Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“اصوليو” عين الحلوة يهددون أمنه بـ”جبهة النصرة”

    “اصوليو” عين الحلوة يهددون أمنه بـ”جبهة النصرة”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 فبراير 2013 غير مصنف

    المركزية- توجّهت الانظار مجددا الى مخيم عين الحلوة جنوب صيدا بعدما تلقت القوى الأمنية معلومات تفيد بوجود نيّة لدى جماعات اصولية في المخيم إنشاء “جبهة النصرة” بهدف زعزعة الامن في المخيم ومحيطه، وسط تساؤلات حول كيفية دخول عناصر من “جند الشام”، و”فتح الإسلام”، و”كتائب عبدالله عزّام” الى حيّ الطوارئ في المخيم وتطوير أنفسهم؟

    وفي هذا السياق، أعلنت مصادر فتحاوية لـ”المركزية” “أن هدف هذه المنظّمات القضاء على الامن الوطني الفلسطيني التابع لـ”حركة فتح” والمتعاون مع الجيش اللبناني، ليتحوّل المخيّم مربعات امنية متناحرة”.

    واشارت المصادر الى ان هذه المنظمات بدأت بتنظيم واعداد نفسها وفرض هيبتها في المخيم لكسر شوكة “حركة فتح” واضعاف دورها الامني في المخيم، وقالت: يضم حي الطوارئ:

    – ” جند الشام” وعدد عناصرها 25، “أميرها” اسامة الشهابي المتواري ومساعده عماد ياسين في حي الصفصاف.

    – ” فتح الاسلام“، عدد عناصرها 25، يقودهم هيثم مصطفى وشقيقه محمد عبد الغني جوهر ومحمد احمد الدوخي “خردق” وبلال بدر واحمد خليل واحمد عبدالله.

    – ” كتائب عبدالله عزام“، يتراوح عددهم ما بين 15 الى 20 عنصرا. وقد تبنّت هذه الكتائب مرات عدة اطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب على اسرائيل، وكان آخرها من محيط عيتا الشعب، ثم عادت ونَفت مسؤوليتها عنها في 19 تشرين الثاني الفائت، لم يعرف من يقودها لأنها دخلت أخيرا الى الحي، ويتزعمها السعودي ماجد الماجد

    من جهة أخرى، لفتت مصادر فلسطينية في عين الحلوة لـ”المركزية” الى “ان حي الطوارئ غير تابع لسلطة الكفاح المسلح الفلسطيني، وغير خاضع لسلطة الجيش اللبناني لأنه يقع بين المخيم وتعمير عين الحلوة”، ورأت أنّ الفلتان الامني فيه دفع بقايا “جند الشام” و”فتح الاسلام”، الى التسَلّل الى تلك المنطقة والاقامة فيها، خصوصا ان تلك الجماعات مطلوبة من القضاء اللبناني، وفي حقها مذكرات توقيف عدة في جرائم قتل جنود من الجيش اللبناني، وقوات “اليونيفيل”، وكوادر من “فتح”، وعدد من اللبنانيين والاجانب في لبنان. وحمّلت المصادر حركة “فتح” مسؤولية تعاظم قوة “جند الشام”، “لأنها كانت تردد ان لا وجود لجند الشام، وانّ ما تبقى منهم هم بقايا أصيبوا بالشلل، ولا قدرة لهم على التحرّك او اعادة تنظيم اوضاعهم”.

    ورأت المصادر “أن قضاء الامن الوطني الفلسطيني على هؤلاء دونه مخاطر، إذ إنّ من شأنه أن يُشعل شرارة الاقتتال الفلسطيني على طريقة نهر البارد، خصوصا ان “عصبة الانصار” الاسلامية في المخيم تعارض بشدة القضاء على “جند الشام”، وهي تعتبرهم إسلاميين يحرّم قتلهم، ولذلك يحصلون على رعايتها الدينية.

    وقالت المصادر نفسها: “إن جند الشام واتباعه يقدرون بـ 70 عنصرا، وفي حق معظمهم مذكرات توقيف أصدرها القضاء اللبناني، والحل الأنسب لإنهاء هذه الحالة هو أن يسلّموا انفسهم للدولة لحل مشاكلهم، خصوصا أنهم لا يشكلون نسيجا داخل البيئة الفلسطينية التي رفضتهم منذ إنشاء تنظيمهم الموجّه لقتال الجيش و”اليونيفيل”، وهذا ما ترفضه الفصائل والقوى الفلسطينية كافة لأنه لا ينسجم مع الأجندة الفلسطينية التي تنسّق مع الجيش وتبتعد عن الانزلاق الى متاهات مع اليونيفيل”.

    واتهمت مصادر في حركة فتح جماعات مشبوهة من جند الشام بزيادة منسوب التوتر في مخيم عين الحلوة بعد ان اقدمت مجموعات على سرقة اسلحة عبارة عن 7 بنادق كلاشينكوف ليل امس من احد مواقع “فتح” من قبل قوى ظلامية لا تخرج الا في الليل.

    واعتبرت المصادر ان هذا الاعتداء مؤشر الى ان تلك القوى تحاول النيل من أمن المخيم وجره الى الصراعات السورية – اللبنانية وارتداداتها المخيفة، مؤكدة ان الامن ممسوك في عين الحلوة وان سياسة الحياد الايجابي وحدها الكفيلة بابعاد المخيم واهله عن تجرع الكأس المرة عما يجري في سوريا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكي لا تأكل ثورة مصر أبناءها ولا تطيح بدولتها
    التالي الحجاب مجددا..

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.