق، كما كان يتمنى بعض الكرادلة الإيطاليين، يبدو أن انتخاب “ليون الرابع عشر” كان نتيجة مجمع متناغم أيقظ فيه الإجماعُ على شخصية المنتخَب وحدةً كانت مفقودة في الكنيسة. يكفي النظر إلى وجه الكاردينال الأمريكي بلايز سوبتش(Blase Cupich)، من شيكاغو، الجمعة، وقد غمره الفرح، أو إلى رسالة الشكر التي نشرها الكاردينال بيرك، أحد رموز التيار المحافظ، على منصة “إكس” بعد انتخاب ليون الرابع عشر.

    بعد ذلك كله، ومع أن رواية جريدة “كوريير دي لا سيرا” الإيطالية  و”الفيغارو” الفرنسية تبدو “معقولة”، فلا مفرّ من ملاحظة أن هنالك “يداً” للبابا الراحل “فرنسيس” في انتخاب خلفه!

    فهل كان مجرّد صدفة أن قام البابا فرنسيس، الذي اصطدم بإدارة ترامب بعنف ومراراً،  والذي واجه معارضة متعاظمة في صفوف الكاثوليك الأميركيين (الذين تموّل تبرعاتهم معظم عمليات الفاتيكان، الذي يعاني من عجز مالي مزمن يقارب 100 مليون دولار سنوياً)، باستدعاء كاردينال “أميركي ـ غير أميركي”(بحكم أصول عائلته المتعددة)، وأميركي شمالي الأًصل أصبح أميركياً جنوبياً بالتبني، وكاردينال من مواليد “شيكاغو”، الأميركية حتى العظم، سوى أنه ينتمي لسلك “متسوّلين” أغوسطيني، استدعاه من البيرو لكي يشرف على تعيين كرادلة جُدُّد!!.. ربما بعونٍ من “الروح القُدُس” الذي يُفتَرَض أنه هو من “أوحى” بانتخاب البابا الجديد!!

    حتى لا يبدو ما سبق من قبيل “نظرية المؤامرة”، فإن موقع “ذي بيلار” الكاثوليكي الأميركي  نشر مقالاً في يوم 5 أيار/مايو تحدث فيه عن ارتفاع أسهم الكاردينال بروفوست، وكذلك عن نشوء “حملة تشويه سمعة” ضده للحؤول دون انتخابه كبابا جديد.

    وأضاف الموقع الأميركي:

    أفادت تقارير أن بريفوست قد حظي بدعم اثنين من الكرادلة البارزين الذين يحثون على التصويت لصالحه. الأول، وفقًا لمصادر مطلعة على العملية، هو الكاردينال كريستوف بيير، السفير البابوي لدى الولايات المتحدة.

    أما الثاني، وفقًا لتقارير وردت في وسائل إعلام إيطالية وإسبانية، فهو الكاردينال أوسكار مارادياغا، الكاردينال الهندوراسي البالغ من العمر 82 عامًا، والذي يُنسب إليه الفضل على نطاق واسع في المساعدة على انتخاب البابا فرنسيس في عام 2013، كما يُعتبر مسؤولًا عن الصعود السريع للكاردينال بلايز سوبتش في عام 2014 ليصبح رئيس أساقفة شيكاغو، ولاحقًا عضوًا رئيسيًا في دائرة الأساقفة الفاتيكانية.

    في أي حال، “اسرار” انتخاب البابا الجديد سوف تنكشف بالتدريج، يوماً بعد يوم، مثل حكايات شهرزاد في “ألف ليلة وليلة”!!مثلما سوف تستمر حالة الإستقطاب داخل الكنيسة الكاثوليكية التي باتت بحاجة ملحة لإصلاحات كثيرة.  

    إقرأ أيضاً:

    أول بابا أميركي: نظرته للعالم تبدو متعارضة مع “أميركا أولاً”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقموضوع الزَكاة والخُمس
    التالي ترمب… حقاً زيارة غير عادية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz