لا نعرف إذا كان فريق لبنان خسر مباراته أمام فريق إيران بـ« تكليف شرعي »! والأرجح أن ذلك هو الحال!
لكننا نعرف أنه، في القرن الواحد والعشرين، ما زال هنالك نظام حقير يرشّ على نساء طهران « رذاذ الفلفل » لأنهن « تجرّأن » على شراء تذاكر لحضور مباراة كرة قدم!
خامنئي يغار من جيرانه « الطالبان » الذين حظروا التعليم على الفتيات قبل أيام!
ماذا ينتظر جسن نصرالله لتأديب نساء الشيعة في « الضاحية »؟
حرام هذا الذي يحدث للمرأة الإيرانية بسبب هيمنة التفسير العربي الذكوري على الدين الفقهي السياسي!
الإيرانيون معروفون بتعاطفهم مع المرأة! وإذا زرت إيران سترى كيف يتعامل الذكور مع الإناث بأدب! والمرأة الإيرانية صاحبة دور قوي داخل الأسرة، سواء في القرى أو بالمدن.