Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»هل هناك انفراجة متوقعة بين الرياض وطهران؟

    هل هناك انفراجة متوقعة بين الرياض وطهران؟

    0
    By فاخر السلطان on 15 December 2021 الرئيسية

    (الصورة: رئيس إيران (بالتزوير) إبراهيم رئيسي خلال اجتماع مع مستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان في طهران يوم الاثنين)

     

    قد لا تشير التطورات الأخيرة، المتمثلة باللقاءات الدبلوماسية والفنية، إلى بدء ذوبان جليد العلاقات بين السعودية وإيران، أو إلى اقتراب العلاقات الثنائية بين البلدين من التطبيع. وإنما قد تشير إلى دخول طرفي المواجهة في مرحلة جديدة من الصراع الليّن، كل لصالحه، من أجل حلحلة بعض الملفات.

     

    كان آخر هذه اللقاءات ما شهدته العاصمة الأردنية عمّان من جلسة حوار غير رسمية قبل يومين، شارك فيها خبراء من السعودية وإيـران وتناولت قضايا أمنية بينها الملف النووي الإيراني بمشاركة سفراء ودبلوماسيين وأكاديميين من الطرفين شاركوا بصفتهم الشخصية.

    وشهد العام الجاري أربعة اجتماعات بين مسؤولين سعوديين وإيرانيين في بغداد، فيما عُقد لقاء خامس على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

    ورغم أن حدوث الاجتماعات هو بحد ذاته أمر إيجابي، إلا أن الملفات التي زعزعت العلاقات بين البلدين وساهمت في قطعها أعقد من أن تساهم الاجتماعات في معالجتها. خاصة ما يتعلق بالمشهد اليمني والدور العسكري السعودي فيه، والذي يحتاج الحل فيه إلى تغيّر دراماتيكي على الأرض، وهو ما قد يؤثر في طبيعة العلاقات الراهنة بين البلدين. إضافة إلى أن أزمات سوريا ولبنان والعراق، والتي تشترك أطراف دولية عدة فيها (لا الرياض وطهران فحسب) يجعل أي مباحثات ثنائية حولها بمثابة تطور يُبنى عليه لتحقيق مكاسب غير واضحة المعالم.

    وحسب « سانام فاكيل » – نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمركز “تشاتام هاوس” في لندن – فإن إيران راغبة أكثر في تحسين علاقاتها مع السعودية، موضحة أن “إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين سترسل رسالة إلى المنطقة بأسرها مفادها أن طهران قوة إقليمية يجب (على بلدان المنطقة) التعامل معها”.

    وأكدت فاكيل أن السعودية أيضا أعطت أولوية لتحقيق مصالحها الأمنية والاقتصادية من خلال قبولها الولوج في هذه الاجتماعات. وأشارت بأنه “لا يمكن إنهاء الحرب في اليمن وتحقيق رؤية 2030 وجذب استثمارات جادة إلى السعودية دون وجود تهدئة مع إيران”.

    ويبدو أن دافع إيران لتعامل دول المنطقة معها، أو، بعبارة أخرى، لتغيير المعادلة السياسية الإقليمية، هو الضغط على الموقف الأمريكي والغربي بشكل عام فيما يتعلق بالنزاع النووي معها. وهو موقف تسعى طهران من خلاله لإيصال رسالة تقول من خلالها إن الضغوط الغربية المتعلقة بالملف النووي لا يجب أن تؤثر على علاقات طهران بدول المنطقة، ويجب على الغرب أن يبتعد عن التدخل في شؤون دولها، وأن مشاكل هذه الدول مع إيران هي شأن إقليمي.

    لكن لا يمكن فك أي عقدة في العلاقات السعودية الإيرانية من دون وجود تحرك جدّي لصالح حلحلة النزاع في اليمن على وجه الخصوص. وجولة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الخليجية الأخيرة أثبتت بأن الرياض، بل وعواصم خليجية، لا تسعى لمواجهة عسكرية مع طهران، لكنها تشعر بالقلق من أنه حتى لو اتفقت القوى الغربية على اتفاق نووي مع طهران، فإن دعم إيران العسكري للحوثيين وللفصائل المسلحة في جميع أنحاء المنطقة ونشرها للطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية سيستمر في تعريض أمنها للخطر.

    لذلك، لابد من تغيير هذه السياسات، أو بعبارة أخرى، يجب أن تثبت طهران بالوقائع التزامها بضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.

    ويُعتقد بأن وجود الرئيس الإيراني المحافظ إبراهيم رئيسي في الحكم، سيسهّل أي عملية انفراجة سعودية ايرانية، كون القرار السياسي الإيراني لن يبقى رهينة الصراع الداخلي بين المحافظين والاصلاحيين رغم الكلمة الأخيرة في هذا الإطار والتي هي عادة للمرشد الأعلى. غير أن الجانب السعودي يعي بأن ليونة الصراع مع إيران لا يكمن فحسب في هيمنة المحافظين في الداخل، بل يكمن أساسا في خططهم الساعية إلى الهيمنة الخارجية على المنطقة في ظل وسائل عديدة يتبنونها لتحقيق ذلك، كالملف النووي.

    وفي القمة الخليجية التي عقدت الثلاثاء، شدد القادة، بما يتوافق مع السياسة السعودية، على مسألة “التلاحم الخليجي” في مواجهة العديد من التحديات.

    ولعل أبرز تلك التحديات هي العلاقات مع إيران وما يتعلق بسياساتها في المنطقة. وأبرز ما جاء في هذا الإطار أن أي هجوم عسكري يستهدف أي دولة خليجية سيُعتبر هجوما على جميع دول مجلس التعاون، في إشارة واضحة إلى النزاع اليمني والهجوم الصاروخي الحوثي على السعودية والدور الإيراني الداعم للحوثيين.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleبوادر مشجعة في جنوب آسيا بسبب أفغانستان
    Next Article اللا حرب، واللا سلام، واللا تطبيع
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz