Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أول اجتماع لـ١٤ آذار بعد تسونامي القانون الأرثوذكسي

    أول اجتماع لـ١٤ آذار بعد تسونامي القانون الأرثوذكسي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 يناير 2013 غير مصنف

    التأمت الامانة العامة لقوى 14 آذار بجميع مكوناتها اليوم للمرة الاولى في العام الحالي، وبعد ان حالت عاصفة قانون “ايلي الفرزلي” الانتخابي، دون اكتمال عقدها.

    منسق الامانة العامة الدكتور فارس سعيد كان آثر عدم الدعوة الى الاجتماع الدوري، بعد ان تبنى حزب القوات اللبنانية ومعه حزب الكتائب قانون “الفرزلي” في مقابل وقوف شخصيات مسيحية رئيسية، من بينها من يشارك في اجتماعات الامانة العامة الدورية ضد القانون.

    معلومات من داخل الامانة العامة لقوى 14 آذار تشير الى حركة اتصالات مكثفة نشطت في الايام الماضية بين قيادات 14 آذار، ابدت حرصها على عدم فرط “الامانة”، وشددت القيادات على استئناف اللقاءات الدورية، وان تبني اي مشروع قانون للانتخابات لن يفسد في الود قضية بين الحلفاء، ولن يترك تداعيات سلبية على التحالف السياسي القائم بين مكونات قوى 14 آذار.

    المعلومات تشير الى ان ضغوطا دولية وعربية مورست على قيادات 14 آذار في اتجاهين اثنين :

    الاول، ويتمثل بضرورة اجراء الانتخابات النيابية في موعدها، واحترام المواعيد الدستورية في معزل عن اي ظرف سياسي او غير سياسي طاريء.
    الثاني، ويتمثل في ضرورة الحفاظ على تحالف قوى 14 آذار في معزل ايضا عن اي صيغة سوف يتم اعتمادها لاجراء الانتخابات المقبل.

    وتشير المعلومات الى انه تم إبلاغ جميع مكونات قوى 14 آذار بضرورة التوصل الى صيغة وسطية للاتفاق على قانون جديد للانتخابات تشكل قاعدة إضافية لاتفاق هذه القوى ضمن التحالف القائم في مابينها، لا ان يكون القانون موضع فرقة ونزاع.

    وفي سياق متصل، دعا منسق الامانة العامة الدكتور فارس سعيد الى اجتماع اليوم حيث من المقرر ان ينضم حزب الكتائب الى الاجتماع للمرة الاولى بعد مقاطعة الاجتماعات، كما تقرر مشاركة نواب عاليه المسيحيين هنري حلو وفؤاد السعد، والنائب انطوان سعد، وذلك من اجل توجيه رسالة دعم الى النائب مروان حماده الذي تعرض تهديدات من صحيفة “الاخبار” في مقال لرئيس تحريرها ابراهيم الامين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا: قلوب الشعوب… وسيوف الدول
    التالي بعد الهجوم الدموي على “عين أميناس”: العلاقات الجزائرية – الفرنسية إلى أين؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.