Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ارهاب واسلاميون: معضلة واسئلة في حاجة الى اجابات

    ارهاب واسلاميون: معضلة واسئلة في حاجة الى اجابات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 يوليو 2008 غير مصنف

    منذ اواخر القرن الماضي وبدايات الحالي بدأت اعمال العنف تتخذ طابعا اكثر دموية حول العالم وتحصد اكبر عدد من المدنيين والابرياء حتى تحول بعض هذه الاعمال مفصلا تاريخيا يكتب التاريخ بما قبله وبعده، وتحديدا في الحادي عشر من ايلول سبتمبر حين ضربت القنابل البشرية الطائرة برجي التجارة ومقر وزارة الدفاع في الولايات المتحدة.

    ولكن، وفي معزل عن الاسباب التي استولدت مثل هذه الاعمال، وعلى اهمية هذه الاسباب، يبدو ان هناك من يريد ان يضع الاسلام في مواجهة مع الغرب والشرق، باختصار مع العالم. فلا نجد اليوم بؤرة ارهاب او مرتعاً او ملاذاً آمناُ كما درجت التسميات إلا وهو لصيق باسلاميين ومنهم من يوصفون بالمتشددين او المتطرفين في تلطيف مقصود لوصف اسلاميين ارهابيين.

    ان استعراضاً بسيطاً لابرز بعض اعمال العنف الاخيرة التي حصدت مجانا مئات الارواح ولم تحقق اي هدف سوى القتل المجاني يضع اكثر من علامة استفهام حول مدبري اعمال العنف هذه وغاياتهم.

    ففي مدريد، اسفر تفجير القطارات عن سقوط قرابة مئتي قتيل، والجماعة الاسلامية المقاتلة متهمة بالوقوف وراء الاعتداء. وفي لندن عشرات القتلى في تفجيرات مترو الانفاق، والذين نفذوا الهجمات اسلاميون باكستانيون هم محمد صديق خان وشاهزاد تنوير وحسي حسن وتنوير الذي قالت عائلته إنه التحق بمدرسة دينية في الباكستان. وفي بالي، الجماعة الاسلامية في اندونيسيا تفجر فندقا سياحيا وتحصد اكثر من مئتي قتيل. ومؤخرا، نقلت وسائل الإعلام الرسمية في بكين عن مسؤول صيني قوله إن انفصاليين مسلمين دهمت الشرطة مخبأهم مطلع السنة، كانوا يخططون لشن هجوم على الألعاب الأولمبية في أيلول (سبتمبر) المقبل. كما أعلن مسؤول صيني أن السلطات أحبطت «هجوماً ارهابياً» على طائرة ركاب كانت في رحلة من اورومكي الى بكين.
    هذا طبعا غيض قليل من فيض كثير يضاف الى هجمات الحادي عشر من ايلول والتي قام بها عناصر من القاعدة من دول عربية عدة ومسلمون ايضا، فضلا عن مآثر هذا التنظيم في استهداف المدنيين في العراق والسعودية والتي لا يتسع مقال لتعدادها وان كان ابرزها تفجير مقر الامم المتحدة في العراق وتفجير قريتين كاملتين في العراق ومآثر الزرقاوي على الشاشات والشبكة العنكوبيتية وهو يجز الرؤوس وسواها وتفجيرات الخبر والرياض في السعودية دون ان ننسى المآثر الجنجويدية والمحاكم الاسلامية في الصومال.

    انه لأمر غريب حقا أن اصبح من يطلقون على انفسهم اسلاميين يمثلون مشكلة عالمية يحار المرء في كيفية التعاطي معها ومن اين يبدأ اذا كان الانتحار فيها وقتل الذات والآخرين قمة المبتغى.

    ولكن لا بد من التساؤل: اين يكمن الخلل؟ هل هو في الدين الاسلامي ام في الاسلاميين؟ وما العمل من اجل ايقاف هذه الموجة العارمة حول العالم؟

    حيث يوجد عنف وارهاب هناك اسلاميون، وفي معزل عن الاسباب والمظالم والتعريفات المختلف عليها والتلاعب على الفاظ المقاومة والارهاب والتفريق بينهما، مع مشروعية هذا التفريق، ولكن هل يمكن تفسير قتل مئتي سائح في بالي بعمل مقاوم وضد من؟ وهل يمكن تبرير قتل ركاب القطارات ومترو الانفاق في مدريد ولندن؟ هل هو فعل مقاومة قتل المدنيين في الخب؟ هل العاملون في مقر الامم المتحدة في العراق سلطة احتلال يستوجب قتلهم؟ وهل استهداف برجي التجارة يعني استهدف البنية التحتية للجيش الاميركي؟

    وفي اول الامر هل قتل النفس حلال؟ ومن سول للانتحاري وسوغ له وسهل له الطريق ليقوم بما قام به؟ هل هو صراع حضارات؟ واذا كان كذلك عن اي حضارات نتحدث؟ هل هي الحضارة الغربية وفي مواجهة اي حضارة؟ ام انها حضارة الحياة في مواجهة حضارة الانتحار والموت؟ اذا كانت هذه عناوين المواجهة فالخيار محسوم برفض القتل الجماعي تحت اي مسمى. واين تقف المرجعيات الاسلامية من هذا العنف؟ وهل يصح ان يتعرّض مليار مسلم حول العالم للاضطهاد كي يتم تبرير القيام مثل هذه الاعمال؟

    انها اسئلة قد لا تكون الاجابة عليها موحدة او متوفرة اصلا. ولكن لا بد من ايجاد منهج لتعريتها ونزع صفة الاسلام عنها وايجاد صورة نمطية جديدة للاسلام لا يلتصق فيها العنف المبرر وغير المبرر، اذا كان هناك من عنف مبرر اصلا.

    richacamal@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق‏عن أوهام الفردية العربية
    التالي يا صغيري لم تكبر بعد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.