Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أزمة في “الأخبار”: “الحزب” سحب عناصره ومراسلون صُرفوا فجأة!

    أزمة في “الأخبار”: “الحزب” سحب عناصره ومراسلون صُرفوا فجأة!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 11 مايو 2011 غير مصنف

    بين حزب الله وجريدة الاخبار عتاب وخلاف بلغ حد سحب الحزب عناصره من الجريدة وعلى المستويات كافة من امنيين للحراسة وصولا الى عمال مقسم الهاتف إنتهاءا بالمحررين! والأسباب كثيرة، يختلط فيها المال بالسياسة، ونبيه برّي بجميل السيد وحسن خليل، وقطر وبشّار الأسد، والعلاقة بجهات أجنبية! وربما يدخل فيها، أيضاً، عدم ثقة الحزب الغريزية بمن “يفكّون الحرف”، خصوصاً من الشيعة!

    مصادر في حزب الله قال إن الخلافات لها جذورها وبدأت بالسابق حول شكوى الحلفاء من الجريدة، ‫وجاء نشر وثائق ويكيليكس التي تناولت رئيس المجلس النيابي نبيه بري وبعض ازلامه “القشة التي قصمت ظهر البعير” حيث اتخذ بري قراراً بتفجير مشاكل في عدد من قرى الجنوب‬.

    ‫خصوصا ان ما نشر اوحى بأن حزب الله يتخلى عن بري‬. وعلى الاثر بدأت الاشكالات الجنوبية بين امل والحزب‬ تتفاقم، ما اضطر نصر الله إلى إعلان موقف حاسم من الاخبار خلال خطبة عصماء، وبعدها تم سحب أعضاء الحزب من الصحيفة‬.

    ‫وبدأ الأمر في موقع الأمن والحراسة وتبعه مباشرة في موقع السنترال ليصل إلى الموقع المتقدم أي صفحة الإسرائيليات.‬
    ‫حاول ابراهيم الأمين التدخل سريعا لحل المشكلة عبر طلب موعد من نصر الله، ولكن الوسيط بين الرجلين قال له لنؤجل الموضوع قليلا حتى تهدأ النفوس.‬

    ‫فتدخل إبراهيم الأمين لدى الأسير المحرر من سجون الاحتلال الإسرائيلي سمير القنطار‬الذي تربطه علاقة قوية بنصر الله. ‫ذهب القنطار وهو يأمل أن يجد تجاوباً لدى قيادة الحزب ونصرالله، ولكنه ردّ خائباً‬ وسمع ما يشير بأن للصبر حدودا والمسألة ليست ويكيليكس فقط، بل هناك العلاقة مع قطر والعلاقة مع الفرنسيين وغيرها‬! فسجّل الصحيفة صار لدى الحزب غير نظيف، والمطلوب اكثر من تنظيفها ‫المطلوب هو قطع خيوط الصلة مع الكل والالتزام بموقف الحزب كاملا‬.

    علاقات بجهات أجنبية!

    ‫وأشارت مصادر الحزب الى أن بعض العاملين في الجهاز الخارجي للصحيفة هم “على صلة بجهات اجنبية”، ‫او يعملون على خطين، ما يعني انهم فاتحين ممانعة وبنفس الوقت فاتحين خطوط جانبية. وهذا ما يفسر، ربما، إستغناء الجريدة عن مراسلها في باريس بسام طياره، في حين سرت شائعات غير مؤكدة بشأن الاستغناء عن مراسل الجريدة في واشنطن نزار عبود.

    “ألعاب” جميل السيد ضد نبيه برّي!

    وأضافت المصادر ان من بين اسباب الخلاف الكبرى ما وصفته بـ”الالعاب” التي يمارسها اللواء جميل السيد وابراهيم الأمين وهذا ما لن نتحمله ولن نقبل به ولن نسمح لهما باستكماله، فجنون جميل السيد وحقده على نبيه بري سيؤدي حتماً إلى معارك داخلية بيننا وبين حركة أمل، ونحن لن نسمح له بأن يدمر ما بنيناه خلال سنوات‬”!


    اما بالنسبة إلى رئيس مجلس الإدارة، حسن الخليل، ‫قالت المصادر إن الاخير أراد الإضرار ببري ليحجز له مقعدا نيابيا
    ‬، ‫معتقدا ان هذه المعركة ستجعله من ابرز المرشحين. فيما الحزب لم يعد بوارد تقديم الهدايا لأحد، لأن المسألة أكبر من هدايا‬، والمسألة لم تعد تحتمل تجربة اشخاص لا تعرف من اين ينبتون… حتى ولو كانوا مقربين لفترة من الحزب.!

