Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Walid Sinno

      Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads

      Recent
      21 September 2025

      Lebanon’s Sunnis 2.0

      21 September 2025

      Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads

      21 September 2025

      The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»صيغة موسكو-تل أبيب بدل صيغة “أستانة”: سحب قوات إيران وتركيا، وسوريا جائزة ترضية لبوتين وحده!

    صيغة موسكو-تل أبيب بدل صيغة “أستانة”: سحب قوات إيران وتركيا، وسوريا جائزة ترضية لبوتين وحده!

    0
    By خاص بالشفاف on 5 March 2019 شفّاف اليوم

    نشر “المراقب” العسكري لموقع Ng.ru الروسي، “فلاديمير موخين”، مقالاً بعنوان “موسكو تغيّر صيغة أستانة إلى صيغة روسية إسرائيلية”، بتاريخ ٢٨ فبراير ٢٠١٩. وجاء فيه أنه بدلاً من الإعتماد على تركيا وإيران، فإن أساس قوة حفظ السلام في شمال سوريا سوف يتألف من الشرطة العسكرية الروسية علاوة على وحدات من التحالف الدولي.

    وشرح “فلاديمير موخين” أن روسيا تشعر بخيبة أمل من حليفيها في سوريا، وهما تركيا وإيران. فكلا الدولتين تتدخل بصورة لا داعٍ لها إزاء طموحات روسيا في سوريا. وتحت غطاء محاربة الإرهابيين الأكراد، فإن تركيا تطمع بضم أراضٍ سورية. في حين تسعى إيران بدورها، بدواعي صراعها مع إسرائيل، إلى توسيع حضورها في سوريا، الأمر الذي يحول دون الإستقرار الإقليمي الذي تسعى موسكو إليه. ويُعتَقَد أن زيارة نتنياهو إلى موسكو سمح بالتوصّل إلى صيغة تتيح انسحاب القوات الأجنبية (التركية، والإيرانية، والأميركية) بحيث لا تبقى سوى قوة واحدة هي الشرطة العسكرية الروسية! 
    في ما يلي مقال “فلاديمير موخين”:

    كان الإنجاز الرئيسي لزيارة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إلى موسكو، كما أعلنت عنه الصحافة الإٍسرائيلية، هو احتمال تشكيل “مجموعة عمل” تضم روسيا وإسرائيل ودول أخرى بهدف إخراج القوات الأجنبية من سوريا. وهذا ما أعلن عنه، يوم الأربعاء الماضي، مسؤولون عسكريون إسرائيليون كبار.

    إن الشروط المسبقة الموضوعية متوفّرة لكي تتّخذ إسرائيل وروسيا، اللتين تسعيان إلى تهدئة الوضع في سوريا، إلى مثل هذا القرار. فقد تمّ عملياً إلحاق الهزيمة بإرهابيين الدولة الإسلامية (وهي تنظيم محظور في روسيا). ويتجه نظام بشار الأسد نحو اعتماد التعايش السلمي، كما يسعى لتعزيز مختلف القوى كجزء من الحوار الداخلي.

    ولا يستطيع المرء أن يستبعد أن المحادثات التي جرت بين الرئيس فلاديمير بوتين ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو قد أسفرت عن وضع استراتيجية طويلة الأمد للتوصّل إلى الأهداف المشتركة بين البلدين. ونعني بذلك تفاهماً ينسجم مع مصالح الفرقاء الذين لا يرحّبون بوجود القوات الإيرانية في سوريا، أو بوجود الجيش التركي (لمحاربة الأكراد) فيها، أو بوجود قوات التحالف الدولي الذي ترأسه الولايات المتحدة.

    صوار

    رسمياً: صواريخ إس-٣٠٠ الروسية لن تتصدّى للطيران الإسرائيلي حينما يقصف قوات إيران وميليشياتها!

     

    سبق أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن سحب جنوده من سوريا. وينبغي أن تؤمّن قوة حفظ السلام الصغيرة التي يحتفظ بها البنتاغون في سوريا حمايةَ الأكراد الذين، بالمناسبة، يتمتّعون بدعم موسكو وتل أبيب كذلك. وفي الوقت نفسه، يمكن افتراض أن مجموعة العمل الروسية-الإسرائيلية سوف تعمل بطرق سياسية (عبر الأمم المتحدة، وغيرها من المنظمات الدولية، إلخ.)، كفريق واحد، ضد الوجود العسكري الإيراني-التركي في سوريا.

    ولا مفرّ من الإعتراف بأن ذلك سيفرض على روسيا أن “تدفن” علاقاتها مع أنقرة وطهران التي كانت قائمة في إطار “صيغة أستانة”.

    واستناداً إلى الإعلان الصادر عن القيادة الإسرائيلية، فإن القوات الإسرائيلية ستواصل تدمير الأهداف العسكرية الإيرانية في سوريا. وطالما لم يتعرّض الجنود الروس للخطر، فإن روسيا لن تتدخّل في الأمر. وينبغي ملاحظة أن العلاقات بين موسكو وطهران زادت توتّراً في الأسبوع الماضي. فقد نقل موقع Iran.ru، وهو بوابة إنترنيت قريبة من طهران الرسمية، عن “ناصر قنديل”، وهو محلّل شيعي يكتب في جريدة “البناء” اللبنانية (ويُقال أنه مقرّب من الأسد) اعتقاده أن زيارة الأسد إلى طهران استبقت زيارة نتنياهو إلى موسكو وانها كانت تحمل رسالة مفادها أنه ينبغي أن تدفع إسرائيل ثمناً عن أية هجمات تشنها مستقبلاً ضد سوريا. وبدا ذلك الكلام بأنه لا يمثّل تحذيراً لإسرائيل فحسب، بل ويتضمن لوماً للقيادة الروسية.

    من جهة أخرى، يتزايد التوتّر في العلاقات مع تركيا. وتفيد مصادر عسكرية-ديبلوماسية عن خطط موسكو لتوسيع قوة الشرطة العسكرية الروسية في شمال شرق سوريا. ويوم الأحد، لم يستبعد وزير الخارجية، سيرغي لافروف، قيام وزارة الدفاع الروسية بإجراءات مماثلة.

    وقد وجّه الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الذي توقّع مثل تلك التطورات، الوزير لافروف الذي كان قد ذكر في معرض دردشة مع صحفيين أن “روسيا وتركيا لم تتوصلا إلى تفاهم حول أي من القوات الكردية ينبغي اعتبارها إرهابية، وأي منها لا ينبغي اعتبارها كذلك”. وحسب تعبير لافروف فإن لأنقرة “موقفها المتفرّد” حول تلك المسألة. وتتفهم موسكو “ضيق تركيا، ولكن من الضروري التمييز بين القمح والزوان، وتحديد القوى الكردية المتطرفة والتي تشكل فعلا تهديداً للجمهورية التركية”.

    وردّ أردوغان على لافروف في مقابلة مع تلفزيون “إن تي في” قائلاً أن تركيا لا تعاني من شيء: “فطوال سنوات، عمل أخوة أكراد كجزء من حكومتي. إن أقوال لافروف خاطئة، ولا ينبغي التحدث بهذه الطريقة. وأفترض ان وزارة خارجية تركيا قد وجّهت التحذير الضروري بهذا الصدد”!

    وأدلى السفير التركي لدى أوكرانيا، “يامغور أحمد غولبير”، بأقوال عدائية تجاه روسيا قبل أيام. ولمناسبة مشاركته في ندوة بعنوان “القرم المحتل- ٥ سنوات من المقاومة”، فقد أعلن أن “سلطات تركيا لم تعترف ولن تعترف مستقبلاً بالضم غير القانوني للقرم. نحن أيضاً نشارككم في تاريخكم ونشعر بكل العذاب الذي تعرض لها تتار القُرم”. ووعد المشاركين في الندوة بأن تركيا “سوف تقف في صف واحد مع تتار القرم”.

    بناءً على ذلك كله، فإن تطبيع علاقات روسيا مع إسرائيل، يعرض علاقات التعاون بين روسيا وكل من إيران وتركيا لمصاعب كبيرة. وقد تكون تلك المصاعب مجرد البداية.

    فروسيا تسعى لتحقيق مصالحها الجغرافية-السياسية، ومع أنها لن تدلي بتصريحات سياسية علنية، فمن الواضح أنها غير مسرورة من تدخل شركائها في “صيغة أستانة” في علاقاتها مع دمشق. وتحت راية القتال ضد الإرهابيين الأكراد، فإن تركيا تطمع بضم أراضٍ سورية جديدة. ومن جهتها، فإن طهران موجودة في الأراضي السورية بصورة شرعية نوعاً ما، غير أنها تسعى لتعزيز قواعدها ومرافقها العسكرية فيها لخدمة مهامها الكبرى التي تتمثل في الصراع مع الدولة اليهودية (مما يعني) أنها تخلق توتّراً إقليمياً إضافياً.

    وبوجود مثل هذين الحليفين، فإن روسيا مضطرة إلى تصحيح سياستها. وإذا كان صحيحاً أن الوجود العسكري الأميركي في سوريا سيصبح محدوداً جداً، فإن روسيا ستقوم، وبالعكس، بتوسيع وجودها في سوريا. فقد وظّفت موارد مادية ومالية ضخمة في ذلك البلد”.

     

    ترجمة “الشفاف” نقلاً عن “ميمري”  MEMRI

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleMoscow May Ditch The Astana Format For The Russian-Israeli One
    Next Article الرفيق “كيم” في بلاد الرفاق السابقين.. ليته يتعلم!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 September 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 September 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 August 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    RSS Recent post in arabic
    • (بالصوت) لمناسبة وفاة “زياد” : وزير كويتي يُشَرِّح “احتقار” اليسار والليبراليين لأهل الخليج 22 September 2025 الشفّاف
    • (بالفيديو) رصاص في استقبال وزير الطاقة اللبناني! 21 September 2025 خاص بالشفاف
    • التجهيل الممنهج في ليبيا: عملية إنتاج وعي زائف ودمار مجتمعي متسارع 19 September 2025 أبو القاسم المشاي
    • بيت سعيد مفتوح للجميع ولم يُقفل بوجه أحد.. حتى بوجه جبران باسيل  19 September 2025 جورج سعد
    • خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية 18 September 2025 أحمد زيد آبادي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Walid Sinno on The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles
    • جورج كتن on Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold
    • alherb on Why There Will Never Be Another Einstein
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz