Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines POLITICO

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      Recent
      13 May 2025

      The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven

      11 May 2025

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»لبنان الثورة وسؤال “ما العمل؟”

    لبنان الثورة وسؤال “ما العمل؟”

    0
    By منى فيّاض on 1 July 2020 شفّاف اليوم
    يقطع الطريق وحيدا رفضا لانهيار سعر العملة اللبنانية

     

     

    في الحقيقة ما دعاني لكتابة هذا المقال المشهد الذي رأيته على شاشة التلفزيون يوم الأحد في 21 يونيو. عندما تجمهر بعض سكان بلدة برجا (شمالي مدينة صيدا) أمام أحد المسابح الخاصة على الشاطئ، مطالبين بتحرير الشاطئ ممن استولوا عليه.

     

    نحن نعلم أن معظم الشواطئ اللبنانية، من الشمال إلى الجنوب تحولت إلى مسابح خاصة وانعدمت تقريبا المساحات العامة الصالحة للسباحة. وهذا أحد أوجه الفساد المعروفة تحت اسم “الأملاك البحرية”.

    كذلك التحركات المماثلة اليومية، كالتي حصلت يوم الخميس في 25 يونيو في عدد من الساحات، منها أمام قصر العدل في بيروت، حيث تحصل تحركات شبه يومية، والمؤتمر الصحفي لمنظمة “إعلاميون بلا حدود” الذي أعلن أن الحريات العامة خط أحمر.

    أو التحركات التي تحارب الفساد من أجل حماية البيئة كالتحرك من أجل ùسد بسريù؛ أو ما حصل في طرابلس، وفي مناطق أخرى كالبقاع، عندما تم التعرض لصهاريج تهريب المازوت والنفط والمواد الغذائية، أو من أجل استقلالية القضاء وتوقيع التعيينات القضائية…

    مؤخرا ومع استخدام القضاء كذراع ميليشياوية، تحول لبنان إلى دولة بوليسية بامتياز. فانشغل الثوار بالتحركات للإفراج عن معتقلي الرأي والناشطين الذين بلغوا أكثر من مئة شخص، ممن يكتبون تعليقا أو مقالا أو يلقون شتيمة، فيما لا يُقبض على أي من المخلين بأمن المواطنين والأملاك العامة والخاصة وهم معروفون بالاسم.

    أضيفت إلى هذه التدابير القمعية التي تهدف إلى إخافة الثوار وإسكاتهم ودفعهم إلى اليأس، الملفات الملفّقة التي تبدأ بهاشتاغ، من الجيوش الإلكترونية، يتهم البعض بالعمالة على غرار تلفيق قضية زياد عيتاني الشهيرة. تتكرر المسألة الآن مع كندا الخطيب التي اعتقلت أيضا بتهمة “العمالة والاتصال بالعدو” مع تسريبات لمجريات التحقيق. وبالمناسبة هي معارضة شرسة لـ”حزب الله” وسلاحه. أضيف إلى ذلك، الادعاء على السيد علي الأمين، المعارض لسياسة الحزب أيضا. في إشارة إلى أن لا خطوط حمر في هجومهم على من يواجه الحزب.

    وفي زمن الانهيار الاقتصادي وانشغال المواطنين بهمومهم اليومية، تصبح هذه التحركات المناهضة للسلطة، والتي يستهين بها البعض، نموذجا عن الأسلوب الممكن اتباعه في زمن “جيل الميلينيوم” الذي ينفر من القيادات والزعامات. مجموعات صغيرة تتحرك يوميا تعبر عن استمرارية الثورة وعن إرادة التغيير العميقة التي تحركهم، من أجل استعادة الحريات العامة وسيادة الشعب والحقوق المهدورة من أجل المواطنة الكاملة ومحاربة الفساد واستعادة الأموال المنهوبة…

    باختصار استعادة الدولة من أيدي الطبقة التي تحكم بواسطة آليات الفساد الموزع محاصصات طائفية، بحماية حسن نصرالله ولاءاته الثلاث الشهيرة، تضاف إليها تمارين الاعتداءات المبرمجة من “زعران” الثنائية الشيعية المستخدمة للترهيب والتهديد بالفتنة المذهبية، في محاولة لإرساء السيطرة البوليسية.

    بلورت هذه السيرورة منطقين عند الثوار، منطق الفئة الخائفة من وضع السلاح موضع تساؤل وتريد تأجيل طرحه، إضافة إلى من يرفض ذلك من أصله، استنادا إلى احترام شعار “إرادة الأمة” في التحرير. الإرادة التي تسببت بخراب بلدان المشرق في طريقها المسدود إلى القدس. إنها أكثر العبارات التي تسمح لطغاة الارض باتخاذ القرارات من قبل فرد واحد أو مجموعة ضيقة لتسوق الجماهير خلفها.

    ومنطق مغاير ممن انطلقوا تحت شعار “كلن يعني كلن” ووجدوا أن العائق الأساسي أمام الإصلاح واستعادة المواطن لوطنه واستعادة سيادة الدولة وتطبيق قرارات الشرعية الدولية لحماية الحدود ومنع التهريب والهدر بحماية الجيش اللبناني، هو “حزب الله” وسلاحه. إن انخراط الحزب في الصراعات في الدول العربية ضرب علاقة لبنان بها وبسائر دول العالم، ما انعكس سلبا على الاقتصاد.

    وبانتظار تبلور الاتجاهات التي تعمل المجموعات الثورية المختلفة على تحقيقها، تتكاثر الأسئلة المتناسلة: ما الذي يجري؟ ماذا سيحصل؟ أين الثورة؟ وما هي أهدافها والبرنامج والخطوات والتدابير لإنجاحها؟ ما هي الخطة؟

    أسئلة تختصر بسؤال: “ما العمل؟” الشهير.

    للأسف نجد أيضا تعليقات من نوع أن مجموعات الواتساب التي يستخدمها الناشطون لتنسيق تحركاتهم، باتت مجرد مجموعات لتبادل الأحاديث، وأن أحدا لا يتحرك، لأن المشاكل الحياتي طغت على كل شيء. أو أن الناس فقدت الأمل بالتغيير. وصولا إلى سؤال: “لماذا وصلت الانتفاضة إلى مرحلة راوح مكانَكْ؟”.

    لكن خلف هذا النَّفَس المحبَط والانكفائي تقف فكرة أن التغيير يجب أن يحدث فجأة، كما السحر، بمجرد نزول الجماهير إلى الشارع. في ذهن هؤلاء الثورة، هي الثورة ـ الانقلاب التي تسهم بالتغيير المباشر.

    لكن أود هنا التذكير أن ما قد يبدو ثورة في البداية لا يكون سوى انقلاب عسكري في معظم الأحيان، لاستبدال فئة بأخرى. وهذا ما حصل في العديد من دول العالم العربي للأسف، ما أدّى إلى حقبة سادت فيها أنظمة الاستبداد التي تسيطر عليها الأجهزة الأمنية.

    إن هذا التصور للثورات عجول وقصير النفس ولا يساعد على التغيير الحقيقي الذي قد لا يطال النظام بحد ذاته. ففي لبنان ليس النظام ما يجب تغييره بل الطبقة التي أدخلت تعديلات جوهرية عليه بالممارسات المخالفة للدستور بواسطة آليتا العنف والتسلط أو غض النظر عن الفساد.

    التغيير المطلوب في لبنان هو تغيير القيادات السياسية وممارساتها ومن أجل تغيير القيم التي أرستها. الأمر الذي نلمس إرهاصاته على الأرض.

    إنها سيرورة طويلة من التحوّل الاجتماعي الذي سيطال الميدان الثقافي والسلّم القيمي عموما. عندما يتحقق ذلك نقول حينها إن الثورة حققت هدفها.

    من أجل التوصل إلى ذلك مطلوب التحلي بالنفس الطويل وباستمرارية جميع التحركات بشكل متواصل. تلك التي تعمل على المطالب المتفرقة وشديدة التنوع على الأرض، وتلك التي تجهد لتجميع الثوار في عدد محدّد من الكيانات التي تتوافق على أهداف سياسية تتبناها. وسواء رفعت شعار السيادة أولا وحصر استخدام العنف والدفاع عن الحدود بالجيش اللبناني، إضافة إلى الحياد الايجابي؛ أو تلك التي تكتفي بالمطالب المعيشية والاقتصادية.

    في جميع الأحوال أجد أن ما يقوم به الثوار تمرين على الممارسة الديمقراطية المرجوة والتي يطالب بها البعض وأشار إليها الدستور تحت بند “اللامركزية” الموسعة. إنها مناسبة للانخراط في ممارسة الرقابة على نشاطات البلديات في جميع المناطق والتدريب على المساءلة والمشاركة باتخاذ القرارات.

    إنه تمرين على “فن بعثرة السلطة”، على حد تعبير ألكسيس دو توكفيل في بحثه عن جوهر نجاح نظام الحكم الأميركي الديمقراطي. لأن ذلك يستقطب اهتمام العدد الأكبر من الناس بالشأن العام. الأمر الذي يساهم بتمرين النشطاء على المهام المتنوعة كي يمثلون الجماعة القوية التي ينشطون باسمها.

    تنتج عن ممارسة الواجبات البلدية، كواجب وحق، تجسيد فكرة حب الوطن عبر الممارسات اليومية في أداء الواجب والمطالبة باستعادة الحقوق المستلبة، سواء كانت مستشفى أو مدرسة أو حرية. فينشط المجتمع ككل ويتغير في نفس الوقت. يصبح للوطن معالم وسمات بارزة واضحة للعيان وملموسة.

    بالنضال المستمر سوف تصل الثورة إلى غاياتها.

    monafayad@hotmail.com

    الحرة
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleFormer President’s Daughter Says Iran’s Govt Is ‘Neither Religious Nor Revolutionary’
    Next Article Document: US Congress leaders to Attorney General Barr requesting probe into Al Jazeera’s status
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 May 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    RSS Recent post in arabic
    • البابا والفاتيكان، حق إلهي أم احتكار ذكوري؟ رجال كهول يُقصون النساء والشباب باسم السماء 13 May 2025 رزكار عقراوي
    • ترمب… حقاً زيارة غير عادية 13 May 2025 عبد الرحمن الراشد
    • الأسرار “الأولى” لانتخاب البابا ليو الرابع عشر 12 May 2025 بيار عقل
    • موضوع الزَكاة والخُمس 12 May 2025 أحمد الصرّاف
    • زيارة ترامب.. جائزة “العبور” إلى طهران 12 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.