Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إصلاحيون إيرانيون يطالبون خاتمي بخوض إنتخابات البرلمان تمهيداً لرئاسة ثالثة

    إصلاحيون إيرانيون يطالبون خاتمي بخوض إنتخابات البرلمان تمهيداً لرئاسة ثالثة

    0
    بواسطة Pierre Akel on 9 نوفمبر 2007 غير مصنف

    هل يقبل الرئيس السابق محمد خاتمي بتزعّم قائمة الإصلاحيين في الإنتخابات النيابية المقبلة في إيران؟ حتى الآن، يبدو أن خاتمي وقسماً من الإصلاحيين ضد هذا الخيار. بالمقابل يسعى نائبه السابق، محمد علي أبطحي، إلى إقناعه بتغيير رأيه.

    بدل حصر النقاش في دوائر مغلقة، وجّه أبطحي، في “البلوغ” الذي يحرّره، ما يشبه رسالة مفتوحة إلى خاتمي يعرض فيها الأسباب الموجبة لترشيخ خاتمي. ومن الواضح أن خلفية هذا النقاش هي خشية الإصلاحيين، وحتى المحافظين “المعتدلين” مثل هاشمي رفسنجاني (وأيضاً، آية الله منتظري الذي نشرنا رسالة منه قبل يومين)، من سياسات أحمدي نجاد التي قد توصل إيران، المعزولةعالمياً، إلى صدام عسكري مع أميركا قد يعرّض النظام بأسره للخطر.

    ما يلي “مداخلة” محمد علي أبطحي التي يشرح فيها لماذا ينبغي على خاتمي أن يتراجع عن رفضه لفكرة إعلان ترشيحه للبرلمان، ولاحقاً لرئاسة البرلمان:

    “أولاً، إذا أعلن خاتمي عن ترشيحه، فستزول جميع الخلافات بين الإصلاحيين. فكل المجموعات الإصلاحية مستعدة لتعديل قوائمها على أساس ترشيحه، وهذا بحد ذاته يعتبر نجاحاً كبيراً.

    “ثانياً، ترشيح خاتمي سيوضح الأمور للراغبين في الإقتراع مع الإصلاحيين في طهران والمدن الأخرى. فالناس قد لا تعرف أسماء العديد من الجماعات الإصلاحية. وفي بعض المدن، يمكن أن يزعم بعض المرشّحين أنهم مرشحو الإصلاحيين. أما إذا تم تجميع الشخصيات الأفضل ضمن قائمة واحدة، وكان لأعضاء هذه القائمة وحدهم حق الإعلان بأنهم رفاق خاتمي، وإذا ما رافق ذلك حملة دعائية واسعة، فإن ذلك سيعطي القائمة التي يقودها خاتمي حظوظاً كبيرة بالنجاح.

    “ثالثا، لحسن الحظ فإن خاتمي ليس من السياسيين الذين لا يفهمون الوضع الصعب الراهن. وإذا ما استخدم شعبيّته، “التي تعود جزئياً إلى إنجازاته، وجزئياً إلى تذمّر الناس من الوضح الحالي”، لصالح الشعب والبلاد، فستشهد الإنتخابات إجماعاً قوياً سيكون صعباً تحقيقه بدون ترشيح خاتمي.

    “رابعاً، يمكن أن تحوز قائمة خاتمي على أغلبية الأصوات، بحيث سيكون طبيعياً أن يتبوّأ خاتمي منصب رئيس البرلمان المقبل. وإذا ما اضطرّ لخوض معركة للحصول على هذا المنصب، فإن بوسعه الحصول على أصوات عدد من المحافظين المعتدلين أو المنفتحين. إن احتلال مثل هذا المنصب والدخول في دائرة السلطة سيحدث تحسّناً كبيراً في الوضع السياسي داخل إيران. وفي أسوأ الأحوال، وإذا لم تحصل قائمة خاتمي على العدد الضروري لإيصاله إلى منصب رئيس البرلمان، فإنه سيظل متمتّعاً بنفوذ كبير بصفته رئيس كتلة الأقلية في البرلمان. وستكون هذه الأقلية أفضل أقلية في تاريخ البرلمان الإيراني. وسيكون بوسع خاتمي أن ينظّم مجموعة الأقلية بدون أن يتحمّل مسؤولية تنفيذية، وسيلعب دور ناقد جاد ومؤثر قادر على إيصال آراء الفئات التي تشعر بقلق حول مستقبل البلاد.

    “خامساً، وعدا قدراته السياسية، فخاتمي يملك أهلية واسعة للدفاع عن الأفكار الدينية المتقدمة. وصوته مسموع دينياً حينما يقف ضد إستخدام العنف في أنحاء العالم بذريعة الدين، أو حينما يقف ضد العداء غير المبرّر للإسلام. وهذا الدور مهم. إن تبوّء منصب رئيس البرلمان، أو منصب زعيم الأقلية البرلمانية، لا يتعارض مع هذا الدور. بل إن دوره كمشرّع سيعزّز موقعه هذا، بحيث لا يكون مجرّد مثقف بين مثقّفين كثيرين.

    “سادساً، أن الحضور القوي للسيد خاتمي يمكن أن يخفّف من المشكلات الداخلية والدولية التي تعيشها إيران. فهو معروف كشخصية تتمتع بالحكمة. وهو لا يتبع النزعة المتطرّفة التي تمثّل الرسالة الطاغية لقسم من القيادة الإيرانية الحالية. وبناءً عليه، سيكون قادراً على تغيير موقف الرأي العام الدولي تجاه إيران، كما سيكون صوتاً مختلفاً من داخل إيران عما اعتاد العالم أن يسمعه من هذا البلد. وهاتان النقطتان تتّفقان مع حاجات إيران حالياً، وسينجم عنهما تخفيف قلق الناس، وتزداد المهمة صعوبة أمام الأعداء.

    “سابعاً، مع اعتقادي أننا إذا أخذنا بالإعتبار الظرف الحالي للبلاد ، والتقسيم الإنتخابي، والصعوبات الإقتصادية والإجتماعية، فإن ترشيح خاتمي للرئاسة قد لا يكون لصالحه أو حتى لصالح الشعب، فإذا ما طرأ (في موعد الإنتخابات الرئاسية) ما يقنعه بأن يصبح مرشّحاً للرئاسة، فإن ذلك لن يتعارض مع ترشيحه للبرلمان. فإذا كان الإصلاحيون قادرين على خلق الحركة الشعبية الضرورية للفوز بالإنتخابات البرلمانية، فسيكون بوسعنا أن نأمل بانتخاب رئيسٍ إصلاحي. أما إذا لم يتمّ خلق مثل هذا المناخ للإنتخابات البرلمانية، فإن إنتخاب رئيس جمهورية إصلاحي يصبح مطلباً صعبا ًجداً. إن ترشيح السيّد خاتمي هو الوحيد القادر على خلق مثل هذا المناخ للإنتخابات البرلمانية. أعتقد أن على كل المعنيّين بمصير البلاد أن يسعوا لتشجيع السيد خاتمي على إعلان ترشيحه”.

    بيار عقل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرؤية علمانية لقوانين الزواج
    التالي مناورات حزب الله: الاستعادة الرمزية للحدود بين البعد الاقليمي ومحطةالاستحقاق الرئاسي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.