    مصادر أخرى أشارت الى أن رئيس مجلس إدارة الجريدة “حسن خليل” يعمل في لندن بصفة “بروكر” للقادة القطريين، وأن ما يثار عن ثروته الطائلة إنما هو مزج بين أموال القطريين الموضوعة بتصرف خليل وأمواله الخاصة، ليتضح مؤخرا أن اموال القطريين هي التي تقف وراء تمويل الصحيفة اللبنانية “الاخبار”، حسب ما ذكرت المعلومات. وربما كان هذا ما يفسّر الموقف “المعقول” لجريدة “الأخبار” من أمير قطر، في حين اتّهمته جريدة “السفير” بما يعادل “الخيانة العظمى” لصالح إسرائيل! (مقال ملاك عقيل: “لماذا قرر نصر الله تفادي الاجتماع مع «الأمير المفدى» في تموز الفائت؟”)

    وتشير المعلومات أيضا أنه لدى تأسيس الجريدة تم إيكال أمر تركيب غرفة الاخبار فيها الى الصحافي الراحل جوزف سماحة، فأدخل عناصر صحفية شابة ومخضرمة وفق معايير وضعها سماحة وسعى الى إحترامها قدر المستطاع، وفي يقينه أن بإمكانه أن يصدر صحيفة تنافس لتأخذ مكانتها بين الصحف اللبنانية والعربية.

    ومع وفاة سماحة المفاجئة، تولى إبراهيم الامين رئاسة تحرير الصحيفة، وما يزال يشرف عليها الى اليوم.

    كان الغزل القطري مع الحزب الالهي قائما الى حين إندلاع الانتفاضة السورية، وكان التناغم بين الجانبين مدعاة إرتياح للصحيفة وللعاملين فيها، الى أن إندلعت إنتفاضة الشعب السوري، وكان على الصحيفة أن تختار بين التمويل والسياسة. ولأن التمويل يمثل بحبوحة مالية، بدأ الإنحياز له، ما إنعكس مواقف تجاوز فيها صحافيو الأخبار جميع نظرائهم اللبنانيين في ما يتعلق بالانتفاضة السورية التزاما بتوجيهات الممول القطري.

    ففي حين التزم صحافيو المستقبل وقى 14 آذار الصمت حيال ما يجري في سوريا، على قاعدة عدم التدخل في الشأن السوري لأنهم يرفضون تدخل سوريا في الشأن اللبناني، كانت الاخبار تشطح في تناول الشأن السوري، بالتزامن مع حملة نصح فريدة من نوعها بضرورة ان ينتهج الرئيس السوري بشار الاسد طريق الاصلاح بناء على نصائح تصله عبر جريدة “الاخبار”، ما أغضب طبعا القيادة السورية، والحليف المحلي الابرز حزب الله.

    حزب الله ما زال يصر على عدم عودة عناصره الى الجريدة وهو يعتبر انه يعطي “الاخبار” جمهورا يقرأ ويضع اعلانات العزاء‬ فيجب ان يوافق على محتواها، كما ان على إدارة الجريدة ان تمنع التسريبات و”الالعاب”، التي تضر بمصالح الحزب وحلفائه.

    وحتى عودة عناصر حزب الله الى “الاخبار” عملت الإدارة الى ملء الشواغر في عديد الحرس والامن من دون إستطاعتها تأمين ملء الشواغر في قسم التحرير، خصوصا ما يتعلق بالشؤون الفلسطينية والاسرائيلية.

    مصادر الاخبار تشير الى أن ابراهيم الامين يراهن على تسامح نصرالله، وهو يعتبر ان الازمة الحالية غمامة صيف لا بد ان تنجلي وان يعود عناصر الحزب الى الجريدة بعد ان تهدأ ثورة “الاستاذ”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرامي مخلوف: سنقاتل حتى النهاية وبدوننا لا إستقرار في إسرائيل!
    التالي مبادرة خليجية لترسيم “الجمعة”!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    jamal
    jamal
    14 سنوات

    أزمة في “الأخبار”: “الحزب” سحب عناصره ومراسلون صُرفوا فجأة!
    في النص يقول الكاتب إن جماعة 14 آذار لا يريدون الكتابة عن سوريا بمبدأ عدم التدخل بشؤون الغير.. وأظن أن هذا بلف لا يصدق، فكل العاملين بالاعلام اللبناني يدركون ان قرار عدم الحديث عن سوريا اتى من الممولين السعوديين لأن السعودية لا تريد ذلك فالرجاء وضع هذا التعليق وعدم رميه.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz