Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Mohamad Fawaz

      Beirut and Damascus Remain Divided

      Recent
      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»« رئيسي » هو الرئيس.. و« مُجتبى » هو المرشد!

    « رئيسي » هو الرئيس.. و« مُجتبى » هو المرشد!

    0
    By شفاف- خاص on 17 June 2021 الرئيسية

    قبل الولوج في أي تحليل سياسي وانتخابي حول الاقتراع الرئاسي الإيراني، المقرر الجمعة، يجب الإشارة إلى أن المعادلة الأمنية كانت ولا تزال هي المدخل الذي لا بد أن يقع تحت ظله كل اقتراع!

     

    فالعامل الأمني له الدور الأبرز في تشكّل مختلف ملفات الجمهورية الإسلامية، الرئيسية منها وحتى الفرعية، منذ نشأتها وحتى اليوم. وما مصير العديد من الشخصيات الأساسية التي لعبت دورا بارزا في تشكّل تاريخها، إلا دليل على أهمية بل أولوية العامل الأمني على غيره من العوامل. فمصير هاشمي رفسنجانی وحسين منتظري ومير حسين موسوي ومهدي كروبي ومحمد خاتمي، يؤكد أن الإقصاء، ولأسباب أمنية، ولصالح ما يسمى بالدولة العميقة، وضد أقرب المقربين وأبرز الشخصيات الثورية، لعب وسوف يلعب دورا أساسيا في استمرار واستقرار هذه الدولة الشيعية ولو جاء في الضد من الكثير من شعاراتها الدينية.

    فسيناريو الانتخابات الرئاسية الراهنة، من حيث تشكّله وفق رؤية تتوافق مع تفاصيل أمنية محددة، واضح جدا، وقد لا يختلف والتفاصيل التي رافقت انتخابات عام 2009 رغم ما جرى بعد ذلك من تحرك شعبي معارض سُمّي بالحركة الخضراء، إذ كان السيناريو آنذاك أن تُجرى الانتخابات ثم يتم إقصاء بعض المرشحين لصالح الرئيس الذي انتخبته الدائرة الأمنية والدولة العميقة (وهو محمود أحمدي نجاد)، بينما في الانتخابات الراهنة تم إقصاء من يجب إقصاءه قبل بدء عملية الاقتراع، فالرئيس القادم هو تلك الشخصية التي تريدها تلك الدائرة.

    لعل السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: من الذي يسيطر على الدائرة الأمنية ويحدّد الموضوعات الاستراتيجية التي يجب أن يُبتّ فيها، ويُعيّن الشخصيات التي يجب أن تقود المشهد السياسي؟ فهذه الدائرة لها القرار الفصل في موضوعات استراتيجية عدة، كالملف النووي، والعلاقات مع مختلف الدول وعلى رأسها الولايات المتحدة، والتدخّل في بؤر الصراع في المنطقة، وملف الأسلحة، ودعم الحركات الثورية والإرهابية. كما لها القرار الفصل في تحديد الشخص الذي يجب أن يكون على رأس المناصب الحساسة، وعلى رأسها منصب المرشد والرئاسة وغير ذلك من مؤسسات استراتيجية.

    ويبدو حسب بعض المراقبين، أن الإجابة على تساؤل الدولة العميقة لن تخرج من محيط الجناح المحافظ/ المتشدد، أو بصورة أدق ترتبط بمحيط أضيق متمثّل بالدائرة السياسية/ الأمنية الملتفّة حول المرشد الأعلى وتسمى بدائرة المرشد أو مكتب المرشد، حيث يهيمن على المكتب فريق من المقاتلين القدماء ممن كانوا في كتيبة عسكرية واحدة أثناء الحرب مع العراق، ويضم رجال دين وقيادات من الحرس الثوري ويرأسه مجتبى خامنئي نجل المرشد. وهذا المكتب، السياسي/الأمني، هو الذي خطط ويخطط لمعظم القرارات الاستراتيجية ويساهم في تفعيلها إنْ بصورة سياسية أو من خلال تدخل أمني وبدعم من المرشد نفسه.

    وفي ظل هذا السيناريو، وفي ضوء المعطيات على الأرض، يبدو أن المرشح الرئاسي المنطلق من هذه الدائرة وهو رئيس السلطة القضائية ابراهيم رئيسي، هو الرئيس القادم، إذ لا منافس يستطيع أن يحقق نتيجة مقاربة له، بعد إقصاء منافسينه الأبرز، وهم الرئيس الأسبق للبرلمان علي لاريجاني المدعوم من الإصلاحيين والمعتدلين، ونائب الرئيس الإيراني إسحق جهانغيري المحسوب على الإصلاحيين، والرئيس الإيراني السابق ذي التوجهات الشعبوية محمود أحمدي نجاد.

    وإذا تمعنّا في الظروف السياسية والاقتصادية والأمنية، الداخلية والخارجية، التي تحيط بإيران في الوقت الراهن، فإن السيناريو المتعلق بالرئاسة لا ينفصل عن سيناريوهات أخرى من المتوقّع أن تلعب دورا أكبر في تثبيت دعائم النظام. ولعل سؤال المرشد القادم هو من أبرز ما يثار من حديث وتفاعل في هذا الشأن في ظل العديد من التقارير التي تتحدث عن عدم استقرار صحة المرشد الحالي. ويبدو أن اسم مجتبى خامنئي، في ضوء سيطرة الدولة العميقة على مختلف الشؤون وفي ظل الحلقة الأمنية الضيقة المهيمنة على القرار، هو الذي سيُفرض.

    فليس ابراهيم رئيسي هو الذي سيكون الرئيس فحسب، وإنما مجتبى خامنئي سيُفرض مرشدا أيضا، ليس بسبب عدم وجود شخصيات دينية مرجعية مخلصة للثورة يمكن أن تحل محل خامنئي، وإنما لأن اسم المرشد المقبل، كما الرئيس، لا يمكن إلا أن يكون من ضمن أفراد الدولة العميقة.

     

    إقرأ أيضاً:

    كتيبة “حبيب بن مظاهر”، أو فريق “مُجتبى خامنئي”!

    خامنئي مريض جداً: هل يفرض “الحرس” إبنه “مُجتبى” خليفةً له؟

    “مجتبى” خامنئي: الشارع الطهراني هتف ضدّه ولكنه يمسك مفاتيح العسكر والمال والملفّ النووي

    مرشحو الرئاسة الايرانية وكسر “تابوهات” النظام

    مجتبى خامنئي لموسوي: “جئتك طلباً للمشورة لأن البلاد في وضع دقيق”!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleBuilding on Lebanon’s Ruins
    Next Article لبنان سجن وشعبه مخدّر بالتعذيب
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz