Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»تمرين في وصف الحاضر: العرب، ترامب، إسرائيل، الفلسطينيون..!! (1)

    تمرين في وصف الحاضر: العرب، ترامب، إسرائيل، الفلسطينيون..!! (1)

    0
    By حسن خضر on 1 September 2019 منبر الشفّاف

     

    . العرب 1

    اهم التحوّلات الحاسمة، بعد نجاح الثورة المضادة في دحر الموجة الأولى للربيع العربي، وما نجم عنها من إرهاب وحروب أهلية، وانهيار مجتمعات وتفكك دول، أن مركز الثقل في الشرق العربي انتقل من المثلث المصري ـ السوري ـ العراقي إلى السعودية والخليج.

     

    وكما فعل المركز السابق، الذي حاول،ثقافياً وسياسياً واجتماعياً، تشكيلَ العالم العربي على صورته، فإن المركز الجديد يحاول تشكيل العالم العربي على صورته. وفي الحالتين لا تكون المحاولة سلمية، بالضرورة، وفي كل الأحوال، وتُستخدم فيها أدوات فوق الطاولة وتحتها. المحاولة في نظر القائمين عليها رهان مصيري.

    يمكن العودة بمُسببات وبداية وتجليات الانتقال إلى عقود طويلة مضت، والأرجح إلى هزيمة حزيران. وهذا لا يعنينا الآن، فما يعنينا يتمثل في تشخيص السمات العامّة للمركزين القديم والجديد. ولعل من أبرز سمات المركز القديم، وعلاماته الفارقة، النزعة الجمهورية، وأيديولوجيا العداء للإمبريالية. فيه تبلورت السياسات والقضايا القومية الراديكالية، بما فيها، وعلى رأسها، المسألة الفلسطينية. وقد تعرّض للتهشيم منذ سبعينيات القرن العشرين، نتيجة عوامل داخلية وخارجية أوصلته، مجتمعة، إلى ما هو عليه الآن.

    وبما أن الشيطان في التفاصيل، كما يُقال، فلا معنى للكلام عن النزعة الجمهورية، وأيديولوجيا العداء للإمبريالية في معزل عن الميراث الحضري والحضاري لأضلاع المثلث القديم، وميراث عصر التنوير الأوروبي والعربي، والصراعات العسكرية والأيديولوجية الكبرى بعد انهيار العالم الإمبراطوري القديم في الحرب العالمية الأولى، وثورة البلاشفة في روسيا، وصعود النازية والفاشية، ومُخرجات الحرب العالمية الثانية، وانقسام العالم إلى معسكرين، وصعود حركة التحرر القومي في المستعمرات.

    أما مركز الثقل الجديد فقد عاش بحكم خصوصيته الجغرافية، وقلّة سكّانه بعيداً، وإلى حد كبير، على هامش ما ذكرنا، ولم تحتك أو تصطدم أجزاء وازنة منه “بالحداثتين” العثمانية في أواخر العهد العثماني، والغربية في زمن التوسّع الكولونيالي، فكلتاهما وقفت عند قشرته الخارجية وعلى أطرافه. وكانت الغلبة فيه للمجتمعات القبلية، لم يعرف وجود طبقة فلاّحية بالمعنى التاريخي للكلمة، ولم تظهر فيه طبقات وسطى، ودول مركزية، بالمعنى الحديث للكلمة، حتى وقت قريب، أيضاً.

    لذلك، امتازت أنظمة الحكم فيه، بعد نشوء الدولة المركزية، بالمحافظة، وكونها ذات طابع عائلي، وتحالفات وتوازنات مناطقية وقبلية. وقد تعرّضت لضغط هائل، بالمعنى السياسي والأيديولوجي والعسكري أحياناً، من جانب مركز الثقل القديم، في سياق محاولته إعادة تشكيل العالم العربي على صورته. المحاولة التي تصادفت، أيضاً، مع صعود الثروة النفطية في السعودية والخليج. 

    وفي سياق كهذا تتجلى الدلالة السياسية للحركات القومية الراديكالية في عدن، وعُمان، وحروب عبد الناصر في اليمن الجمهوري، وظهور تشكيلات جنينية للناصريين والبعثيين واليسار في السعودية والخليج، الذي لم تكن بعض مناطقه قد أصبحت دولاً مركزية بعد.

    وبما أن هذا كله وقع في زمن احتدام الحرب الباردة، فكان من الطبيعي، أيضاً، أن يكون جزءاً من ساحاتها وحروبها. وفي هذا السياق، أصبحت حماية السعودية والخليج (وإيران الشاه) ضرورة استراتيجية في خطة الدفاع عن موارد النفط، والأسواق، والتجارة الدولية في الشرق الأوسط.

    ومع نهاية الحرب الباردة، التي انتصرت فيها الأميركيون، ورأس المال الغربي، كان لا بد من وجود منتصرين ومهزومين، وتلك كانت آخر المسامير في نعش المركز القديم، الذي تفككت أضلاعه، وخارت قواه، بالضربات الخارجية من ناحية، وفساد وظلم أنظمة الطغاة من ناحية ثانية، فأصبح انهياره مسألة وقت لا أكثر.

    ثمة تفاصيل وظلال كثيرة. ولكن فلنحاول وضع اليد على أهم أدوات وأسلحة مركزي الثقل القديم والجديد في محاولة إعادة تشكيل العالم العربي على صورة هذا وذاك، انطلاقاً من فرضية أن لا معنى لكينونة ومركزية مركز الثقل، كائناً ما كان، بلا محاولة كهذه، والتي يجب أن تُرى كعملية هجومية ودفاعية في آن.

    وهذه لا تتجلى دفعة واحدة، ولا تخضع لخطة مُسبقة، بل تنجم عن، وتتأقلم مع، اجتماع وتراكم أحداث وخبرات، ونشوء ضرورات، وما تثير من مخاوف، وتحرّض على رهانات واقعية ومتوهّمة، ناهيك عن المفاجئ، واللامتوقع، كوفاة عبد الناصر، أو زيارة السادات للقدس، أو الثورة الإيرانية، أو احتلال العراق، أو اندلاع موجة الربيع العربي، وصعود ترامب، إذا شئت.

    والمهم، في هذا كله، أن أدوات وأسلحة المركز القديم تمثّلت في قوته الحضرية والحضارية الناعمة، وأيديولوجيته القومية، ومجابهته لإسرائيل، وتبنيه للحركة الفدائية الفلسطينية، وفي تنظيماته السريّة، وشبه العلنية، ونزعته الجمهورية والمساواتية، ونموذجه الدولاني. هذا قبل نشوء نموذج الجمهورية الوراثية القائمة، والمحتملة، بطبيعة الحال.

    أما أدوات وأسلحة مركز الثقل الجديد فتتمثل في ثروته الهائلة، وقدرته على شراء الولاء، أو غض النظر. وهذه الأشياء، على أهميتها، لا تنوب عن ضرورة وجود أيديولوجيا قابلة للتعميم لتمكين النموذج الدولاني والاجتماعي المحافظ، والمُستقر نسبياً، مع كل ما يسمه من خصوصيات تقليدية، من التصرّف بوصفه الأكثر تمثيلاً “للأصالة والمعاصرة“، إذا ما قورن بالنموذج الاجتماعي والدولاني لأضلاع مركز الثقل القديم.

    كان الإسلام السياسي، على اختلاف أسمائه وراياته، حصان طروادة في زمن الحرب الباردة، ولكن انقلاب بعض مكوّناته على بلد المنشأ، والرعاة السابقين، استدعي التعامل معه بحذر، بل وشن الحرب عليه، أحياناً.

    بيد أن هذا لا ينفي حقيقة أن لا رافعة أيديولوجية محتملة “للأصالة والمعاصرة” بلا بطانة دينية مُحافظة، مع جراحات تجميلية كلما استدعى الأمر.

    khaderhas1@hotmail.com

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleضربة بوريس جونسون وأزمة الديمقراطيات
    Next Article “لقاء سيدة الجبل”: حادثة مارون الراس – أفيفيم أسقطت القرار 1701 وأسقطت الدولة
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz