Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخيراً: الحكومة اللبنانية أبلغت الامم المتحدة عن حشود فتح الانتفاضة والقيادة العامة في البقاع

    أخيراً: الحكومة اللبنانية أبلغت الامم المتحدة عن حشود فتح الانتفاضة والقيادة العامة في البقاع

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 يونيو 2007 غير مصنف

    ذكرت جريدة “المستقبل” أن الحكومة اللبنانية أرسلت الى الامم المتحدة تقارير عن الحشود التي نفذتها فتح الانتفاضة والجبهة الشعبية ـ القيادة العامة الاسبوع الماضي في منطقة البقاع وتحديدا في بلدتي قوسايا وحلوى”. كما ذكرت أن الرئيس فؤاد السنيورة وجّه نداء إلى المدنيين الفلسطينيين المتبقين في مخيم نهر البارد لاخلائه، ما يؤشر الى منعطف تتجه اليه المعركة في ظل تأكيد الحكومة والجيش على قرار إنهاء هذه الظاهرة الشاذة.

    وحسب “المستقبل”:

    بدا أن المعركة في نهر البارد في يومها الرابع والعشرين أخذت في الساعات الأخيرة، تحقق تقدماً كبيراً سواء على صعيد إسقاط مواقع استراتيجية أو على صعيد تدمير البنى والتحصينات التي يستخدمها الارهابيون ولجهة ملاحقة ما تبقى من فلولهم. وأفيد مساء عن تمركز ثلاث دبّابات باتجاه موقع “الاونروا” ومبنى “الكفاح المسلح” سابقاً، كما تم تطويق مبنى “التعاونيّة” بشكل كامل وفرَّ مسلحّو العصابة إلى داخل المخيّم القديم، وذلك بعد سقوط موقعَي “النورس” و”الوحش” الاستراتيجيين.
    أما في “السياسة، فقد برزت ثلاثة معطيات مهمّة:
    أولاً ـ إبلاغ الحكومة اللبنانية الأمم المتحدة عن عمليات “الحشد” التي تقوم بها مجموعتا “الجبهة الشعبية ـ القيادة العامة” و”فتح الانتفاضة” المواليتان للنظام السوري في مناطق في البقاع محاذية للحدود مع سوريا، بحسب ما أبلغ مصدر حكومي وكالة “فرانس برس”.
    وقال المصدر ان “الحكومة ارسلت الى الامم المتحدة تقارير عن الحشود التي نفذتها فتح الانتفاضة والجبهة الشعبية ـ القيادة العامة الاسبوع الماضي في منطقة البقاع وتحديدا في بلدتي قوسايا وحلوى”.
    ثانيا ـ نداء رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة الى المدنيين الفلسطينيين المتبقين في مخيم نهر البارد لاخلائه، ما يؤشر الى منعطف تتجه اليه المعركة في ظل تأكيد الحكومة والجيش على قرار إنهاء هذه الظاهرة الشاذة، وفي ظل الدعم الدولي الذي عبّر عنه، أول من أمس، مجلس الأمن بإدانة “الأعمال الاجرامية والإرهابية التي تحصل في لبنان، ولا سيما منها تلك التي ترتكبها فتح الاسلام”، مؤكدا دعمه “الكامل لحكومة لبنان الشرعية والمنتخبة ديموقراطيا”.
    ثالثاً ـ وكان لافتاً أمس بعد الدعوة التي وجّهها رئيس “تكتّل الإصلاح والتغيير” النائب العماد ميشال عون إلى تقديم شكوى إلى مجلس الأمن، وبعدَ ترحيب رئيس “تيّار المستقبل” النائب سعد الحريري بها عبر الزميلة “النهار”، انّ اتصالات سياسيّة تكثّفت بهدف تأكيد تقديم هذه الشكوى ودرس إمكان تقديم شكوى مماثلة إلى الجامعة العربية.

    المواجهات
    وكان يوم أمس، شهد أعنف المواجهات في مخيم نهر البارد، حيث شدد الجيش الخناق على ما تبقى من فلول عصابة ما يسمى “فتح الاسلام” الإرهابية الذين لجأوا الى الجهة الجنوبية للمخيم بعدما أحكم الجيش السيطرة تماما على الجهة الشمالية ـ الشرقية منه، مقرّهم الأصلي، ودمّر البنى والتحصينات التي كانوا يستخدمونها في الاعتداء عليه.
    وفي الجهة الشمالية للمخيم، سيطرت الوحدات العسكرية على موقع “النورس” بعدما باتت كل الواجهة البحرية للمخيم تحت سيطرة نار الجيش، وأحكم الطوق على موقعي “التعاونية” و”صامد” ومدارس “الاونروا” حيث يتحصن عدد من الارهابيين.
    وفي الجهة الجنوبية للمخيم، حيث الحضور هو لفصائل “النظام السوري”، لفت قيام عدد من مسلحي “عصابة العبسي” بمحاولة التفاف على وحدات الجيش الذي صدّ هذه المحاولة موقعا عددا كبيرا من القتلى في صفوفها.
    وتردد أن مقاتلي المجموعات الارهابية استخدموا صواريخ كورية الصنع لا ترتكز الى قاعدة اطلاق، وهي أسلحة لم يسبق لمجموعة العبسي استخدامها، ما يزيد من الشكوك حول الجهات التي تقاتل الجيش الى جانب “فتح الاسلام”.
    بالتوازي، سجّل نزوح مئات المدنيين ممن كانوا لا يزالون في المخيم الى خارجه.
    وأعلنت قيادة الجيش أن وحداتها “واصلت توسيع نطاق سيطرتها في نهر البارد، وعملت على إحكام الطوق وانتزاع مواقع جديدة من المسلحين وإجبارهم على الفرار منها”، معلنة أن “الواجهة البحرية للمخيم أصبحت تحت مرمى نيران الوحدات العسكرية”.
    واذ كررت دعوتها “المسلحين المتمادين في ضلالهم إلى إلقاء السلاح، وتسليم أنفسهم كي تأخذ العدالة مجراها”، حذّرت المجموعة الإرهابية “من محاولات التعدّي على المراكز الدينية وتدنيسها، وخاصة مسجد القدس باستخدامه مصدراً للاعتداء على الجيش (..)”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالشيخ حارث الضاري: اجتمعت مع الأميركيين في 2004 بوساطة سفير فرنسا
    التالي للمرة الثانية: يد الإرهاب تضرب الامامين العسكريين في سامراء وانهيار المئذنتين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.