Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ازمات ديبلوماسية بالجملة وقبول اعتماد السفير السعودي “وليد اليعقوب” قد يطول!

    ازمات ديبلوماسية بالجملة وقبول اعتماد السفير السعودي “وليد اليعقوب” قد يطول!

    0
    بواسطة بيار عقل on 16 ديسمبر 2017 الرئيسية

    هل هنالك قرار رسمي بتأخير اعتماد السفير السعودي إلى ما بعد الإنتخابات النيابية؟ ما موقف رئيس الحكومة، ولماذا لا يتدخّل؟

     

    تسرّع، ام إستهتار، ام “فائض قوة” واعتداد بالنفس و”ميغالومونيا” لبنانية! أيّاً كان الجواب، فالثابت أن تعيينات السفراء اللبنانيين في الخارج قد تسببت بأزمات ديبلوماسية مع كل من الولايات المتحدة الاميركية وحاضرة الفاتيكان والمملكة العربية السعودية!

    العرف الديبلوماسي يقضي بابلاغ الدول المعنية بأسماء السفراء المعتمدين لديها عبر القنوات الديبلوماسية. وبعد موافقة الدول المعنية على الأسماء، يُصار الى الاعلان عن اسمائهم ويتم إيفادهم لتقديم أوراق اعتمادهم وتولّي وظائفهم رسمياً كسفراء.

    في عهد الرئيس عون، ووزير خارجيته جبران باسيل، تم خرق هذه القاعدة الديبلوماسية ربما لمحاولة فرض امرٍ واقع على الدول التي تم تعيين سفراء لديها، او لجهل في اصول العلاقات الديبلوماسية بين الدول، خصوصا ان الوزير “مهندس” ولا يفقه في اصول العلاقات الديبلوماسية، وإما لغايات أخرى تستعصي على فهم الدول، والديبلوماسية، واللبنانيين على حد سواء!

    فقد اقدمت وزارة الخارجية على تعيين عدد من السفراء، من بينهم جوني ابراهيم سفيرا لدى الفاتيكان وغابي عيسى سفيرا لدى الولايات المتحدة الاميركية وفوزي كباره سفيرا لدى المملكة العربية السعودية.

     

    السفير إلى الفاتيكان، جوني ابراهيم، إلى اليسار بالزي “الماسوني”

     

    وفي الحالات الثلاث اوقعت الخارجية اللبنانية الدولة في مأزق. فابراهيم معروف بانتمائه “الماسوني”، وهذا الامر يتعارض مع الديانة المسيحية، فرفض الفاتيكان تعيين ابراهيم سفيرا لديه. اما في الولايات المتحدة، فالقانون يمنع على الديبلوماسيين الجمعً بين جنسيتين، وغابي عيسى هو مواطن اميركي ولبناني في آن، ما يحول دون قبوله سفيرا لدولة اجنبية. وذلك ما تسبّب بتأخير تعيينه الى حين إجراء معاملات تنازله عن الجنسية الاميركية!

    السفير اليعقوب مع الوزير السبهان والوزير سليمان فرنجية

    كمالم تراعِ الدولة اللبنانية  الأصول في تعيين سفيرها الجديد في المملكة العربية السعودية المهندس فوزي كبارة.
    وأشارت معلومات الى أن المعنيين في السعودية عرفوا باسم سفير لبنان المقترح لدى المملكة من التلفزيونات اللبنانية، ومن وسائل الاعلام، خلافاً للأصول المتبعة! والأمر نفسه حصل مع دولة الكويت، ما حال دون تقديم السفير اللبناني لدى المملكة اوراق اعتماده الى اليوم.

    وفي سياق متصل أشارت المعلومات إلى أن تقديم أوراق اعتماد السفير السعوودي الجديد لدى لبنان “وليد اليعقوب” يفترض أن يمر بمستويين:  أولهما عبر وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل الذي لم يحدد موعداً لاستقباله حتى اليوم! والمستوى الآخر  عبر رئيس الجمهورية، الذي ينتظر عادةً تقديم طلبات اعتماد سفراء لثلاث أو أربع دول، فيستقبلهم ويعتمدهم معاً في آن واحد.

    وأشارت المعلومات الى ان باسيل ينتظر تقديم اوراق اعتماد السفير اللبناني في المملكة العربية السعودية قبل ان يحدد موعد للسفير اليعقوب.
    وفي حين ان المهل تبقى مفتوحة ولا يُلزم وزير الخارجية بتحديد موعد لاستقبال السفراء الجدد بأي مهلة زمنية، رجحت مصادر سياسية لبنانية ان تمتد ازمة قبول اوراق اعتمادالسفير اليعقوب الى ما بعد الانتخابات النيابية المقررة في السادس من ايار/مايو القادم، ما يعيق حركة السفير اليعقوب ويجعله اسير مقر السفارة.

     

    أسماء السفراء المعيّنين

    وكان مجلس الوزراء اللبناني وافق في جلسته التي عُقدت في بعبدا، الخميس في 20 تموز، برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون على التشكيلات الديبلوماسية، التي قدمتها وزارة الخارجية..

    وجاءت الترشيحات على الشكل التالي:

 في الدول العربية
سعد زخيا في دمشق، 
فؤاد نبيه دندن في أبوظب، 
فوزي كبارة في السعودية،
نضال يحيى في ليبيا
، علي الحبحاب في بغداد
، محمد محمود الحسن في الجزائر
، ريان سعيد في الكويت، 
تريسي داني شمعون في الأردن، 
ألبير سماحة في عُمان، طوني فرنجية في تونس، 
ميلاد نمور في البحرين،

    في الدول الأوروبية:  
رامي مرتضى في لندن، ميرا ضاهر في روما، سليم بدورة في جنيف، 
إبراهيم عساف في فيينا
، فادي الحاج علي في بروكسل، 
هالة كيروز في مدريد
، رامي عدوان في باريس، 
كلود الحجل في قبرص، 
غسان المعلم في أنقرة
، مصطفى أديب في برلين.

    في الأميركيتين:  
غابي عيسى في واشنطن، 
نمير نور الدين في كوبا
، حسن حجازي في باراغواي، 
فادي زيادة في أوتاوا، 
يوسف صياح في برازيليا، 
سامي النمير في المكسيك.

    في آسيا وأفريقيا
:  عبير طه في طوكيو
، حسن عباس في طهران، 
أسامة خشاب في كينشاسا

.

    في المؤسسات الدولية: 
أمال مدللي في بعثة لبنان في الأمم المتحدة، 
سحر بعاصيري في اليونيسكو.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصديقتي “رزان” لحسن نصرالله: “أعدتَ لي كرامتي”!
    التالي مالك فندق “غران كامبنسكي” في جنيف معتقل في السعودية 
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz